حساسية البشرة من أكثر مشاكل الجلد انتشاراً في عصرنا، بسبب تنوع مستحضرات التجميل وتعدد مكوناتها وتنافس الشركات ووعودها التي لا تنتهي للنساء في الحصول على النضارة والشباب والتألق، وإن على حساب اجهاد البشرة في بعض الأحيان. والحساسية لها ملامحها المحددة واعراضها الواضحة وأهمها: الاحمرار والحرقة والتقشر والتورم وظهور البثور والحكة وصعوبة التعامل مع بعض مستحضرات التجميل أو مواد العناية بالبشرة. وتعتقد أكثر من 80 % من النساء بان بشرتهن حساسة، ولكن الدراسات تؤكد ان 10 % – 20 % فقط منهن يشكين من الحساسية فعلاً، أما الباقيات فانهن قد يواجهن الحساسية في وقت ما بسبب الطقس أو الإجهاد النفسي أو تناول نوع معين من الطعام، لكن سرعان ما تزول هذه الاعراض وتعود البشرة إلى وضعها الطبيــعي. وقد تكون الحساسية عارضاً من عوارض بعض الأمراض مثل حمى القش (الهايفيفر) أو الربو أو غيرهما من المشاكل الصحية التي تسبب اطلاق (الهستمين) الذي يؤثر على البشرة ويجعلها أكثر قابلية على التفاعل والتأثر بالمواد الاخرى. .
حساسية البشرة من أكثر مشاكل الجلد انتشاراً في عصرنا، بسبب تنوع مستحضرات التجميل وتعدد مكوناتها وتنافس الشركات ووعودها التي لا تنتهي للنساء في الحصول على النضارة والشباب والتألق، وإن على حساب اجهاد البشرة في بعض الأحيان. والحساسية لها ملامحها المحددة واعراضها الواضحة وأهمها: الاحمرار والحرقة والتقشر والتورم وظهور البثور والحكة وصعوبة التعامل مع بعض مستحضرات التجميل أو مواد العناية بالبشرة. وتعتقد أكثر من 80 % من النساء بان بشرتهن حساسة، ولكن الدراسات تؤكد ان 10 % – 20 % فقط منهن يشكين من الحساسية فعلاً، أما الباقيات فانهن قد يواجهن الحساسية في وقت ما بسبب الطقس أو الإجهاد النفسي أو تناول نوع معين من الطعام، لكن سرعان ما تزول هذه الاعراض وتعود البشرة إلى وضعها الطبيــعي. وقد تكون الحساسية عارضاً من عوارض بعض الأمراض مثل حمى القش (الهايفيفر) أو الربو أو غيرهما من المشاكل الصحية التي تسبب اطلاق (الهستمين) الذي يؤثر على البشرة ويجعلها أكثر قابلية على التفاعل والتأثر بالمواد الاخرى. .