قالت دراسة أسترالية إلى أن دهون الأرداف وبعض أنواع الدهون المتراكمة فى المعدة، والتى كان يعتقد بخطورتها، تلعب دورا هاما فى تنظيم وتعزيز آلية عمل الجهاز المناعى.
ويرى الباحثون أن النتائج الحديثة المتوصل إليها قد تعد خطورة على طريق مزيد من الفهم فى آلية الجهاز المناعى للاستفادة بها فى تطوير عقار للاستعانة به فى جراحات زرع الأعضاء لتلافى عملية رفض الجسم للعضو المنزرع.
وقد أطلق الباحثون على طبقة الدهون المتراكمة وتلى الأمعاء بدهون “أومنتوم” والتى تعمل على حماية الأمعاء وأنسجتها ويعتمد حجمها على كميات الدهون المخزنة بها.
وكشفت التجارب الأولية التى أجريت على فئران التجارب احتواء دهون”أومنتوم”على ثلاثة أنواع من الخلايا من بينها خلايا راشدة التى تعمل على تقليل معدلات الالتهابات الحادة وخلايا تعمل على التغلب وتقليل ردود الأفعال غير المرغوب فيها للجهازالمناعى بالإضافة إلى دورها الهام فى التئام الأنسجة.
قالت دراسة أسترالية إلى أن دهون الأرداف وبعض أنواع الدهون المتراكمة فى المعدة، والتى كان يعتقد بخطورتها، تلعب دورا هاما فى تنظيم وتعزيز آلية عمل الجهاز المناعى.
ويرى الباحثون أن النتائج الحديثة المتوصل إليها قد تعد خطورة على طريق مزيد من الفهم فى آلية الجهاز المناعى للاستفادة بها فى تطوير عقار للاستعانة به فى جراحات زرع الأعضاء لتلافى عملية رفض الجسم للعضو المنزرع.
وقد أطلق الباحثون على طبقة الدهون المتراكمة وتلى الأمعاء بدهون “أومنتوم” والتى تعمل على حماية الأمعاء وأنسجتها ويعتمد حجمها على كميات الدهون المخزنة بها.
وكشفت التجارب الأولية التى أجريت على فئران التجارب احتواء دهون”أومنتوم”على ثلاثة أنواع من الخلايا من بينها خلايا راشدة التى تعمل على تقليل معدلات الالتهابات الحادة وخلايا تعمل على التغلب وتقليل ردود الأفعال غير المرغوب فيها للجهازالمناعى بالإضافة إلى دورها الهام فى التئام الأنسجة.
