تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سوال عن الغسل من الحيض

سوال عن الغسل من الحيض

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

سوال عن الغسل من الحيض عندي الدوره منتظمه باس في مشكلة الغسل مثل في الطهر هل انتظر الساعه التي نزلت فيهاالدوره ام عندما ارا الطهر مثل القصه البيظاء الغتسل ام النتظر الساعه التي نزلة فيها الدوره مثل اطهر الصبح وادوره باديه بعد العصر اوظهر او مغرب فهل انتطر الوق التي نزلت فيها الدوره ام اغتسل عندما ارا ا

لطهر في اي وقت من الاوقات افيدوني

الوسوم:

6 أفكار بشأن “سوال عن الغسل من الحيض”

  1. حبيبتي اذا كنتي عادتج تشوفين القصة البيضاء فهي علامة الطهر

    اما اذا ما كنتي تشوفين القصة البيضاء وحصل عندج جفاف امسحي على مكان خروج الدم بالقطن

    اذا شفتي القطن نظيف 100/100 روحي اغتسلي اما اذا كان فيه كدرة أو صفرة أو أثر دم انتظري لحصول الجفاف

    وهذه فتوى للشيخ بن جبرين ..

    السؤال س: كيف تعرف المرأة أنها طَهُرَتْ من الحيض؟ وما المقصود بالقَصَّة البيضاء ؟

    الاجابـــة

    يعرف النساء بحكم الأمر المعتاد ابتداء الحيض وانتهاءه، فهو شيء يختص بالنساء، ويُعْرَفُ الطُّهْرُ بخروج الْقَصَّة البيضاء ـ وهو شيء يخرج من

    الرَّحِمِ يُشبه الْجَصَّ علامةً على انتهاء دم الحيض ـ فعلى المرأة أن تنتظر حتى ترى الْقَصَّة البيضاء، فقد ذُكر عن عائشة رضي الله عنها ـ أن

    بعض النساء تُرسل إليها في نصف الليل بالقطعة من الكُرْسُفِ فيها شيء من الدم، فتقول لهن: لا تَعْجَلْنَ حتى تَرَيْنَ الْقَصَّة البيضاء. وذلك دليل

    على حرص النساء في ذلك الزمان على معرفة الطُّهْرِ، فهي تحتشي بِكُرْسُف، ثم تضعها في دُرجة شبه العُلبة، ثم ترسلها لعائشة فتقول: هل هذا طهر أم لا؟

    وقد ذكر بعض العلماء أن الْقَصَّة البيضاء هي: أن تحتشي بقطعة من القطن، فإذا خرجت القطنة بيضاء دلَّ ذلك على انقطاع العادة،

    س: أنا فتاة أبلغ من العمر 22 سنة، أغتسل من دم الحيض وأتوضأ وضوء الطهارة والصلاة، وبعد مدة أجد نقطة صفراء قليلة من الحيض فهل يجوز لي أن أتطهر مرة ثانية أم لا؟ وهل صلاتي جائزة؟

    الاجابـــة متى رأيت علامة الطهر بالقُصة البيضاء، أو باليبس والنشاف فعليك التطهر والصلاة وتحلين لزوجك كسائر الطاهرات، أما هذه النقط

    التي تجدينها بعد الطهر وبعد الاغتسال فهي دم عرق لها حكم الاستحاضة لا يلزم بعده اغتسال وإنما يلزم الوضوء كخارج من سبيل ثم الصلاة

    كمن به حدث دائم فإنه يتوضأ لكل صلاة، فإن لم يخرج شيء بين الصلاتين اكتفى بالوضوء الأول ما لم ينتقض، فإن كثر الدم الخارج وأصبح

    مثل دم العادة في لونه وقدره وآلامه فهو دم العادة ولو زاد على الأيام المعروفة وحدده أكثر العلماء بخمسة عشر يومًا، أما إن تغير فإنه دم

    استحاضة، والمستحاضة عند دخول الوقت تستنجي وتتحفظ وتتطهر ثم تُصلي لكل الوقت فرضًا، أو نفلا



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.