بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم
أشارت الجمعية الألمانية لطب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والحلق، إلى أنّ انقطاع النفس لمدة قصيرة أثناء النوم ليلاً، قد يؤدِّي إلى حدوث اضطرابات ومشكلات دراسية لدى الأطفال، لافتة إلى أنّ معاناة الطفل من الشخير تُعدّ من أكثر الأعراض الدالة على ما يعرف بإسم انقطاع النفس الانسدادي.
وأوضحت الجمعية التي تتّخذ من مدينة بون غربي ألمانيا مقراً لها، أنّ الشخير لدى الأطفال يحدث نتيجة لانسداد مجاري التنفس العلوية، الأمر الذي يؤدِّي إلى انقطاع النفس، ما يدفع بدوره المخ إلى إطلاق استجابات يقظة.
وأوضح البروفيسور توماس فيرسه، من المركز الطبي "أسكليبيوس" في هاربورغ شمالي ألمانيا، أنّ الأطفال الذين يعانون انقطاع النفس لا يشعرون بمدة استيقاظهم القصيرة، ولكن هذه الفترة تحول دون التمتع بمراحل الراحة الليلية والنوم العميق ومعايشة الأحلام أثناء النوم، والتي تُعدّ ضرورية للغاية لاستشفاء الجسم وتجدد نشاطه.
وأضاف البروفيسور الألماني أنّه في حال معاناة الطفل من انقطاع النفس أثناء النوم بمعدل مرّتين في الساعة، فإنّه ينبغي على الآباء معرفة السبب وراء ذلك.
وأشار البروفيسور الألماني إلى أنّ انقطاع النفس أثناء النوم يتسبّب لدى البالغين في الشعور بإنهاك شديد أثناء النهار، في حين يختلف الأمر تماماً لدى الأطفال، حيث يؤدِّي الاستيقاظ ليلاً، على سبيل المثال إلى اضطرابات في النمو، أو الإصابة بأمراض رئوية، غير أن فيرسه يؤكد أن بدء العلاج في الوقت المناسب يسهم في التغلّب على هذه المشكلات.
كما أكّدت دراسة أمريكية حديثة أنّ شخير الأطفال يؤثِّر على نمو الدماغ وأدائه لوظائفه.
وأوضحت الدراسة التي عرضت في مؤتمر جمعية الصدر الأميكية وشملت 87 طفلاً تتراوح أعمارهم ما بين 5 و7 سنوات يعانون الشخير وقورنت هذه المجموعة مع 31 طفلاً ينامون نوماً مريحاً ولا يعانون الشخير، أنّ الأطفال الذين يعانون الشخير حصلوا على مستويات أقل من المجموعة الأخرى في جميع الاختبارات التي أجريت، إلا أن نتائجهم كانت ضمن الحد الطبيعي.
وكانت أهم الأشياء التي انخفضت فيها قدرات الأطفال الذين يعانون الشخير، هي المهارات اللغوية واختبارات الذكاء، أمّا العلاقة بين الشخير أثناء النوم والنمو النفسي والعقلي فربّما تكون بسبب قلة كمية الأوكسجين التي يستهلكها الجسم أثناء النوم في حالة الشخير مقارنة بالحالة الطبيعية ما يؤثِّر على نمو الدماغ وأدائه وظائفه.
منقول للفائدة
أشارت الجمعية الألمانية لطب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والحلق، إلى أنّ انقطاع النفس لمدة قصيرة أثناء النوم ليلاً، قد يؤدِّي إلى حدوث اضطرابات ومشكلات دراسية لدى الأطفال، لافتة إلى أنّ معاناة الطفل من الشخير تُعدّ من أكثر الأعراض الدالة على ما يعرف بإسم انقطاع النفس الانسدادي.
وأوضحت الجمعية التي تتّخذ من مدينة بون غربي ألمانيا مقراً لها، أنّ الشخير لدى الأطفال يحدث نتيجة لانسداد مجاري التنفس العلوية، الأمر الذي يؤدِّي إلى انقطاع النفس، ما يدفع بدوره المخ إلى إطلاق استجابات يقظة.
وأوضح البروفيسور توماس فيرسه، من المركز الطبي "أسكليبيوس" في هاربورغ شمالي ألمانيا، أنّ الأطفال الذين يعانون انقطاع النفس لا يشعرون بمدة استيقاظهم القصيرة، ولكن هذه الفترة تحول دون التمتع بمراحل الراحة الليلية والنوم العميق ومعايشة الأحلام أثناء النوم، والتي تُعدّ ضرورية للغاية لاستشفاء الجسم وتجدد نشاطه.
وأوضح البروفيسور توماس فيرسه، من المركز الطبي "أسكليبيوس" في هاربورغ شمالي ألمانيا، أنّ الأطفال الذين يعانون انقطاع النفس لا يشعرون بمدة استيقاظهم القصيرة، ولكن هذه الفترة تحول دون التمتع بمراحل الراحة الليلية والنوم العميق ومعايشة الأحلام أثناء النوم، والتي تُعدّ ضرورية للغاية لاستشفاء الجسم وتجدد نشاطه.
وأضاف البروفيسور الألماني أنّه في حال معاناة الطفل من انقطاع النفس أثناء النوم بمعدل مرّتين في الساعة، فإنّه ينبغي على الآباء معرفة السبب وراء ذلك.
وأشار البروفيسور الألماني إلى أنّ انقطاع النفس أثناء النوم يتسبّب لدى البالغين في الشعور بإنهاك شديد أثناء النهار، في حين يختلف الأمر تماماً لدى الأطفال، حيث يؤدِّي الاستيقاظ ليلاً، على سبيل المثال إلى اضطرابات في النمو، أو الإصابة بأمراض رئوية، غير أن فيرسه يؤكد أن بدء العلاج في الوقت المناسب يسهم في التغلّب على هذه المشكلات.
كما أكّدت دراسة أمريكية حديثة أنّ شخير الأطفال يؤثِّر على نمو الدماغ وأدائه لوظائفه.
وأوضحت الدراسة التي عرضت في مؤتمر جمعية الصدر الأميكية وشملت 87 طفلاً تتراوح أعمارهم ما بين 5 و7 سنوات يعانون الشخير وقورنت هذه المجموعة مع 31 طفلاً ينامون نوماً مريحاً ولا يعانون الشخير، أنّ الأطفال الذين يعانون الشخير حصلوا على مستويات أقل من المجموعة الأخرى في جميع الاختبارات التي أجريت، إلا أن نتائجهم كانت ضمن الحد الطبيعي.
وكانت أهم الأشياء التي انخفضت فيها قدرات الأطفال الذين يعانون الشخير، هي المهارات اللغوية واختبارات الذكاء، أمّا العلاقة بين الشخير أثناء النوم والنمو النفسي والعقلي فربّما تكون بسبب قلة كمية الأوكسجين التي يستهلكها الجسم أثناء النوم في حالة الشخير مقارنة بالحالة الطبيعية ما يؤثِّر على نمو الدماغ وأدائه وظائفه.
منقول للفائدة
مشكوره ياقلبي
مشكوره ياقلبي
ديري بالج حبووووووووووووووبة
يعطيج العافيه حبووبه منورتناا يالغاليه ..
مايشوووف شر
وحياااااااااااااااااااااااااااج
يعطيج العافيه حبووبه منورتناا يالغاليه ..
النوور نورج حبووووووووووووبة