مادة تخرج من الأذن
الشمع – الصماخ
هناك مادة تخرج من أذن طفلي باستمرار – والطبيب يقول أنه الشمع – فما هو؟
الشمع – الصماخ مادة يفرزها الجسم باستمرار في قناة الأذن الخارجية، والغرض منه حماية الأذن من دخول بعض الحشرات الصغيرة، وهي مادة يكون لونها أصفر غامق وقد تتحول إلى البني الغامق، وتخرج من الأذن بشكل طبيعي بعد الاستحمام حيث نرى خروج مادة بنية بكمية قليلة، ولكن في بعض الأحيان تزيد كمية إنتاج الشمع أو قلة طردها وخروجه من الأذن فتؤدي إلى انسداد القناة الخارجية.
كيف ننظف الأذن من الشمع؟
أنتاج الشمع طبيعي لحكمة قد لا ندركها، وعادة لا نحتاج إلى تدخل لإخراجه، وقد لوحظ أنه مع الاستحمام تخرج الكمية الزائدة منه
هل نحتاج إلى تنظيف بأعواد الأذن؟
يوجد في الأسواق أعواد لتنظيف الأذن في نهايتها قطعة من القطن، ونلاحظ أن الكثيرين يقومون بتنظيف الأذن الخارجية بها، وهو ما لا ينصح به الأطباء المتخصصين، فقد يؤدي استخدامه إلى مشاكل منها إدخال الشمع إلى الدخل ومن ثم انسداد الأذن الخارجية، أو يؤدي إلى جرح بسيط في جدار الأذن الخارجية ومن ثم سهولة الالتهاب بالفطريات.
كمية الشمع في أذن طفلي كبيرة، كيف أقوم بتنظيفه؟
عند زيارة الطبيب وأجراء الفحص بالمنظار فقد يذكر أن كمية الشمع كبيرة ولا تسمح له برؤية طبلة الأذن بسهولة، وهنا ينصح بإزالتها أو التخفيف منها، والطريقة المثلى والبسيطة بوضع نقطتين من زيت الزيتون في الأذن، والتي ستساعد على إذابة الشمع، وعند الاستحمام يسمح للماء بالدخول في الأذن ( بدون استخدام الشطاف ) ثم إمالة الرأس إلى الجانب فيخرج الشمع من تلقاء نفسه، وقد يستمر تسرب الشمع بكميات صغيرة ذلك اليوم، ويمكن تكرار ذلك عدة مرات، ولا ضرر منه.
كما أن هناك دواء يستطيع الطبيب وصفه لإزالة الشمع، ولكن يجب الإنتباه أن تكون الأذن سليمة ، وليس هناك ثقب في طبلة الأذن
هناك مادة تخرج من أذن طفلي – ما هي؟
عادة ما تكون تلك المادة هي الشمع – الصماخ، ولكن قد تكون حالة مرضية، والاحتمالية في تلك الحالة هي:
· الشمع – الصماخ: وتكون المادة الخارجة من الأذن باللون البني الفاتح، وخصوصا بعد الاستحمام، ليس لها رائحة وغير مصحوبة بألم
· التهاب الأذن الخارجية: وتكون المادة الخارجة باللون الغامق وكريهة الرائحة، وقد تكون مصحوبة بألم في أحد الأذنيين، وتلك نتيجة التهاب الأذن الخارجية بالفطريات، وتحتاج إلى علاج طبي.
· التهاب الأذن الوسطى: وتكون المادة الخارجة هي القيح نتيجة التجرثم، ولونها أصفر إلى بني فاتح، ورائحته كريهة، قد يكون مسبوقاً بألم في الأذن وعند خروج المادة يخف الألم، وهنا يكون هناك ثقب في طبلة الأذن، ولا يحتاج الأمر إلى إزالة هذه المادة، بل يحتاج الطفل إلى مضاد حيوي بالفم وليس نقط في الأذن، ويحتاج إلى تدخل طبي ومتابعة
منقول للفائدة
الشمع – الصماخ
هناك مادة تخرج من أذن طفلي باستمرار – والطبيب يقول أنه الشمع – فما هو؟
الشمع – الصماخ مادة يفرزها الجسم باستمرار في قناة الأذن الخارجية، والغرض منه حماية الأذن من دخول بعض الحشرات الصغيرة، وهي مادة يكون لونها أصفر غامق وقد تتحول إلى البني الغامق، وتخرج من الأذن بشكل طبيعي بعد الاستحمام حيث نرى خروج مادة بنية بكمية قليلة، ولكن في بعض الأحيان تزيد كمية إنتاج الشمع أو قلة طردها وخروجه من الأذن فتؤدي إلى انسداد القناة الخارجية.
كيف ننظف الأذن من الشمع؟
أنتاج الشمع طبيعي لحكمة قد لا ندركها، وعادة لا نحتاج إلى تدخل لإخراجه، وقد لوحظ أنه مع الاستحمام تخرج الكمية الزائدة منه
هل نحتاج إلى تنظيف بأعواد الأذن؟
يوجد في الأسواق أعواد لتنظيف الأذن في نهايتها قطعة من القطن، ونلاحظ أن الكثيرين يقومون بتنظيف الأذن الخارجية بها، وهو ما لا ينصح به الأطباء المتخصصين، فقد يؤدي استخدامه إلى مشاكل منها إدخال الشمع إلى الدخل ومن ثم انسداد الأذن الخارجية، أو يؤدي إلى جرح بسيط في جدار الأذن الخارجية ومن ثم سهولة الالتهاب بالفطريات.
كمية الشمع في أذن طفلي كبيرة، كيف أقوم بتنظيفه؟
عند زيارة الطبيب وأجراء الفحص بالمنظار فقد يذكر أن كمية الشمع كبيرة ولا تسمح له برؤية طبلة الأذن بسهولة، وهنا ينصح بإزالتها أو التخفيف منها، والطريقة المثلى والبسيطة بوضع نقطتين من زيت الزيتون في الأذن، والتي ستساعد على إذابة الشمع، وعند الاستحمام يسمح للماء بالدخول في الأذن ( بدون استخدام الشطاف ) ثم إمالة الرأس إلى الجانب فيخرج الشمع من تلقاء نفسه، وقد يستمر تسرب الشمع بكميات صغيرة ذلك اليوم، ويمكن تكرار ذلك عدة مرات، ولا ضرر منه.
كما أن هناك دواء يستطيع الطبيب وصفه لإزالة الشمع، ولكن يجب الإنتباه أن تكون الأذن سليمة ، وليس هناك ثقب في طبلة الأذن
هناك مادة تخرج من أذن طفلي – ما هي؟
عادة ما تكون تلك المادة هي الشمع – الصماخ، ولكن قد تكون حالة مرضية، والاحتمالية في تلك الحالة هي:
· الشمع – الصماخ: وتكون المادة الخارجة من الأذن باللون البني الفاتح، وخصوصا بعد الاستحمام، ليس لها رائحة وغير مصحوبة بألم
· التهاب الأذن الخارجية: وتكون المادة الخارجة باللون الغامق وكريهة الرائحة، وقد تكون مصحوبة بألم في أحد الأذنيين، وتلك نتيجة التهاب الأذن الخارجية بالفطريات، وتحتاج إلى علاج طبي.
· التهاب الأذن الوسطى: وتكون المادة الخارجة هي القيح نتيجة التجرثم، ولونها أصفر إلى بني فاتح، ورائحته كريهة، قد يكون مسبوقاً بألم في الأذن وعند خروج المادة يخف الألم، وهنا يكون هناك ثقب في طبلة الأذن، ولا يحتاج الأمر إلى إزالة هذه المادة، بل يحتاج الطفل إلى مضاد حيوي بالفم وليس نقط في الأذن، ويحتاج إلى تدخل طبي ومتابعة
منقول للفائدة