إن الطفل منذ ولادته إلى بلوغه العشرين عاماً يتعرض لأكثر من 150 ألف رسالة سلبية مبرمجة وإلى حوالي 400 رسالة إيجابية يشارك في توصيلها أطراف متعددة منهم الوالدان ووسائل الإعلام والأصدقاء والمدرسة،
وهذه الرسائل بصنفيها تشكل واقع الطفل وعالمه الذي يعيشه، وكذلك يكون تأثيرها كبيراً على مستقبله وطرائق تفكيره ومنهجه في الحياة وأشكال تفاعله وتعامله مع محيطه وسبل استخدامه لإمكانياته وقدراته.
والأم تلعب الدور الأكبر والأساسي في عملية التربية للأبناء حيث إن الدراسات العلمية تشير إلى أن الأم تقوم بأكثر من 65 بالمائة من الأدوار التربوية في حياة الطفل في حين أن الأب يتحمل 35 بالمائة من هذه الأدوار وتكون تربيته غالباً وإيصاله للرسائل عن طريق التربية باللعب، وأن البرمجة سواء السلبية أو الإيجابية للطفل من جانب الوالدين تبدأ قبل عملية ولادة الجنين حيث إن اختيار الرجل لشريكة حياته يعد جزءاً مهما ورئيسياً في تحديد نوعية الأطفال وسلوكياتهم وهناك الكثير من الرسائل الإيجابية التي يمكن أن يتم إرسالها للطفل وهو لا يزال جنينا ولم يخرج للحياة حيث إن هناك حواس لدى الجنين تعمل بشكل فعال يستطيع من خلالها أن يستقبل الرسائل المرسلة من والديه عن طريق حاستي السمع واللمس للجنين والتي تشكلان جانبا كبيرا من حياته وتحددان بعضا من سلوكياته واهتماماته ولابد من ممارسة البرمجة عن طريق اللمس للجنين بشكل علمي.
وعلى الوالدين الاستفادة من مرحلة الطفولة لأبنائهم وخاصة قبل أن يتجاوزوا السنوات السبع الأولى من حياتهم لأن هذه المرحلة يمكن فيها غرس أكثر من 90 بالمائة من القيم والسلوكيات والعادات لدى الطفل ويكون مستوى الذكاء لديه مرتفعاً وعلى الآباء أن يستثمروا هذه المرحلة ويحرصوا على عدم إيصال رسائل سلبية للأبناء من خلال بعض الممارسات الخاطئة والأوامر والسلوكيات السلبية التي يقوم بها الوالدان وقد تنبع بعضها من الحرص على الطفل والخوف عليه من تعرضه للأذى والانتقاد من الآخرين، وعلى الوالدين أن يمارسا إيصال أربع رسائل يومياً على الأقل عن طريق الهمس أو اللمس للطفل في مراحله الأولى لأن الدراسات العلمية تؤكد أن الطفل الذي لا يحصل على هذه الرسائل الإيجابية في مرحلة السبع السنوات الأولى من حياته قد يتعرض إلى العديد من المخاطر الاجتماعية من أطراف متعددة وقد يتعرض لانتكاسات ومشاكل خطيرة، ذلك لعدم قدرته على التعامل الإيجابي والصحيح لما يتعرض له من مواقف مع الآخرين.
وأبرز مصادر البرمجة التي تؤثر في الأطفال أربعة، هم الوالدان والمدرسة والأصدقاء ووسائل الإعلام المختلفة، وأن هذه المصادر يختلف تأثيرها على الطفل في كل مرحلة سنية من حياته، والتي تبدأ من الميلاد وحتى مرحلة الاستقلالية.
إن الطفل منذ ولادته إلى بلوغه العشرين عاماً يتعرض لأكثر من 150 ألف رسالة سلبية مبرمجة وإلى حوالي 400 رسالة إيجابية يشارك في توصيلها أطراف متعددة منهم الوالدان ووسائل الإعلام والأصدقاء والمدرسة،
وهذه الرسائل بصنفيها تشكل واقع الطفل وعالمه الذي يعيشه، وكذلك يكون تأثيرها كبيراً على مستقبله وطرائق تفكيره ومنهجه في الحياة وأشكال تفاعله وتعامله مع محيطه وسبل استخدامه لإمكانياته وقدراته.
والأم تلعب الدور الأكبر والأساسي في عملية التربية للأبناء حيث إن الدراسات العلمية تشير إلى أن الأم تقوم بأكثر من 65 بالمائة من الأدوار التربوية في حياة الطفل في حين أن الأب يتحمل 35 بالمائة من هذه الأدوار وتكون تربيته غالباً وإيصاله للرسائل عن طريق التربية باللعب، وأن البرمجة سواء السلبية أو الإيجابية للطفل من جانب الوالدين تبدأ قبل عملية ولادة الجنين حيث إن اختيار الرجل لشريكة حياته يعد جزءاً مهما ورئيسياً في تحديد نوعية الأطفال وسلوكياتهم وهناك الكثير من الرسائل الإيجابية التي يمكن أن يتم إرسالها للطفل وهو لا يزال جنينا ولم يخرج للحياة حيث إن هناك حواس لدى الجنين تعمل بشكل فعال يستطيع من خلالها أن يستقبل الرسائل المرسلة من والديه عن طريق حاستي السمع واللمس للجنين والتي تشكلان جانبا كبيرا من حياته وتحددان بعضا من سلوكياته واهتماماته ولابد من ممارسة البرمجة عن طريق اللمس للجنين بشكل علمي.
وعلى الوالدين الاستفادة من مرحلة الطفولة لأبنائهم وخاصة قبل أن يتجاوزوا السنوات السبع الأولى من حياتهم لأن هذه المرحلة يمكن فيها غرس أكثر من 90 بالمائة من القيم والسلوكيات والعادات لدى الطفل ويكون مستوى الذكاء لديه مرتفعاً وعلى الآباء أن يستثمروا هذه المرحلة ويحرصوا على عدم إيصال رسائل سلبية للأبناء من خلال بعض الممارسات الخاطئة والأوامر والسلوكيات السلبية التي يقوم بها الوالدان وقد تنبع بعضها من الحرص على الطفل والخوف عليه من تعرضه للأذى والانتقاد من الآخرين، وعلى الوالدين أن يمارسا إيصال أربع رسائل يومياً على الأقل عن طريق الهمس أو اللمس للطفل في مراحله الأولى لأن الدراسات العلمية تؤكد أن الطفل الذي لا يحصل على هذه الرسائل الإيجابية في مرحلة السبع السنوات الأولى من حياته قد يتعرض إلى العديد من المخاطر الاجتماعية من أطراف متعددة وقد يتعرض لانتكاسات ومشاكل خطيرة، ذلك لعدم قدرته على التعامل الإيجابي والصحيح لما يتعرض له من مواقف مع الآخرين.
وأبرز مصادر البرمجة التي تؤثر في الأطفال أربعة، هم الوالدان والمدرسة والأصدقاء ووسائل الإعلام المختلفة، وأن هذه المصادر يختلف تأثيرها على الطفل في كل مرحلة سنية من حياته، والتي تبدأ من الميلاد وحتى مرحلة الاستقلالية.
يعطيك العافيــــة عزيزتي موضوع مميـــــــز
نتظر جديدك بكل شوق
هلا وغلا
احساس طفلة
شكرا على المشاركة
تحياتي
يعطيك العافية
موضوع رائح
وطرح متميز
دمت وادم تميزك
تقبلي مروري
يسلموو ياقمرر
موضووع جدا رااائع
دمتي بتالق
هلا وغلا
حنان
الف شكرا على المشاركة والتميز بحضورك
تحياتي
الف شكرر لك غاليتي
على موضوعك القيم
تقبلي ارق تحيه
هلا وغلا
زنزانة
تحياتي