تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » طريقه صلاه قيام الليل + التراويح

طريقه صلاه قيام الليل + التراويح

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

قوه بنات

بنات استفساري واضح

ابي اعرف شلون اقيم الليل

وبعرف صلاه التراويح

وانا بصليهم بالبييييييييت ماقدر اروح المسيد

مشكورين

14 أفكار بشأن “طريقه صلاه قيام الليل + التراويح”

  1. يسعدني اني اول وحده ترد على هالسؤال الحلو

    حبيبتي انا بقولج طريقتي في قيام الليل مو بس برمضان

    لا على طول
    ابدى الساعه وحده او ثنتين لمدة ساعه وطريقتها ركعتين ركعتين
    وعددها ثمان ركعات وبعد كل ركعتين اقعد واستغفر مئتين مره
    وبجذي اكون استغفرت الف مره وتقدرين تحطين جدامج وانتي
    تصلين ستاند للمصحف عشان تقرين من المصحف وانتي تصلين
    والله يتقبل منج انشاءالله،،، وحتى صلاة التراويح نفس الطريقه عقب
    صلاة العشاء



  2. حرم الاسير مشكورة جزاج الله خير .. بسوي طريقتج ..

    ومشكورة يا احلى فراشة ياخفيفة الظل في الرد وفي المواضيع دائما ..



  3. اذا بتصلين التراويح في البيت تصلين بعد العشاء 8 ركعات ركعتين وتسلمين وهكذا حتى توصلين ثمانية وتقرين فيها من المصحف مثلاً صفحتين او ثلاث او اكثر حسب استطاعتك في كل ركعه وبعد ماتخلصين الثمانية تصلين الشفع والوتر بسلام واحد او بسلامين ركعتين ثم ركعه واحده

    بالاولى تقرين الفلق والثانيه الناس والثالثه الصمد وبعد ماترفعين من الركوع بالثالثه تدعين دعاء القنوت مثل

    اللـهم اهـدِنا فيمَن هـديت .. وعافـِنا فيمـَن عافـيت .. وتولنا فيمن توليت .. وبارك لنا فيما أعطيت .. وقِـنا شـر ما قضيت .. انك
    تقضي ولا يـُقضى عليك.. اٍنه لا يذل مَن واليت .. ولا يعـِـزُ من عاديت .. تباركت ربنا وتعـاليت .. لك الحمد على ما قـضيت .. ولك
    الشكر على ما أعـطيت .. نستغـفـُرك اللـهم من جميع الذنوب والخطـايا ونتوب اٍليك.

    اللهم أقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معـصيتك .. ومن طاعـتك ما تبلّـغـُـنا به جنتَـك .. ومن اليقـين ما تُهـّون به عـلينا
    مصائبَ الدنيا .. ومتـّعـنا اللهم باسماعِـنا وأبصارِنا وقـواتـِنا ما أبقـيتنا .. واجعـلهُ الوارثَ منـّا .. واجعـل ثأرنا على من ظلمنا.. وانصُرنا
    على من عادانا .. ولا تجعـل مصيبـتَـنا في ديـننا .. ولا تجعـل الدنيا أكبرَ هـمِنا .. ولا مبلغَ علمِنا .. ولا اٍلى النار مصيرنا .. واجعـل
    الجنة هي دارنا .. ولا تُسلط عـلينا بذنوبـِنا من لايخافـُـك فينا ولا يرحمـنا .

    اللـهم أصلح لنا ديـنـَنا الذي هـو عـصمةُ أمرِنا .. وأصلح لنا دنيانا التي فـيها معـاشُنا .. وأصلح لنا آخرتـَنا التي اٍليها معـادنـا .. واجعـل
    الحياة زيادةً لنا في كل خير .. واجعـل الموتَ راحةً لنا من كلِ شر.

    الـلهم انا نسألـُـك فعـلَ الخيرات .. وتركَ المنكرات .. وحبَ المساكين.. وأن تغـفـر لنا وترحمنا وتتوب علينا .. واٍذا أردت بقـومٍ فـتنةً
    فـتوَفـنا غـير مفـتونين .. ونسألك حبَـك.. وحبَ مَن يُحـبـُـك.. وحب عـملٍ يقـربنا اٍلى حـبـِك .. يا رب العــالمـين .

    اللهم اغـفـر لجميع موتى المسلمين .. الذين شهـِـدوا لك بالوحدانية ..ولنبيك بالرسالة .. وماتوا على ذلك .. اللهم اغـفر لهُم وارحمهُم
    وعافهم وأعـفـو عنهم .. واكرِم نـُزلَهم .. ووسِع مـُدخلهم .. واغـسلهم بالماء والثـلج والبـَرَد.. ونقـّهم كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
    وارحمنا اللهم برحمتك اذا صرنا الى ما صاروا اٍليه .. تحت الجنادل والتراب وحـدنا.

    اللهم اغـفـِر لنا .. وارحمـنا .. وأعـتـق رقابنـا من النـار .
    اللهم اغـفـِر لنا .. وارحمـنا .. وأعـتـق رقابنـا من النـار .
    اللهم اغـفـِر لنا .. وارحمـنا .. وأعـتـق رقابنـا من النـار .

    اللـهم تـقبـل منـا اٍنك أنت السميـع العـليم .. وتُب علينا اٍنك أنت التواب الرحيم .. وصلي اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

    وتدعين ياللي تبين

    اما قيام الليل فماله عدد محدد لكن يختلف عن التراويح با ان الركوع والسجود تطولين فيهم وممكن تجلسين للاستراحه بينهم

    يعني تصلين اربع وترتاحين تقرين قرآن او تستغفرين او تدعين او تأكلين او تشربين

    ثم تكملين اربع وهكذا حسب ماترغبين وحسب مايسمح فيه الوقت

    واذا بتصلين التراويح وتقيمين الليل بنفس الليله فتأجلين الشفع والوتر الى صلاة القيام يعني تختمين فيهم صلاتك

    يعني تصلين بعد العشاء ثمانية ركعات وثم تصلين قيام الليل بالثلث الاخير من الليل واذا انتهيتي تصلين الشفع والوتر

    شوفي هذي الفتوى

    ما الأفضل في عدد ركعات قيام الليل ؟
    الاجابـــة

    ليس لقيام الليل عدد محدود، فإن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يُحدد له ركعات مُعينة بل قال – صلى الله عليه وسلم – : صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى واحدة توتر له ما قد صلى والعبرة بالزمان الذي يقضيها فيه؛ فإنه – صلى الله عليه وسلم – كان يقوم نصف الليل، أو أكثر، أو أقل لقوله تعالى: إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ فكان قيامه – عليه السلام – قريبًا من ثلثي الليل، أو يقوم نصفه، أو يقوم ثلثه، ففي ليالي الشتاء قد يصل قيامه إلى سبع ساعات، وأقل شيء في ليالي الصيف ثلاث ساعات، وهي ثلث الليل، أو ست ساعات وهي ثلاثاه، وسواءً صلى في هذه الساعات إحدى عشرة ركعة، أو إحدى وعشرين، أو ثلاث وعشرين، أو تسع وثلاثين، أو أكثر أو أقل حيث إنه – عليه الصلاة والسلام – لم يذكر عددًا لا يتجاوزه المُصلي، وأما النبي – صلى الله عليه وسلم – فاختار الإطالة في القيام، والأركان، واقتصر – غالبًا – على إحدى عشرة كما في حديث عائشة أو ثلاثة عشرة كما في حديث ابن عباس والكل سُنة، وإنما العبرة بالزمان الذي يقضيه في هذه الصلاة .

    عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين



  4. اقتباس:
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــــــلآ~
    اذا بتصلين التراويح في البيت تصلين بعد العشاء 8 ركعات ركعتين وتسلمين وهكذا حتى توصلين ثمانية وتقرين فيها من المصحف مثلاً صفحتين او ثلاث او اكثر حسب استطاعتك في كل ركعه وبعد ماتخلصين الثمانية تصلين الشفع والوتر بسلام واحد او بسلامين ركعتين ثم ركعه واحده

    بالاولى تقرين الفلق والثانيه الناس والثالثه الصمد وبعد ماترفعين من الركوع بالثالثه تدعين دعاء القنوت مثل

    اللـهم اهـدِنا فيمَن هـديت .. وعافـِنا فيمـَن عافـيت .. وتولنا فيمن توليت .. وبارك لنا فيما أعطيت .. وقِـنا شـر ما قضيت .. انك
    تقضي ولا يـُقضى عليك.. اٍنه لا يذل مَن واليت .. ولا يعـِـزُ من عاديت .. تباركت ربنا وتعـاليت .. لك الحمد على ما قـضيت .. ولك
    الشكر على ما أعـطيت .. نستغـفـُرك اللـهم من جميع الذنوب والخطـايا ونتوب اٍليك.

    اللهم أقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معـصيتك .. ومن طاعـتك ما تبلّـغـُـنا به جنتَـك .. ومن اليقـين ما تُهـّون به عـلينا
    مصائبَ الدنيا .. ومتـّعـنا اللهم باسماعِـنا وأبصارِنا وقـواتـِنا ما أبقـيتنا .. واجعـلهُ الوارثَ منـّا .. واجعـل ثأرنا على من ظلمنا.. وانصُرنا
    على من عادانا .. ولا تجعـل مصيبـتَـنا في ديـننا .. ولا تجعـل الدنيا أكبرَ هـمِنا .. ولا مبلغَ علمِنا .. ولا اٍلى النار مصيرنا .. واجعـل
    الجنة هي دارنا .. ولا تُسلط عـلينا بذنوبـِنا من لايخافـُـك فينا ولا يرحمـنا .

    اللـهم أصلح لنا ديـنـَنا الذي هـو عـصمةُ أمرِنا .. وأصلح لنا دنيانا التي فـيها معـاشُنا .. وأصلح لنا آخرتـَنا التي اٍليها معـادنـا .. واجعـل
    الحياة زيادةً لنا في كل خير .. واجعـل الموتَ راحةً لنا من كلِ شر.

    الـلهم انا نسألـُـك فعـلَ الخيرات .. وتركَ المنكرات .. وحبَ المساكين.. وأن تغـفـر لنا وترحمنا وتتوب علينا .. واٍذا أردت بقـومٍ فـتنةً
    فـتوَفـنا غـير مفـتونين .. ونسألك حبَـك.. وحبَ مَن يُحـبـُـك.. وحب عـملٍ يقـربنا اٍلى حـبـِك .. يا رب العــالمـين .

    اللهم اغـفـر لجميع موتى المسلمين .. الذين شهـِـدوا لك بالوحدانية ..ولنبيك بالرسالة .. وماتوا على ذلك .. اللهم اغـفر لهُم وارحمهُم
    وعافهم وأعـفـو عنهم .. واكرِم نـُزلَهم .. ووسِع مـُدخلهم .. واغـسلهم بالماء والثـلج والبـَرَد.. ونقـّهم كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
    وارحمنا اللهم برحمتك اذا صرنا الى ما صاروا اٍليه .. تحت الجنادل والتراب وحـدنا.

    اللهم اغـفـِر لنا .. وارحمـنا .. وأعـتـق رقابنـا من النـار .
    اللهم اغـفـِر لنا .. وارحمـنا .. وأعـتـق رقابنـا من النـار .
    اللهم اغـفـِر لنا .. وارحمـنا .. وأعـتـق رقابنـا من النـار .

    اللـهم تـقبـل منـا اٍنك أنت السميـع العـليم .. وتُب علينا اٍنك أنت التواب الرحيم .. وصلي اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

    وتدعين ياللي تبين

    اما قيام الليل فماله عدد محدد لكن يختلف عن التراويح با ان الركوع والسجود تطولين فيهم وممكن تجلسين للاستراحه بينهم

    يعني تصلين اربع وترتاحين تقرين قرآن او تستغفرين او تدعين او تأكلين او تشربين

    ثم تكملين اربع وهكذا حسب ماترغبين وحسب مايسمح فيه الوقت

    واذا بتصلين التراويح وتقيمين الليل بنفس الليله فتأجلين الشفع والوتر الى صلاة القيام يعني تختمين فيهم صلاتك

    يعني تصلين بعد العشاء ثمانية ركعات وثم تصلين قيام الليل بالثلث الاخير من الليل واذا انتهيتي تصلين الشفع والوتر

    شوفي هذي الفتوى

    ما الأفضل في عدد ركعات قيام الليل ؟
    الاجابـــة

    ليس لقيام الليل عدد محدود، فإن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يُحدد له ركعات مُعينة بل قال – صلى الله عليه وسلم – : صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى واحدة توتر له ما قد صلى والعبرة بالزمان الذي يقضيها فيه؛ فإنه – صلى الله عليه وسلم – كان يقوم نصف الليل، أو أكثر، أو أقل لقوله تعالى: إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ فكان قيامه – عليه السلام – قريبًا من ثلثي الليل، أو يقوم نصفه، أو يقوم ثلثه، ففي ليالي الشتاء قد يصل قيامه إلى سبع ساعات، وأقل شيء في ليالي الصيف ثلاث ساعات، وهي ثلث الليل، أو ست ساعات وهي ثلاثاه، وسواءً صلى في هذه الساعات إحدى عشرة ركعة، أو إحدى وعشرين، أو ثلاث وعشرين، أو تسع وثلاثين، أو أكثر أو أقل حيث إنه – عليه الصلاة والسلام – لم يذكر عددًا لا يتجاوزه المُصلي، وأما النبي – صلى الله عليه وسلم – فاختار الإطالة في القيام، والأركان، واقتصر – غالبًا – على إحدى عشرة كما في حديث عائشة أو ثلاثة عشرة كما في حديث ابن عباس والكل سُنة، وإنما العبرة بالزمان الذي يقضيه في هذه الصلاة .

    عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

    جزاج الله خير كفيتي واو وفيتي



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.