السلام عليكم
طرق علاج الإمساك في رمضان
يعرف الإمساك بأنه الإخراج أقل من ثلاث مرات خلال الأسبوع الواحد. وعندما يكون الشخص مصابا بالإمساك، فإن برازه غالبا ما يكون صلبا وجافا، فضلا عن ذلك، قد يجد بعض مصابي الإمساك صعوبة في الإخراج، كما وغالبا ما يشعرون بالانتفاخ.
أما ما يتعلق منها بشهر رمضان، اليك ما يلي:
– تناول المواد الغذائية المكررة.
– عدم شرب كميات كافية من السوائل، كالماء والعصائر، وذلك باستثناء مشروبات معينة، كتلك التي تحتوي على الكافيين (البنين) كالقهوة، إذ إنها تسبب بالجفاف، الأمر الذي يزيد الإمساك سوءا. وتجدر الإشارة إلى أن شرب المشروبات التي تحتوي على الكافيين يستلزم معه زيادة في شرب السوائل الأخرى لتجنب الجفاف.
– تناول كميات غير كافية من الألياف، حيث إن معظم حالات الإمساك تنتج عن تعذية قليلة الألياف وكثيرة الدهون؛ كالجبن والبيض واللحم.
أما عن علاج الإمساك، فيتم بناء على سببه ومدته وشدته، إلا أن تعديل النظام الغذائي وأسلوب الحياة يعتبرا كافيين للتخلص والوقاية منه في كثير من الأحيان.
أما عن استخدام الأدوية المضادة للإمساك، فمعظم المصابين الذين يعانون من إمساك بسيط لا يحتاجون إليها، إلا أن الطبيب قد يصف حقنا شرجية أو ملينات لاستخدامها لفترات محدودة لمن لم ينفع معهم تعديل النظام الغذائي وأسلوب الحياة.
وتعمل الملينات بأساليب متعددة يتم من خلالها تقسيمها إلى مجموعات، من ضمنها ما يلي:
– الملينات الكتلوية، والتي تتضمن السيليوم، المعروف تجاريا بالميتاميوسيل.
وتعرف هذه المجموعة بأنها الأكثر أمنا بين المجموعات الملينة.
وتعطى أدوية هذه المجموعة مع الماء، إذ إنها تقوم بامتصاص الماء من الأمعاء إلى البراز ليصبح أنعم.
– المزلقات، والتي تتضمن الزامينول والفليت، وتعمل هذه المجموعة على (تشحيم) البراز لتمكينه من العبور عبر الأمعاء بسهولة، ويعتبر الزيت المعدني أكثر الأمثلة شيوعا على هذه المجموعة.
ويذكر أن هذه المجموعة تبدأ بالعمل خلال 8 ساعات من استخدامها.
– الملينات الملحية، والتي تتضمن الماغنيسيوم هايدروكسيد، المعروف تجاريا بالميلك أوف ماغنيسيا. وتعمل هذه المجموعة كالأسفنجة لسحب الماء إلى القولون لتسهيل عملية عبور البراز.
ويذكر أن هذه المجموعة تستخدم في حالة عدم وجود مؤشرات للإصابة بانسداد معوي، كما ويذكر أنه يجب عدم استخدامها لمدة طويلة، خصوصا لدى الأطفال ومصابي أنواع معينة من الأمراض الكلوية.
– الملينات المنبهة، التي تتضمن الدولكولاكس، وتسبب هذه المجموعة تقلصات عضلية نسقية في الأمعاء، ومن الجدير بالذكر أن الدراسات تشير إلى أن الفينولفثالاين، وهي مادة تتواجد في بعض أدوية هذه المجموعة من الملينات، تزيد من احتمالية الإصابة بالسرطان.
وقد قامت معظم الشركات إما باستبدال هذه المادة أو بتبييت النية على استبدالها بمادة أخرى أكثر أمنا.
مع السلامة
السلام عليكم
طرق علاج الإمساك في رمضان
يعرف الإمساك بأنه الإخراج أقل من ثلاث مرات خلال الأسبوع الواحد. وعندما يكون الشخص مصابا بالإمساك، فإن برازه غالبا ما يكون صلبا وجافا، فضلا عن ذلك، قد يجد بعض مصابي الإمساك صعوبة في الإخراج، كما وغالبا ما يشعرون بالانتفاخ.
أما ما يتعلق منها بشهر رمضان، اليك ما يلي:
– تناول المواد الغذائية المكررة.
– عدم شرب كميات كافية من السوائل، كالماء والعصائر، وذلك باستثناء مشروبات معينة، كتلك التي تحتوي على الكافيين (البنين) كالقهوة، إذ إنها تسبب بالجفاف، الأمر الذي يزيد الإمساك سوءا. وتجدر الإشارة إلى أن شرب المشروبات التي تحتوي على الكافيين يستلزم معه زيادة في شرب السوائل الأخرى لتجنب الجفاف.
– تناول كميات غير كافية من الألياف، حيث إن معظم حالات الإمساك تنتج عن تعذية قليلة الألياف وكثيرة الدهون؛ كالجبن والبيض واللحم.
أما عن علاج الإمساك، فيتم بناء على سببه ومدته وشدته، إلا أن تعديل النظام الغذائي وأسلوب الحياة يعتبرا كافيين للتخلص والوقاية منه في كثير من الأحيان.
أما عن استخدام الأدوية المضادة للإمساك، فمعظم المصابين الذين يعانون من إمساك بسيط لا يحتاجون إليها، إلا أن الطبيب قد يصف حقنا شرجية أو ملينات لاستخدامها لفترات محدودة لمن لم ينفع معهم تعديل النظام الغذائي وأسلوب الحياة.
وتعمل الملينات بأساليب متعددة يتم من خلالها تقسيمها إلى مجموعات، من ضمنها ما يلي:
– الملينات الكتلوية، والتي تتضمن السيليوم، المعروف تجاريا بالميتاميوسيل.
وتعرف هذه المجموعة بأنها الأكثر أمنا بين المجموعات الملينة.
وتعطى أدوية هذه المجموعة مع الماء، إذ إنها تقوم بامتصاص الماء من الأمعاء إلى البراز ليصبح أنعم.
– المزلقات، والتي تتضمن الزامينول والفليت، وتعمل هذه المجموعة على (تشحيم) البراز لتمكينه من العبور عبر الأمعاء بسهولة، ويعتبر الزيت المعدني أكثر الأمثلة شيوعا على هذه المجموعة.
ويذكر أن هذه المجموعة تبدأ بالعمل خلال 8 ساعات من استخدامها.
– الملينات الملحية، والتي تتضمن الماغنيسيوم هايدروكسيد، المعروف تجاريا بالميلك أوف ماغنيسيا. وتعمل هذه المجموعة كالأسفنجة لسحب الماء إلى القولون لتسهيل عملية عبور البراز.
ويذكر أن هذه المجموعة تستخدم في حالة عدم وجود مؤشرات للإصابة بانسداد معوي، كما ويذكر أنه يجب عدم استخدامها لمدة طويلة، خصوصا لدى الأطفال ومصابي أنواع معينة من الأمراض الكلوية.
– الملينات المنبهة، التي تتضمن الدولكولاكس، وتسبب هذه المجموعة تقلصات عضلية نسقية في الأمعاء، ومن الجدير بالذكر أن الدراسات تشير إلى أن الفينولفثالاين، وهي مادة تتواجد في بعض أدوية هذه المجموعة من الملينات، تزيد من احتمالية الإصابة بالسرطان.
وقد قامت معظم الشركات إما باستبدال هذه المادة أو بتبييت النية على استبدالها بمادة أخرى أكثر أمنا.
مع السلامة
جزاج الله خيرٌ *