نشأة علم الصيدلة عند المسلمين ..
بدأ النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه يضع أسسًا لهذا العلم تنظمه، وتحدد مهام من يقومون به، والمسئولية الكبيرة الملقاة على عاتقهم فعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من تَطبَّبَ ولم يعلم منه طِبٌّ فهو ضامن. رواه أبو داود، وصححه الحاكم والذهبي. والطب يشمل الصيدلة كما هو معلوم ولم ينفصلا إلا في مرحلة متأخرة..
وتؤكد المخطوطات العربية القديمة أن علم الصيدلة هو علم قائم بذاته، ولكنه يأتي باستمرار مكملاً لمهنة الطب، وتدل الأبحاث على أن نشوء علم الصيدلة عند العرب يعود إلى تاريخ سابق للقرن التاسع إذ تؤكد المصادر الببليوغرافية وجود مُرَكِّبِي أدوية في القرن الثامن في مستشفى Jundîshâbûr في (إيران)، ونميز من بينهم "ماسويه" والد الطبيب "يوحنا بن ماسويه" (القرنين الثامن والتاسع.
ويعود تاريخ ظهور أول العقاقير العربية إلى بداية القرن التاسع، ومعروف أن علم الصيدلة والأدوية كان مطبقاً في المستشفيات وكذلك في الصيدليات (دكاكين الصيدلة). ويسجل علم الصيدلة عند العرب حدثاً مهماً، وهو انفصال شقي علم الطب (الطب والصيدلة)
اهتمام الإسلام بعلم الصيدلة:
الآيات القرآنية والأحاديث النبوية تحث على التداوي وتأمر به:
أشارت آيات من القرآن الكريم إلى التداوي وذكرت أنواعا من الدواء ومنها:
1 – ماء السماء:
قال الله تعالى "وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا" {ق: 9} "وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ] {الأنبياء:30} [ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ" {ص:42}
2 – عسل النحل:
"وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ. ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" (النحل: 68، 69}
3 – زيت الزيتون: قال الله تعالى "وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلْآَكِلِينَ" {المؤمنون:20}
4 – التين والزيتون معًا "وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ" {التين:1 }
5 – اللبن "وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ"{النحل: 66}
6 – ثمرات النخيل والأعناب "وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ" {النحل: 67}
ومن الأحاديث التي تشير إلى التداوي:
روى البخاري بسنده عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ قَالَ سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِنْ أَدْوِيَتِكُمْ أَوْ يَكُونُ فِي شَيْءٍ مِنْ أَدْوِيَتِكُمْ خَيْرٌ فَفِي شَرْطَةِ مِحْجَمٍ أَوْ شَرْبَةِ عَسَلٍ أَوْ لَذْعَةٍ بِنَارٍ تُوَافِقُ الدَّاءَ وَمَا أُحِبُّ أَنْ أَكْتَوِي (4)
تحياتي..
نشأة علم الصيدلة عند المسلمين ..
بدأ النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه يضع أسسًا لهذا العلم تنظمه، وتحدد مهام من يقومون به، والمسئولية الكبيرة الملقاة على عاتقهم فعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من تَطبَّبَ ولم يعلم منه طِبٌّ فهو ضامن. رواه أبو داود، وصححه الحاكم والذهبي. والطب يشمل الصيدلة كما هو معلوم ولم ينفصلا إلا في مرحلة متأخرة..
وتؤكد المخطوطات العربية القديمة أن علم الصيدلة هو علم قائم بذاته، ولكنه يأتي باستمرار مكملاً لمهنة الطب، وتدل الأبحاث على أن نشوء علم الصيدلة عند العرب يعود إلى تاريخ سابق للقرن التاسع إذ تؤكد المصادر الببليوغرافية وجود مُرَكِّبِي أدوية في القرن الثامن في مستشفى Jundîshâbûr في (إيران)، ونميز من بينهم "ماسويه" والد الطبيب "يوحنا بن ماسويه" (القرنين الثامن والتاسع.
ويعود تاريخ ظهور أول العقاقير العربية إلى بداية القرن التاسع، ومعروف أن علم الصيدلة والأدوية كان مطبقاً في المستشفيات وكذلك في الصيدليات (دكاكين الصيدلة). ويسجل علم الصيدلة عند العرب حدثاً مهماً، وهو انفصال شقي علم الطب (الطب والصيدلة)
اهتمام الإسلام بعلم الصيدلة:
الآيات القرآنية والأحاديث النبوية تحث على التداوي وتأمر به:
أشارت آيات من القرآن الكريم إلى التداوي وذكرت أنواعا من الدواء ومنها:
1 – ماء السماء:
قال الله تعالى "وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا" {ق: 9} "وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ] {الأنبياء:30} [ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ" {ص:42}
2 – عسل النحل:
"وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ. ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" (النحل: 68، 69}
3 – زيت الزيتون: قال الله تعالى "وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلْآَكِلِينَ" {المؤمنون:20}
4 – التين والزيتون معًا "وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ" {التين:1 }
5 – اللبن "وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ"{النحل: 66}
6 – ثمرات النخيل والأعناب "وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ" {النحل: 67}
ومن الأحاديث التي تشير إلى التداوي:
روى البخاري بسنده عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ قَالَ سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِنْ أَدْوِيَتِكُمْ أَوْ يَكُونُ فِي شَيْءٍ مِنْ أَدْوِيَتِكُمْ خَيْرٌ فَفِي شَرْطَةِ مِحْجَمٍ أَوْ شَرْبَةِ عَسَلٍ أَوْ لَذْعَةٍ بِنَارٍ تُوَافِقُ الدَّاءَ وَمَا أُحِبُّ أَنْ أَكْتَوِي (4)
تحياتي..
يسسمووو غرور ع الطرح الراقي برقيكـ غلاتي
دمتي مميزهـ
تحيتي ياعسل ^_*
يعطيكـ الف عافيهـ عسولهـ
سلمت اناملكـ
دمتي بود…
يسلمموا الطرح غرور
مودتى
يسسسلموووو غــرور
ع المعلومات التريخيهـ القيمهـ
والمجهود الممميز
دمتي بخيييييييير
بـــــــتــــــوَََل
جنون انثىا..
الغلا..
بتووووووووول..
اوووووووسكار..