[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]
يتساءل كثيرون في المملكة العربية السعودية عن أسباب العنوسة، في ضوء حقيقة أن عدد الذكور السعوديين يفوق عدد الإناث، فقد بلغ عدد سكان المملكة حسب إحصاء رسمي 82,20 مليون نسمة، نسبة الذكور بينهم 7,50%. وتشير آخر هذه الإحصاءات إلى أن عدد العوانس في المملكة قد تجاوز 763,231 امرأة.
وتعود أسباب ط²ظٹط§ط¯ط© نسب العنوسة، حسب رأي محللين اجتماعيين إلى غلاء المهور، وعدم وجود طرف ثالث للتوفيق بين الطرفين، عدا عن عوائق مجتمعية كثيرة، بينها صعوبة تكرار زواج المطلق والفقر. وتشهد السعودية العديد من الندوات والملتقيات للحد من نسب العنوسة،
وتشمل مناقشات هذه الملتقيات، التجارب المحلية والدولية، والمشاريع الناجحة في هذا المجال، والتجارب الشخصية، والنظرات المستقبلية، والحلول الدائمة، والهموم المشتركة للبنية التحتية، ومناهج التعليم و مناقشة أسباب عزوف الشباب عن الزواج وغلاء المهور،
ومعوقات التعدد والعقبات في تكرار زواج المطلق والفقر، والدعم المنتظر من المؤسسات الحكومية، ومتطلبات مشاركة الجمعيات الخيرية والأوقاف والمشاريع الاستثمارية لمساعدة الشباب على الزواج. وتوضح الاستطلاعات أن الكثير من الفتيات لا يبدين اهتماماً كافياً بالزواج، ويلجأن للتحصيل العلمي، إذ ترفض الفتاة في سن الزواج الكثير من الشباب المتقدمين لخطبتها بحجة تأمين مستقبلها الدراسي على حساب إكمال «نصف دينها».[/grade]
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]
يتساءل كثيرون في المملكة العربية السعودية عن أسباب العنوسة، في ضوء حقيقة أن عدد الذكور السعوديين يفوق عدد الإناث، فقد بلغ عدد سكان المملكة حسب إحصاء رسمي 82,20 مليون نسمة، نسبة الذكور بينهم 7,50%. وتشير آخر هذه الإحصاءات إلى أن عدد العوانس في المملكة قد تجاوز 763,231 امرأة.
وتعود أسباب ط²ظٹط§ط¯ط© نسب العنوسة، حسب رأي محللين اجتماعيين إلى غلاء المهور، وعدم وجود طرف ثالث للتوفيق بين الطرفين، عدا عن عوائق مجتمعية كثيرة، بينها صعوبة تكرار زواج المطلق والفقر. وتشهد السعودية العديد من الندوات والملتقيات للحد من نسب العنوسة،
وتشمل مناقشات هذه الملتقيات، التجارب المحلية والدولية، والمشاريع الناجحة في هذا المجال، والتجارب الشخصية، والنظرات المستقبلية، والحلول الدائمة، والهموم المشتركة للبنية التحتية، ومناهج التعليم و مناقشة أسباب عزوف الشباب عن الزواج وغلاء المهور،
ومعوقات التعدد والعقبات في تكرار زواج المطلق والفقر، والدعم المنتظر من المؤسسات الحكومية، ومتطلبات مشاركة الجمعيات الخيرية والأوقاف والمشاريع الاستثمارية لمساعدة الشباب على الزواج. وتوضح الاستطلاعات أن الكثير من الفتيات لا يبدين اهتماماً كافياً بالزواج، ويلجأن للتحصيل العلمي، إذ ترفض الفتاة في سن الزواج الكثير من الشباب المتقدمين لخطبتها بحجة تأمين مستقبلها الدراسي على حساب إكمال «نصف دينها».[/grade]