بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم
فائدة ذهبية للعلامة العثيمين :
قال العلامة العثيمين:
((..فقط انتظر الفرج واصدق مع الله ، فسيجعل الله بعد العسر يسرا ، وقد قال الله تعالى : ( فإن مع العسر يسرا*إن مع العسر يسرا) ولن يغلب عسر يسرين .
وقال تعالى :
(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّمَن فِي أَيْدِيكُم مِّنَ الأَسْرَى إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)[الأنفال:70].
وهذه زيادة أيضا فهذه الآية تقيد عموم قوله:
(سيجعل الله بعد عسر يسرا) ، وعموم قوله : ( فإن مع العسر يسرا*إن مع العسر يسرا).
يعني : هذا الوعد إنما يكون لمن انتظر الفرج من الله ، ووثق بوعده ؛ أما رجل أعسر الله عليه ، فيئس من رحمة الله ، واستبعد الفرج – والعياذ بالله- فهذا لا ييسر له الأمر ، ولهذا قال :
(سيجعل الله بعد عسر يسرا))اهـ.
شرح كتاب الطلاق من صحيح البخاري.
وعلى الله قصد السبيل
فائدة ذهبية للعلامة العثيمين :
قال العلامة العثيمين:
((..فقط انتظر الفرج واصدق مع الله ، فسيجعل الله بعد العسر يسرا ، وقد قال الله تعالى : ( فإن مع العسر يسرا*إن مع العسر يسرا) ولن يغلب عسر يسرين .
وقال تعالى :
(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّمَن فِي أَيْدِيكُم مِّنَ الأَسْرَى إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)[الأنفال:70].
وهذه زيادة أيضا فهذه الآية تقيد عموم قوله:
(سيجعل الله بعد عسر يسرا) ، وعموم قوله : ( فإن مع العسر يسرا*إن مع العسر يسرا).
يعني : هذا الوعد إنما يكون لمن انتظر الفرج من الله ، ووثق بوعده ؛ أما رجل أعسر الله عليه ، فيئس من رحمة الله ، واستبعد الفرج – والعياذ بالله- فهذا لا ييسر له الأمر ، ولهذا قال :
قال العلامة العثيمين:
((..فقط انتظر الفرج واصدق مع الله ، فسيجعل الله بعد العسر يسرا ، وقد قال الله تعالى : ( فإن مع العسر يسرا*إن مع العسر يسرا) ولن يغلب عسر يسرين .
وقال تعالى :
(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّمَن فِي أَيْدِيكُم مِّنَ الأَسْرَى إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)[الأنفال:70].
وهذه زيادة أيضا فهذه الآية تقيد عموم قوله:
(سيجعل الله بعد عسر يسرا) ، وعموم قوله : ( فإن مع العسر يسرا*إن مع العسر يسرا).
يعني : هذا الوعد إنما يكون لمن انتظر الفرج من الله ، ووثق بوعده ؛ أما رجل أعسر الله عليه ، فيئس من رحمة الله ، واستبعد الفرج – والعياذ بالله- فهذا لا ييسر له الأمر ، ولهذا قال :
(سيجعل الله بعد عسر يسرا))اهـ.
شرح كتاب الطلاق من صحيح البخاري.
وعلى الله قصد السبيل
في رعايه البارئ
سٌّآل آللهٍ آلعًآليَ فْيَ سٌّمًآهٍ .. آنْ يَبٌآرٍكَ لنْآ فْيَ هٍذَآ آلشًهٍرٍ (شًعًـِّبٌآنْ) .. وٍ يَبلغًـِّـِّنْآ وٍ آيَّآكَمً آعًظْمً آلشًهٍوٍرٍ قٌدًرٍآً ( شًهٍرٍ رٍمًضٍآنْ آلمًبٌآرٍكَ)
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد كل شئ
وكثر الله من امثالك
موظوع جميل اللة يعطيك العافية
جزاج الله خير
والله تعالى قال في الحديث القدسي { انا عند ظن عبدي بي …
..
اللهم اجعل لنا من بعد عسرنا هذا يسرى ..
..
.
فإن مع العسر يسرا *إن مع العسر يسرا
استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
سبحان الله وبحمده
وكثر الله من امثالك