فقد (Huang Guofu) ذو الـ 44 عاما من مدينه (Chongqing) من الصين كلتا يديه منذ كان في الرابعة من عمره في حادث صعق كهربائي. ولكن الرجل المفعم في الأمل والحياه قام بتعلم الرسم عن طريق قدمه منذ كان في الـ 12 من عمره. ويتذكر هذا الفنان بدايه مشواره بحيث كانت غالبية رسوماته لم ترقى لإرضاء طموحه ولكن مع الإصرار والمثابره تحسنت أعماله بشكل مستمر. وكانت وقد ترك هوانج الدراسه وهو في سن الـ 18 وذلك لمرض والده ولحاجته للنقود للعلاج. لذا قام بالسفر إلى مدن أخرى في الصين والوقوف على جانب الطريق لرسم ظ„ظˆطط§طھ فنية جميلة وبيعها للمارة.
وفي خلال ترحاله للرسم قام بتعلم الرسم عن طريق قدمه اليمين بعد أن سمع بعض التعليقات أن رسوماته تنقصها بعض الدقة والتفصيل. وفي هذه الأثناء في سفره وبالتحديد في منطقه Sichuan الصينيه وقعت (Hu Guoui) في حبه لما يحمل من صفات من العزيمة وقوه الإراده والموهبة الفنية الخارجه عن المألوف وسرعان ما تطور هذا الحب وتوج في الزواج في عام . ومنذ ذلك الوقت وزوجته تساعده في رسم لوحاته الفنيه وفي مناولته للأدوات وفي حملها وتجهيز المرسم لزوجها. وقد تم قبول الفنان ذو الإحتياجات الخاصة في وظيفه نائب المنسق في متحف (Chongqing) للفنون والموهبين لإنجازاته الفنيه الكثيرة ولروحه المعنوية العالية وللفنان مقولة يرددها دائما لمحبيه “في حال أغلقت عليك الحياة بابا فلابد أن تفتح لك بابا آخر في نفس الوقت” ويصرح دائما أنه سعيد بالنعم التي أنعمها الله عليه.
فقد (Huang Guofu) ذو الـ 44 عاما من مدينه (Chongqing) من الصين كلتا يديه منذ كان في الرابعة من عمره في حادث صعق كهربائي. ولكن الرجل المفعم في الأمل والحياه قام بتعلم الرسم عن طريق قدمه منذ كان في الـ 12 من عمره. ويتذكر هذا الفنان بدايه مشواره بحيث كانت غالبية رسوماته لم ترقى لإرضاء طموحه ولكن مع الإصرار والمثابره تحسنت أعماله بشكل مستمر. وكانت وقد ترك هوانج الدراسه وهو في سن الـ 18 وذلك لمرض والده ولحاجته للنقود للعلاج. لذا قام بالسفر إلى مدن أخرى في الصين والوقوف على جانب الطريق لرسم ظ„ظˆطط§طھ فنية جميلة وبيعها للمارة.
وفي خلال ترحاله للرسم قام بتعلم الرسم عن طريق قدمه اليمين بعد أن سمع بعض التعليقات أن رسوماته تنقصها بعض الدقة والتفصيل. وفي هذه الأثناء في سفره وبالتحديد في منطقه Sichuan الصينيه وقعت (Hu Guoui) في حبه لما يحمل من صفات من العزيمة وقوه الإراده والموهبة الفنية الخارجه عن المألوف وسرعان ما تطور هذا الحب وتوج في الزواج في عام . ومنذ ذلك الوقت وزوجته تساعده في رسم لوحاته الفنيه وفي مناولته للأدوات وفي حملها وتجهيز المرسم لزوجها. وقد تم قبول الفنان ذو الإحتياجات الخاصة في وظيفه نائب المنسق في متحف (Chongqing) للفنون والموهبين لإنجازاته الفنيه الكثيرة ولروحه المعنوية العالية وللفنان مقولة يرددها دائما لمحبيه “في حال أغلقت عليك الحياة بابا فلابد أن تفتح لك بابا آخر في نفس الوقت” ويصرح دائما أنه سعيد بالنعم التي أنعمها الله عليه.