قصة "قبلة الحياة" عمال الكهرباء شامبيون وسيمسون
التُقطت هذه الصورة عام 1967 واخذت افضل صورة لهذا العام
ولُقبت ب “قُبلة الحياة “
توضح هذه الصورة عاملان يعملا بالمحولات الكهربائية احدهما يُدعى
“شامبيون” والاخر يُدعى “سيمسون” وهما على قمة محول كهربائى عملاق , بينما كانا يعملان بالكشف الروتينى على المحول فاذا بالمحول اطلق اشارة كهربائية قدرها 4000 فولت .. صعقت هذه الاشارة العامل “شامبيون” مما جعل قلبه يتوقف
(علماً بان الكرسى الكهربائى المستخدم فى الاعدام يُخرج 2024 فولت فقط )
حزام الامان الذى بالصورة منعه من الوقوع على الارض .. راه صديقه “سيمسون” الذى كان يصعد خلفه , فهرول مسرعا الى صديقه ولم يخش الكهرباء.. وامسك به واخذ يعطيه نفسا اصطناعيا عن طريق فمه لانه لم يكن ليتمكن من عمل الانعاش القلبى الرئوى (C.P.R)
واخذ يتنفس فى فم صديقه ليوصل الهواء الى رئتيه..
وفجأه شعر “سيمسون” بنبض خافت يأتى من صدر صديقه “شامبيون”
ففكه من حزامه وحمله على كتفيه ونزل به ارضاً..
وعلى الارض استدعى باقى العمال وعملوا له الانعاش القلبى الرئوى مما جعله افاق بعض الشيئ.. وبذهابه للمستشفى وتلقيه العلاج المناسب فى غرفة العناية المركزه.. عاد “شامبيون” للحياة
بفضل صاحبه الوفى.. فلتحيا الصداقة الوفية .
التُقطت هذه الصورة عام 1967 واخذت افضل صورة لهذا العام
ولُقبت ب “قُبلة الحياة “
توضح هذه الصورة عاملان يعملا بالمحولات الكهربائية احدهما يُدعى
“شامبيون” والاخر يُدعى “سيمسون” وهما على قمة محول كهربائى عملاق , بينما كانا يعملان بالكشف الروتينى على المحول فاذا بالمحول اطلق اشارة كهربائية قدرها 4000 فولت .. صعقت هذه الاشارة العامل “شامبيون” مما جعل قلبه يتوقف
(علماً بان الكرسى الكهربائى المستخدم فى الاعدام يُخرج 2024 فولت فقط )
حزام الامان الذى بالصورة منعه من الوقوع على الارض .. راه صديقه “سيمسون” الذى كان يصعد خلفه , فهرول مسرعا الى صديقه ولم يخش الكهرباء.. وامسك به واخذ يعطيه نفسا اصطناعيا عن طريق فمه لانه لم يكن ليتمكن من عمل الانعاش القلبى الرئوى (C.P.R)
واخذ يتنفس فى فم صديقه ليوصل الهواء الى رئتيه..
وفجأه شعر “سيمسون” بنبض خافت يأتى من صدر صديقه “شامبيون”
ففكه من حزامه وحمله على كتفيه ونزل به ارضاً..
وعلى الارض استدعى باقى العمال وعملوا له الانعاش القلبى الرئوى مما جعله افاق بعض الشيئ.. وبذهابه للمستشفى وتلقيه العلاج المناسب فى غرفة العناية المركزه.. عاد “شامبيون” للحياة
بفضل صاحبه الوفى.. فلتحيا الصداقة الوفية .
وتسلم الايادي متابعه مميزه
كلمة صداقه تحمل الكثير والكثير من المشاعر
يعلوها التضحية والصدق والاخلاص والحب
سلمت يداك على طرحك القيم
يعطيك ال عافيةة ..~