في لقاء صحفي مع أحد رجال الأعمال المعروفين في الإمارات
سألوه عن اعجب موقف مرّ به !!!
فقال :
في إحدى الليالي شعرت بشئ من القلق فقررت أن أتمشى في الهواء الطلق …
فبينما أنا أمشي في الحيّ مررتُ بمسجد مفتوح …
فقلت : لم لا أدخل لأصلي فيه ركعتين …
قال : فدخلت فإذا بالمسجد رجل قد استقبل القبلة ورفع يديه يدعو ربه ويلحّ عليه في الدعاء …
فعرفت من طريقته أنه مكروب …
قال : حتى فرغ الرجل من دعائه
فقلت له : رأيتك تدعو وتلحّ في الدعاء كأنك مكروب … فما خبرك ؟؟؟
قال عليّ دين أرّقني وأقلقني …
فقلت : كم هو ؟؟؟ قال : أربعة آلاف …
قال فأخرجت أربعة آلاف وأعطيتها إياه ففرح بها وشكرني ودعا لي …
ثم أخذت بطاقة فيها رقم هاتفي وعنوان مكتبي
وقلت له : خذ هذه ط§ظ„ط¨ط·ط§ظ‚ط© … وإذا كان لك حاجة فلا تتردد في زيارتي أو الاتصال بي وظننت أنه سيفرح بهذا العرض .
… لكني فوجئت بجوابه …
أتدرون ما هو جواب الرجل ؟؟؟
قال : لا يا أخي جزاك الله خيراً لا أحتاج إلى هذه ط§ظ„ط¨ط·ط§ظ‚ط© …
كلما احتجت حاجة سأصلي لله وأرفع يدي إليه وأطلب منه حاجتي وسييسر الله قضائها كما يسّرها هذه المرة …
قلت : هذه القصة ذكرتني بذلك الحديث الصحيح …
[ لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله
لرزقكم كما يرزق الطير … تغدو خماصا وتروح بطانا ]
أي تبدأ يومها جائعة ولا ترجع آخر يومها إلا وقد شبعت …
اللهم ارزقنا حسن التوكل عليك والتفويض إليك .
منقول للامانة
في لقاء صحفي مع أحد رجال الأعمال المعروفين في الإمارات
سألوه عن اعجب موقف مرّ به !!!
فقال :
في إحدى الليالي شعرت بشئ من القلق فقررت أن أتمشى في الهواء الطلق …فبينما أنا أمشي في الحيّ مررتُ بمسجد مفتوح …
فقلت : لم لا أدخل لأصلي فيه ركعتين …
قال : فدخلت فإذا بالمسجد رجل قد استقبل القبلة ورفع يديه يدعو ربه ويلحّ عليه في الدعاء …
فعرفت من طريقته أنه مكروب …
قال : حتى فرغ الرجل من دعائه
فقلت له : رأيتك تدعو وتلحّ في الدعاء كأنك مكروب … فما خبرك ؟؟؟
قال عليّ دين أرّقني وأقلقني …
فقلت : كم هو ؟؟؟ قال : أربعة آلاف …
قال فأخرجت أربعة آلاف وأعطيتها إياه ففرح بها وشكرني ودعا لي …
ثم أخذت بطاقة فيها رقم هاتفي وعنوان مكتبي
وقلت له : خذ هذه ط§ظ„ط¨ط·ط§ظ‚ط© … وإذا كان لك حاجة فلا تتردد في زيارتي أو الاتصال بي وظننت أنه سيفرح بهذا العرض .
… لكني فوجئت بجوابه …
أتدرون ما هو جواب الرجل ؟؟؟
قال : لا يا أخي جزاك الله خيراً لا أحتاج إلى هذه ط§ظ„ط¨ط·ط§ظ‚ط© …
كلما احتجت حاجة سأصلي لله وأرفع يدي إليه وأطلب منه حاجتي وسييسر الله قضائها كما يسّرها هذه المرة …
قلت : هذه القصة ذكرتني بذلك الحديث الصحيح …
[ لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله
لرزقكم كما يرزق الطير … تغدو خماصا وتروح بطانا ]
أي تبدأ يومها جائعة ولا ترجع آخر يومها إلا وقد شبعت …
اللهم ارزقنا حسن التوكل عليك والتفويض إليك .
منقول للامانة