تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كيف تقوي الأم العلاقة بين طفلها الكبير ومولودها الصغير ??

كيف تقوي الأم العلاقة بين طفلها الكبير ومولودها الصغير ??

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

العلاقة بين الابن ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± والطفل الجديد

كيف تقوي الأم ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط© بين ط·ظپظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ظˆظ…ظˆظ„ظˆط¯ظ‡ط§ ط§ظ„طµط؛ظٹط± .؟!

كل أم أثناء حملها بطفلها الثاني ,, تعيش حالة من القلق على ط·ظپظ„ظ‡ط§ الأول ,, ياترى كيف يعامل الأخ الأكبر الأخ الأصغر ويتقبل وجوده ؟؟؟ …
في البداية تخطأ الأم بأهمال ط·ظپظ„ظ‡ط§ الأول أثناء حملها ,, اي نعم هو شئ خارج عن ارادتها بس لابد من التحمل فالطفل أثناء حمل أمه ومعرفته بأن هناك طفل داخل أحشاءها يشعره بالقلق حتى لو بين أنه متحمس لهذا الضيف الجديد .. فعلى الأم أن تهتم بطفلها بشكل خاص جدا وزائد وهذا لتقربه منها وتشعره أنه صديقها ط§ظ„طµط؛ظٹط± ولا تستطيع الاستغناء عنه في أي وقت ,,

وطبعا أثناء الحمل لابد أن تشارك ط·ظپظ„ظ‡ط§ في تحضير ملابس البيبي واحتياجاتها ,, وتشعره أن رأيه هام جدا وهو المسؤل عن أخيه أو أخته ,, وان كان الطفل الأول أنثى تسهل مهمة الأم بأن تشاركها كل ترتيبات واحتياجات الضيف الجديد .. وعلى الام ان تشتري للطبير كما اشترت للصغير حتى لا يشعر بالتفرقة ,,

ولابد أن تخبر الأم ط·ظپظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± أنها تحبه وتقص له ذكرياتها معه وهو صغير .. فكل هذا يعزز ثقة ط·ظپظ„ظ‡ط§ بنفسه ويبعد عنه حقده على ط§ظ„طµط؛ظٹط± ,,,

قبل ولادة الأم يجب ان لا تنسى ط·ظپظ„ظ‡ط§ أو طفلتها في تعب الولادة والمستشفى ,, فعليها أن تطمئن ط·ظپظ„ظ‡ط§ ومن الأفضل ألا يعرف الطفل أن والدته تضع مولودها ,,

عند أول لقاء بعد الولادة يجب أن يكون حافل بالنسبه للطفل فعليها أن تشتري له هدية أو تكون أحضرتها قبل الولادة وتعطيها لطفلها ليشعر بأهتمامهما .. وتأخذه في حضنها بعض الوقت قبل ط§ظ„طµط؛ظٹط± أيضا ,,

عند ارضاعها ط§ظ„طµط؛ظٹط± لابد أن تعوض ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± بعد رضاعة ط§ظ„طµط؛ظٹط± عن حضنها وحنانها حتى لا يشعر بالنقص والحرمان ,,

يجب على الام ان تحاول قبل الولادة أن تفصل ط·ظپظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± عن النوم بجانبها حتى لا تفصله وقت ولادة ط§ظ„طµط؛ظٹط± ويشعر بأنها فضلت ط§ظ„طµط؛ظٹط± على ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ,,

في بعض الاوقات ستجد الأم محاولات من ط·ظپظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± لأيذاء ط§ظ„طµط؛ظٹط± أو ضربة فعليها ان تتعامل مع هذا الأمر بشكل جيد فتنبه ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± بشكل مناسب وتحاول ان تلين قلبه على ط§ظ„طµط؛ظٹط± بالقصص والمكافآت حتى يتكيف مع الوضع ويحبه ..

وطبعا بعد استقرار حالة الأم تحاول التقريب بين طفليها وتشعر ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± انها انجبته من أجله فقط وأنه المسؤل عن كل شئ مرتبط بأخيه ,, وفي النهاية تمر هذه المرحلة بسلام ويبدأ الترابط الأخوي بين الطفلين ,,

هذه المقتطفات تصلح مع الطفل من سن 2 الى 7 سنوات .
المصدر: google.com

3 أفكار بشأن “كيف تقوي الأم العلاقة بين طفلها الكبير ومولودها الصغير ??”

  1. مشكوره الك ع الموضوع الرائع
    وانا عم بقرء فيه تزكرت لما جبت ابني وجابولي بنتي ع المشفي ماعترفت في بالمره وغير اللي عملتو في اخوها
    بس الحمدلله هلأ التنين بحبو بعض كتير
    مشكوووره الك



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.