يجب أن ينظر المجتمع للمعاق بأنه إنسان عادي له أحاسيس ومشاعر
وعدم النظر له بعين الرحمة وليعلم الجميع أن كل واحد منا معرض للإعاقة كحوادث مرورية أو أمراض مزمنة.
2ـ أن يقدم الفرد المساعدة للمعاق في التغلب على إعاقته وتقبل نفس المعاق كما هي وتكون المساعدة لا من باب الشفقة بل من واجب الأخوة الإنسانية..
3ـ أن نتقبل الشخص المعاق بالمشاركة الاجتماعية وبالعمل وبالمناسبات ونفتح له قلوبنا ليبوح بما بداخله من مضايقات ونعمل على إزالتها..
4ـ أغلب المعاقين هم الذين اعتلوا مناصب رفيعة بالمجتمع مثل الأطباء أو العلماء لذا يجب أن نرفع من قدرهم واحترامهم وتقديرهم..
5ـ الحديث مع المعاق بأن ماأصابه بقدر الله وقضائه وأن من رضي له الرضى ومن سخط فله السخط..
6ـ أن يشجع الأفراد المعاق بتأكيد الذات وزرع الثقة بالنفس للمعاق وبهذه الطريقة نجعل المعاق متوافقا نفسيا واجتماعيا مع البيئة المحيطة به..
7ـ ألا نجعل المعاق يستسلم للاتجاهات والسلوكيات الخاطئة وتحقير الذات أو عقوبة الذات بل نجعله يستسلم لها لتقمصها وتعلم سلوكيات صحيحة..
8ـ أن نحقق للمعاق بيئة متوافقة مع إعاقته وإدماجه بالمجتمع كفرد منتج وفعال.
يجب أن ينظر المجتمع للمعاق بأنه إنسان عادي له أحاسيس ومشاعر
وعدم النظر له بعين الرحمة وليعلم الجميع أن كل واحد منا معرض للإعاقة كحوادث مرورية أو أمراض مزمنة.
2ـ أن يقدم الفرد المساعدة للمعاق في التغلب على إعاقته وتقبل نفس المعاق كما هي وتكون المساعدة لا من باب الشفقة بل من واجب الأخوة الإنسانية..
3ـ أن نتقبل الشخص المعاق بالمشاركة الاجتماعية وبالعمل وبالمناسبات ونفتح له قلوبنا ليبوح بما بداخله من مضايقات ونعمل على إزالتها..
4ـ أغلب المعاقين هم الذين اعتلوا مناصب رفيعة بالمجتمع مثل الأطباء أو العلماء لذا يجب أن نرفع من قدرهم واحترامهم وتقديرهم..
5ـ الحديث مع المعاق بأن ماأصابه بقدر الله وقضائه وأن من رضي له الرضى ومن سخط فله السخط..
6ـ أن يشجع الأفراد المعاق بتأكيد الذات وزرع الثقة بالنفس للمعاق وبهذه الطريقة نجعل المعاق متوافقا نفسيا واجتماعيا مع البيئة المحيطة به..
7ـ ألا نجعل المعاق يستسلم للاتجاهات والسلوكيات الخاطئة وتحقير الذات أو عقوبة الذات بل نجعله يستسلم لها لتقمصها وتعلم سلوكيات صحيحة..
8ـ أن نحقق للمعاق بيئة متوافقة مع إعاقته وإدماجه بالمجتمع كفرد منتج وفعال.