للشباب و الفتيات العزاب……أيها الشاب…
العزوبية حلوة…و مش حلوة…
حلوة من دون مسؤولية من دون هدف فراغ و ضياع…
إيش هو هدفك؟ تصبح مليونير؟ و تحب على كيفك و تتزوج على كيفك و تطلق على كيفك و تنتقل من فتاة إلى أخرى كالزير من زهرة إلى أخرى؟
هل هذه هي الحياة؟ هل هذا هو التميز أم أنه الإنحراف و الضياع؟
هل أنت فقير للزواج؟ هل أنت فعلاً تحب العفة؟
اسمع إلى ما يقسم الله به على نفسه جل في علاه: حق على الله ثلاث إعانتهم….الناكح يريد العفاف
لماذا التكاسل؟ تشكومن قلة المال…الرزق مع الزواج…و الرزق من الله
هل تريد أن تبقى على هامش الحياة…تغير اكسر الحواجز تقدم نحو التغيير….و لكن بخطى مدروسة…اعقلها و توكل…كن مخلصاً صادقاً تصل إلى مبتغاك…
لن أطيل عليك الكلام…فأنت أعرف بنفسك مني
هيه…أختي…أيتها الفتاة… أنت نبض قلب الكون…
أنت تحركين عقولاً و قلوب…و لكن أنت ماذا فعلت لنفسك؟
هل أدركت حقيقة نفسك أنك كالؤلؤة يسعى الغواص نحوك و يحوز عليك بلطف و دعة و ليس بخداع و خشونة…
لم سمحت لوهم اسمه الحب و العشق أن يخدش حياءك؟ و تعيشين أحلاماً و خيالات مع فارس الأحلام؟؟؟ بل و تسعين وراء حديث لا يمت بصلة إلى واقعه و خاصة في دنيا الإنترنت حيث الأرقام و الأحرف و لا مشاعر صادقة و لا أحاسيس إلا ما ندر و هم قلة….لماذا لا تطلبي من الله زوجاً يختاره لك…بل و لماذا أصبح همك فارس الأحلام؟؟؟ عيشي حياتك بكل معانيها…عملاً…أسرياً…اج� �ماعياً…كوني مميزة بكل ما تملكين…و حين تكوني صادقة مع الله ثقي أن فارس الأحلام سيأتي بدون عناء…و لو تأخر فارس الأحلام…فإنه في الجنة الملتقى
مما راق لي
للشباب و الفتيات العزاب……أيها الشاب…
العزوبية حلوة…و مش حلوة…
حلوة من دون مسؤولية من دون هدف فراغ و ضياع…
إيش هو هدفك؟ تصبح مليونير؟ و تحب على كيفك و تتزوج على كيفك و تطلق على كيفك و تنتقل من فتاة إلى أخرى كالزير من زهرة إلى أخرى؟
هل هذه هي الحياة؟ هل هذا هو التميز أم أنه الإنحراف و الضياع؟
هل أنت فقير للزواج؟ هل أنت فعلاً تحب العفة؟
اسمع إلى ما يقسم الله به على نفسه جل في علاه: حق على الله ثلاث إعانتهم….الناكح يريد العفاف
لماذا التكاسل؟ تشكومن قلة المال…الرزق مع الزواج…و الرزق من الله
هل تريد أن تبقى على هامش الحياة…تغير اكسر الحواجز تقدم نحو التغيير….و لكن بخطى مدروسة…اعقلها و توكل…كن مخلصاً صادقاً تصل إلى مبتغاك…
لن أطيل عليك الكلام…فأنت أعرف بنفسك منيهيه…أختي…أيتها الفتاة… أنت نبض قلب الكون…
أنت تحركين عقولاً و قلوب…و لكن أنت ماذا فعلت لنفسك؟
هل أدركت حقيقة نفسك أنك كالؤلؤة يسعى الغواص نحوك و يحوز عليك بلطف و دعة و ليس بخداع و خشونة…
لم سمحت لوهم اسمه الحب و العشق أن يخدش حياءك؟ و تعيشين أحلاماً و خيالات مع فارس الأحلام؟؟؟ بل و تسعين وراء حديث لا يمت بصلة إلى واقعه و خاصة في دنيا الإنترنت حيث الأرقام و الأحرف و لا مشاعر صادقة و لا أحاسيس إلا ما ندر و هم قلة….لماذا لا تطلبي من الله زوجاً يختاره لك…بل و لماذا أصبح همك فارس الأحلام؟؟؟ عيشي حياتك بكل معانيها…عملاً…أسرياً…اج� �ماعياً…كوني مميزة بكل ما تملكين…و حين تكوني صادقة مع الله ثقي أن فارس الأحلام سيأتي بدون عناء…و لو تأخر فارس الأحلام…فإنه في الجنة الملتقىمما راق لي