[size="6"]لهذه ط§ظ„ط§ط³ط¨ط§ط¨ تكذب ط§ظ„ظ…ط±ط§ظ‡ علة ط²ظˆط¬ظ‡ط§
وهناك مقولة شائعة عن النساء “أنا لا أكذب ولكني أتجمل” ، والسؤال متى تكذب المرأة ؟
قالت خبيرة علاقات زوجية: “الزوجات يكذبن بصورة أكبر للتخلص من الإجابة الصحيحة، من أجل تسير الحياة الزوجية”.
وترى أن السبب يعود إلى التنشئة غير السوية للمرأة في بيت أبيها،
بسبب الأب، أو الأم، أو الأسرة كلها، أما فيما يتعلق بإفشاء الأسرار في لقاءات الصديقات،
سواء في مراكز التجميل، أو الخياطة، أو الكوفي شوب فتعلّق: “كثيرات يجدن راحتهن في الفضفضة بعيدًا عن الأبناء،
وأغلب الأحاديث تكون من غير وعي، ويترتب عليها من أخطار قد تهدد مستقبل الزوجة.
إن الضغوط التي توضع فيها الفتاة منذ نشأتها هي سبب اعتيادها الكذب،
فالفتاة محذور عليها التصريح بالحب، فالقيود تضعها دائماً أسفل الميكروسكوب فتضطر إلى الكذب للخلاص بنفسها حتى وإن لم تفعل شيئاً خارقاً للأخلاق ،
فقد تكذب مثلاً لأنها تريد حضور مسرحية ثقافية مع أصدقائها وتقول البنت لأهلها أنها ستأخر في العمل .
وعن أسباب كذب المرأة على زوجها:
عندما تكذب المرأة على ط²ظˆط¬ظ‡ط§ هذا يعني أنها تفتقد الأمان معه ولا تجد سبيل إليه إلا بالكذب، وأنا هنا أعني الكذب الخفيف الغير مضر كأن تكذب عليه في أنها ذاهبة إلى أمها وتصطحب أولادها لتنزههم.
أسئلة محرجة
إن الزوج هو الذي يجبر زوجته على الكذب،
فقد حدثتها إحداهن أن ط²ظˆط¬ظ‡ط§ يتعمد سؤالها أسئلة محرجة،
فيدفعها لإخفاء الحقيقة، وبرأيها أنه حتى كشف الأسرار يكون بسبب الزوج الذي يفقد لغة الحوار مع زوجته.
في حين أن نساء أخرى ترى أن القليل من الكذب بين الأزواج يقوي رابطة الحب بينهما،
كأن يمتدح الزوج زوجته، ويذكر حسنها وجمالها ولطفها ورقتها، بينما هي على غير ذلك،
حتى يكسب قلبها، ويليّن خلقها.
إن الكذب جزء من طبيعة البشر!
فالزوج يكذب على زوجته رفقًا بمشاعرها، والخطيب يكذب على خطيبته تحت مسميات عديدة،
ظنًا أنه شيء مبر، والتاجر الشاطر يكذب لتصريف بضاعته،
والطبيب يجوز له تبرير خطأ طبي ارتكبه بحق مريضه، والعامل ممكن أن يمرر تقارير طبية
بسبب حاجته الماسة للبحث عن عمل آخر، والسائق يدعي أن العداد معطل.
ضعف المرأة
ولكن هناك اختصاصية اجتماعية قالت، ترجع كذب المرأة إلى طبعها الضعيف،
فتخذ من الكذب في بعض الأحيان وسيلة دفاعية لدرء ما تخاف حدوثه من مشكلات في بيتها،
ومع زوجها، وعلى الزوج هنا أن يُفهمها أن استمرارها بالكذب سيفقده الثقة بها.
تتابع و تقول: “مفتاح الحل بيد الرجل إن تفهم الأمر، وصل معها إلى حل وسط لما يختلفان بشأنه، أما فيما يتعلق بكشف أسرار الحياة الزوجية للصديقة
فهذا الأمر مرفوض لكثير من الأزواج، وقد تتعرض الزوجة إلى مشاكل هي في غنى عنها”.
في حين ترى الاختصاصية النفسية،
أن الكذب حالة نفسية يتأثر الشخص بها، رجلاً كان أو امرأة، حسب حالته،
وسببها هو تفاعل الشخص مع المحيطين به، وهي تدل المرأة بالذات على طريقة حياة تبعد ط²ظˆط¬ظ‡ط§ عن الكذب،
وذلك بأن تجعل بيتها سكنًا لها ولزوجها وأبنائها،
وتبع أسلوب المناقشة معه بعيدًا عن الشك والغيرة، وأن تستقبله بحفاوة،
وتعامله بلطف، وتهيئ له كل مستلزمات الراحة، وأهم من ذلك كله مظهرها الأنيق المتجدد،
وابتسامتها التي ينبغي ألا تفارق وجهها، وألا تناقشه بأمور الأولاد في وقت راحته
[size="6"]لهذه ط§ظ„ط§ط³ط¨ط§ط¨ تكذب ط§ظ„ظ…ط±ط§ظ‡ علة ط²ظˆط¬ظ‡ط§
وهناك مقولة شائعة عن النساء “أنا لا أكذب ولكني أتجمل” ، والسؤال متى تكذب المرأة ؟قالت خبيرة علاقات زوجية: “الزوجات يكذبن بصورة أكبر للتخلص من الإجابة الصحيحة، من أجل تسير الحياة الزوجية”.
وترى أن السبب يعود إلى التنشئة غير السوية للمرأة في بيت أبيها،
بسبب الأب، أو الأم، أو الأسرة كلها، أما فيما يتعلق بإفشاء الأسرار في لقاءات الصديقات،
سواء في مراكز التجميل، أو الخياطة، أو الكوفي شوب فتعلّق: “كثيرات يجدن راحتهن في الفضفضة بعيدًا عن الأبناء،
وأغلب الأحاديث تكون من غير وعي، ويترتب عليها من أخطار قد تهدد مستقبل الزوجة.إن الضغوط التي توضع فيها الفتاة منذ نشأتها هي سبب اعتيادها الكذب،
فالفتاة محذور عليها التصريح بالحب، فالقيود تضعها دائماً أسفل الميكروسكوب فتضطر إلى الكذب للخلاص بنفسها حتى وإن لم تفعل شيئاً خارقاً للأخلاق ،
فقد تكذب مثلاً لأنها تريد حضور مسرحية ثقافية مع أصدقائها وتقول البنت لأهلها أنها ستأخر في العمل .وعن أسباب كذب المرأة على زوجها:
عندما تكذب المرأة على ط²ظˆط¬ظ‡ط§ هذا يعني أنها تفتقد الأمان معه ولا تجد سبيل إليه إلا بالكذب، وأنا هنا أعني الكذب الخفيف الغير مضر كأن تكذب عليه في أنها ذاهبة إلى أمها وتصطحب أولادها لتنزههم.
أسئلة محرجة
إن الزوج هو الذي يجبر زوجته على الكذب،
فقد حدثتها إحداهن أن ط²ظˆط¬ظ‡ط§ يتعمد سؤالها أسئلة محرجة،
فيدفعها لإخفاء الحقيقة، وبرأيها أنه حتى كشف الأسرار يكون بسبب الزوج الذي يفقد لغة الحوار مع زوجته.
في حين أن نساء أخرى ترى أن القليل من الكذب بين الأزواج يقوي رابطة الحب بينهما،
كأن يمتدح الزوج زوجته، ويذكر حسنها وجمالها ولطفها ورقتها، بينما هي على غير ذلك،
حتى يكسب قلبها، ويليّن خلقها.إن الكذب جزء من طبيعة البشر!
فالزوج يكذب على زوجته رفقًا بمشاعرها، والخطيب يكذب على خطيبته تحت مسميات عديدة،
ظنًا أنه شيء مبر، والتاجر الشاطر يكذب لتصريف بضاعته،
والطبيب يجوز له تبرير خطأ طبي ارتكبه بحق مريضه، والعامل ممكن أن يمرر تقارير طبية
بسبب حاجته الماسة للبحث عن عمل آخر، والسائق يدعي أن العداد معطل.ضعف المرأة
ولكن هناك اختصاصية اجتماعية قالت، ترجع كذب المرأة إلى طبعها الضعيف،
فتخذ من الكذب في بعض الأحيان وسيلة دفاعية لدرء ما تخاف حدوثه من مشكلات في بيتها،
ومع زوجها، وعلى الزوج هنا أن يُفهمها أن استمرارها بالكذب سيفقده الثقة بها.تتابع و تقول: “مفتاح الحل بيد الرجل إن تفهم الأمر، وصل معها إلى حل وسط لما يختلفان بشأنه، أما فيما يتعلق بكشف أسرار الحياة الزوجية للصديقة
فهذا الأمر مرفوض لكثير من الأزواج، وقد تتعرض الزوجة إلى مشاكل هي في غنى عنها”.في حين ترى الاختصاصية النفسية،
أن الكذب حالة نفسية يتأثر الشخص بها، رجلاً كان أو امرأة، حسب حالته،
وسببها هو تفاعل الشخص مع المحيطين به، وهي تدل المرأة بالذات على طريقة حياة تبعد ط²ظˆط¬ظ‡ط§ عن الكذب،
وذلك بأن تجعل بيتها سكنًا لها ولزوجها وأبنائها،
وتبع أسلوب المناقشة معه بعيدًا عن الشك والغيرة، وأن تستقبله بحفاوة،
وتعامله بلطف، وتهيئ له كل مستلزمات الراحة، وأهم من ذلك كله مظهرها الأنيق المتجدد،
وابتسامتها التي ينبغي ألا تفارق وجهها، وألا تناقشه بأمور الأولاد في وقت راحته