ماتشو ط¨ظٹطھط´ظˆ: ط£ط³ط·ظˆط±ط© ط§ظ„ط¥ظ†ظƒط§ ط§ظ„ط¶ط§ط¦ط¹ط©.. فوق السحاب!
على الرغم من كل ما وصلنا إليه من تقدم وتكنولوجيا، إلا أن هناك العديد من ألغاز الماضي التي لا زالت تحيرنا حتى يومنا هذا، مثلما شاهدنا سابقاً في “أسطورة جيش التيراكوتا” الصيني. واليوم سنشاهد لغزاً آخر من ألغاز الماضي من خلال مدينة أسطورية لم تشاهدوا مثلها من قبل، لأننا لكي نرها علينا أن نصعد إلى ارتفاع 2340 متر في جبال الأنديز على قمة أحد الجبال، لنفاجأ بهذه المدينة الغامضة:
ما تشاهدونه في هذه الصورة المهيبة هو مدينة ظ…ط§طھط´ظˆ ط¨ظٹطھط´ظˆ التي بناها شعب ط§ظ„ط¥ظ†ظƒط§ في البيرو منذ أكثر من 600 عام!
والمثير أنه تم اكتشاف هذه المدينة بالصدفة بواسطة المستكشف الأمريكي هيرام بينغهام في العام 1911، حين كان يتسلق جداراً جبلياً ليبحث عن آثار ط§ظ„ط¥ظ†ظƒط§ التي دمرها الإسبان، ليكتشف هذه المدينة المخبأة وسط ط§ظ„ط³طط§ط¨ بتنظيمها وبنائها البديع. ولذا تحمل ظ…ط§طھط´ظˆ ط¨ظٹطھط´ظˆ أيضاً اسم المدينة المفقودة!
تعني كلمة ظ…ط§طھط´ظˆ ط¨ظٹطھط´ظˆ (باللغة الإنكية) قمة الجبل القديم، وتوجد المدينة على شفا هاويتين يحيطان بها بانحدار طوله 600 متر مغطى بغابات كثيفة، بينما يجري أسفلها نهر أولو بانبا لترسم كل هذه العناصر مشهداً مهيباً لهذه المدينة الغامضة. لذا قامت اليونسكو بتصنيف هذه المدينة ضمن التراث الإنساني العالمي في العام 1983، فضلاً عن اختيارها ضمن واحدة من عجائب الدنيا السبعة الجديدة!
وعلى الرغم من أن لشعب ط§ظ„ط¥ظ†ظƒط§ شواهد تدل على حضارة عظيمة، إلا أن هذا الشعب لم يعرف الكتابة، لذا لا يوجد أي سجل تاريخي يحكي قصته أو قصة هذه المدينة بدقة. وكل ما لدينا عن هذه الحضارة هو ما تم تناقله عبر الأجيال!
ولذا لا يعرف العلماء أو الباحثون تاريخ بناء هذه المدينة أو سبب بنائها، لكن العلماء يظنون أنها لم تكن للمعيشة وإنما كانت لتقديم القرابين، حيث وجد العلماء جثث أعداد كبيرة من النساء في هذه المدينة. وهو الأمر الذي يتوافق مع ما نعرفه من عبادة شعب ط§ظ„ط¥ظ†ظƒط§ للشمس وظنهم أن النساء هُنّ بنات الشمس المقدسة!
وعلى الرغم من جمال وعبقرية المكان، إلا أن هذا ليس التميز الوحيد لماتشو بيتشو، بل العجيب أن هذه المدينة مبنية بأسلوب عصري لا يتناسب وحضارة قديمة لم تعرف الكتابة!
فتحتوي المدينة على شوارع صغيرة مرتبة، وبنايات وقصور وحدائق وقنوات ري وبرك استحمام، والعجيب أن المدينة بأكملها مبنية من أحجار كبيرة الحجم ومتراصة فوق بعضها بدون أي أدوات تثبيت!
لذا (وكما حدث مع الأهرامات) ظهر الكثير من الأشخاص الذين ادعوا أن هناك مخلوقات فضائية نزلت في هذا المكان وبنت هذه المدينة!
ولو استمر الأمر كما حدث مع الأهرامات أيضاً ربما يأتي اليوم الذي يدعي فيه اليهود أنهم بناة هذه المدينة!
ماتشو ط¨ظٹطھط´ظˆ: ط£ط³ط·ظˆط±ط© ط§ظ„ط¥ظ†ظƒط§ ط§ظ„ط¶ط§ط¦ط¹ط©.. فوق السحاب!
على الرغم من كل ما وصلنا إليه من تقدم وتكنولوجيا، إلا أن هناك العديد من ألغاز الماضي التي لا زالت تحيرنا حتى يومنا هذا، مثلما شاهدنا سابقاً في “أسطورة جيش التيراكوتا” الصيني. واليوم سنشاهد لغزاً آخر من ألغاز الماضي من خلال مدينة أسطورية لم تشاهدوا مثلها من قبل، لأننا لكي نرها علينا أن نصعد إلى ارتفاع 2340 متر في جبال الأنديز على قمة أحد الجبال، لنفاجأ بهذه المدينة الغامضة:
ما تشاهدونه في هذه الصورة المهيبة هو مدينة ظ…ط§طھط´ظˆ ط¨ظٹطھط´ظˆ التي بناها شعب ط§ظ„ط¥ظ†ظƒط§ في البيرو منذ أكثر من 600 عام!
والمثير أنه تم اكتشاف هذه المدينة بالصدفة بواسطة المستكشف الأمريكي هيرام بينغهام في العام 1911، حين كان يتسلق جداراً جبلياً ليبحث عن آثار ط§ظ„ط¥ظ†ظƒط§ التي دمرها الإسبان، ليكتشف هذه المدينة المخبأة وسط ط§ظ„ط³طط§ط¨ بتنظيمها وبنائها البديع. ولذا تحمل ظ…ط§طھط´ظˆ ط¨ظٹطھط´ظˆ أيضاً اسم المدينة المفقودة!
تعني كلمة ظ…ط§طھط´ظˆ ط¨ظٹطھط´ظˆ (باللغة الإنكية) قمة الجبل القديم، وتوجد المدينة على شفا هاويتين يحيطان بها بانحدار طوله 600 متر مغطى بغابات كثيفة، بينما يجري أسفلها نهر أولو بانبا لترسم كل هذه العناصر مشهداً مهيباً لهذه المدينة الغامضة. لذا قامت اليونسكو بتصنيف هذه المدينة ضمن التراث الإنساني العالمي في العام 1983، فضلاً عن اختيارها ضمن واحدة من عجائب الدنيا السبعة الجديدة!
وعلى الرغم من أن لشعب ط§ظ„ط¥ظ†ظƒط§ شواهد تدل على حضارة عظيمة، إلا أن هذا الشعب لم يعرف الكتابة، لذا لا يوجد أي سجل تاريخي يحكي قصته أو قصة هذه المدينة بدقة. وكل ما لدينا عن هذه الحضارة هو ما تم تناقله عبر الأجيال!
ولذا لا يعرف العلماء أو الباحثون تاريخ بناء هذه المدينة أو سبب بنائها، لكن العلماء يظنون أنها لم تكن للمعيشة وإنما كانت لتقديم القرابين، حيث وجد العلماء جثث أعداد كبيرة من النساء في هذه المدينة. وهو الأمر الذي يتوافق مع ما نعرفه من عبادة شعب ط§ظ„ط¥ظ†ظƒط§ للشمس وظنهم أن النساء هُنّ بنات الشمس المقدسة!
وعلى الرغم من جمال وعبقرية المكان، إلا أن هذا ليس التميز الوحيد لماتشو بيتشو، بل العجيب أن هذه المدينة مبنية بأسلوب عصري لا يتناسب وحضارة قديمة لم تعرف الكتابة!
فتحتوي المدينة على شوارع صغيرة مرتبة، وبنايات وقصور وحدائق وقنوات ري وبرك استحمام، والعجيب أن المدينة بأكملها مبنية من أحجار كبيرة الحجم ومتراصة فوق بعضها بدون أي أدوات تثبيت!
لذا (وكما حدث مع الأهرامات) ظهر الكثير من الأشخاص الذين ادعوا أن هناك مخلوقات فضائية نزلت في هذا المكان وبنت هذه المدينة!
ولو استمر الأمر كما حدث مع الأهرامات أيضاً ربما يأتي اليوم الذي يدعي فيه اليهود أنهم بناة هذه المدينة!
