بدأنا خلال السنوات القليلة الماضية نتقبل ثقافة "البضاعة المستعملة" أو كما يطلق عليها الأمريكيون garage sale سواء عن طريق بعض المعارض أو الإعلانات المبوبة أو عن طريق الإنترنت والفيس بوك.. ومع زيادة الضغوط الاقتصادية وعدم توفر الكثير من السيولة المادية يمكن الاتجاه أكثر لتلك الوسيلة لتلبية بعض احتياجاتنا.. ورغم أن كثيراً من البضائع يمكن شراؤها ظ…ط³طھط¹ظ…ظ„ط© وتكون مؤدية للغرض تماما، إلا أن هناك عددا بسيطا لا يفضل أبدا شراؤه مستعملا لأنه يسبب خطرًا بدلا من أن نستفيد به ومنها:
1- إطارات السيارات: لأنها غالبا ما تكون فى حالة سيئة وإلا لماذا تم استبدالها مما يعرض السيارة للحوادث وبالتالى يعرض حياتك للخطر.
2- اللاب توب: لأنك هنا لا تعرف حقيقة ما تشتريه فالعلامة التجارية معروفة والشكل قد يكون بحالة جيدة وربما السعر أيضًا مغر، لكن العيب الحقيقى أو المشكلة فى الجهاز قد لا تتعرف عليه إلا بعد عدد لا بأس به من الاستخدامات, بالإضافة إلى أنك لن تحصل على الضمان الذى يصاحب عملية شراء الجهاز الجديد وهو أمر هام جدًا بالنسبة للإلكترونيات.
3- البلازما والال سى دى: فهذه التكنولوجيا المتقدمة يصعب إصلاحها أو إيجاد قطع غيار لها بعكس التليفزيونات ذات الشاشات العادية، والتى يمكنك إصلاحها عند أحد المتخصصين بعيدا عن مركز الصيانة.
4- العدسات والنظارات الطبية: فالعدسة سواء كانت طبية أو ملونة لا يمكن إعادة استخدامها بعد أى شخص آخر حتى وإن كان أقرب الناس إليك, كذلك النظارة الطبية قد تشعر بالتجربة أنها مريحة والرؤية بها أوضح، لكن الحقيقة أن هذا النوع من النظارات يتم اختياره حسب الكشف الطبى لأنها غالبا تكون غير مطابقة حتى وإن شعرت معها بتحسن، مما يؤدى إلى ضعف النظر بشكل أكبر.
5- الأحذية: وهذا أمر لا نقاش فيه أولا لأن الحذاء المستعمل وتم الاستغناء عنه بالتأكيد هناك شىء غير لائق بمظهره، ومن غير المنطقى أن نشترى ونرتدى ما هو معيوب منذ البداية مع العلم أن الملابس يمكن إخفاء عيوبها أو إصلاحها على عكس الأحذية..
ثانيا إمكانية انتقال عدوى بسبب استخدام حذاء مستخدم لأنه ليس كالملابس التى يمكن غسلها وتطهيرها بسهولة.
بدأنا خلال السنوات القليلة الماضية نتقبل ثقافة "البضاعة المستعملة" أو كما يطلق عليها الأمريكيون garage sale سواء عن طريق بعض المعارض أو الإعلانات المبوبة أو عن طريق الإنترنت والفيس بوك.. ومع زيادة الضغوط الاقتصادية وعدم توفر الكثير من السيولة المادية يمكن الاتجاه أكثر لتلك الوسيلة لتلبية بعض احتياجاتنا.. ورغم أن كثيراً من البضائع يمكن شراؤها ظ…ط³طھط¹ظ…ظ„ط© وتكون مؤدية للغرض تماما، إلا أن هناك عددا بسيطا لا يفضل أبدا شراؤه مستعملا لأنه يسبب خطرًا بدلا من أن نستفيد به ومنها:
1- إطارات السيارات: لأنها غالبا ما تكون فى حالة سيئة وإلا لماذا تم استبدالها مما يعرض السيارة للحوادث وبالتالى يعرض حياتك للخطر.
2- اللاب توب: لأنك هنا لا تعرف حقيقة ما تشتريه فالعلامة التجارية معروفة والشكل قد يكون بحالة جيدة وربما السعر أيضًا مغر، لكن العيب الحقيقى أو المشكلة فى الجهاز قد لا تتعرف عليه إلا بعد عدد لا بأس به من الاستخدامات, بالإضافة إلى أنك لن تحصل على الضمان الذى يصاحب عملية شراء الجهاز الجديد وهو أمر هام جدًا بالنسبة للإلكترونيات.
3- البلازما والال سى دى: فهذه التكنولوجيا المتقدمة يصعب إصلاحها أو إيجاد قطع غيار لها بعكس التليفزيونات ذات الشاشات العادية، والتى يمكنك إصلاحها عند أحد المتخصصين بعيدا عن مركز الصيانة.
4- العدسات والنظارات الطبية: فالعدسة سواء كانت طبية أو ملونة لا يمكن إعادة استخدامها بعد أى شخص آخر حتى وإن كان أقرب الناس إليك, كذلك النظارة الطبية قد تشعر بالتجربة أنها مريحة والرؤية بها أوضح، لكن الحقيقة أن هذا النوع من النظارات يتم اختياره حسب الكشف الطبى لأنها غالبا تكون غير مطابقة حتى وإن شعرت معها بتحسن، مما يؤدى إلى ضعف النظر بشكل أكبر.
5- الأحذية: وهذا أمر لا نقاش فيه أولا لأن الحذاء المستعمل وتم الاستغناء عنه بالتأكيد هناك شىء غير لائق بمظهره، ومن غير المنطقى أن نشترى ونرتدى ما هو معيوب منذ البداية مع العلم أن الملابس يمكن إخفاء عيوبها أو إصلاحها على عكس الأحذية..
ثانيا إمكانية انتقال عدوى بسبب استخدام حذاء مستخدم لأنه ليس كالملابس التى يمكن غسلها وتطهيرها بسهولة.