تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ما حكم قول ‘Merry Christmas’؟

ما حكم قول ‘Merry Christmas’؟

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم و رحمة الله

شلونكم؟ ان شاء الله بخير


السؤال هو العنوان. في بنات قالوالعبارة و أنا قلت إنه حرام (حسب علمي), بعدين بنت ثانية قالت مو حرام, بس حرام إذا احتفلتوا أما اذا قلتوا ‘Merry Christmas’ عادي.

قعدت أشرحلها و اتقول عادي انقوله لأنه ما نؤمن فيه و اهيا إتقوله احتراماً لدينهم.

مادري, دايماً على بالي إنه حرام.

اي, مو كنا لازم يكون عندك 100 مشاركة قبل لا إتنزلين موضوع ولا أنا غلطانه؟ إذا إي, .

الوسوم:

7 أفكار بشأن “ما حكم قول ‘Merry Christmas’؟”

  1. ما اعتقد حرام لان المسيح هو نبي عندنا و نحبه و نؤمن به

    و بهاليوم انولد و نحن نقول لبعضنا ميلاد مجيد فوين الغلط؟؟؟



  2. السلام عليكم

    تفضلي أختي الغالية الحكم :

    سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين عن سؤال مشابه لسؤالك فإليك السؤال والجواب.

    عن حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس؟ وكيف نرد عليهم إذا هنأونا به؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجاً أو غير ذلك من الأسباب؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك؟

    فأجاب فضيلته بقوله: تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق، كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه “أحكام أهل الذمة”، حيث قال: “وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالأتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن تهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه”. انتهى كلامه – رحمه الله -.

    وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضا به لهم، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالىلا يرضى بذلك، كما قال الله تعالى: “إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم” [الزمر: 7] وقال تعالى: “اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً” [المائدة:3]. وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا.

    وإذا هنؤونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك، لأنها ليست بأعياد لنا، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى، لأنها إما مبتدعة في دينهم، وإما مشروعة، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً، صلى الله عليه وسلم، إلى جميع الخلق، وقال فيه: “ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين”[آل عمران:85].

    وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها.

    وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى، أو أطباق الطعام، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك، لقول النبي، صلى الله عليه وسلم،: “من تشبه بقوم فهو منهم”. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه: (اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم): “مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء”. انتهى كلامه – رحمه الله -.
    ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة، أو تودداً، أو حياءً أو لغير ذلك من الأسباب، لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم.

    والله المسؤول أن يعز المسلمين بدينهم، ويرزقهم الثبات عليه، وينصرهم على أعدائهم، إنه قوي عزيز.

    http://www.islamtoday.net/questions/…*.cfm?id=36690



  3. السلام عليكم

    اقتباس:
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة modern
    ما اعتقد حرام لان المسيح هو نبي عندنا و نحبه و نؤمن به
    و بهاليوم انولد و نحن نقول لبعضنا ميلاد مجيد فوين الغلط؟؟؟

    أختي الغالية أنا أتفق معاج بنقطة وحدة وهي فعلاً أحنا نحب المسيح ونؤمن فيه بالشكل الصحيح مو مثلهم جعلوه أبن لله وجعلوه إله .

    ونقطة هامة تاريخ 25/ 12 مو التاريخ الصحيح لميلاد عيسى عليه السلام

    وتفضلي الدليل :

    المسيحيون الاولون لم يحتفلوا بعيد الميلاد

    أصل عيد الميلاد: مرّت مئات السنين على مجيء يسوع الى الارض قبل ان يبدأ الناس بالاحتفال بعيد ميلاده في الخامس والعشرين من ‏كانون الاول (ديسمبر). لكنّ يسوع ‏‎‎لم‎‎‏ يولد في هذا التاريخ، بل وُلد كما يتضح في تشرين الاول (اكتوبر).‏ فلمَ يُحتفل بعيد الميلاد في الخامس والعشرين من كانون الاول؟ من المرجح ان بعض الذين ادّعوا لاحقا انهم مسيحيون ‏‏«ارادوا ان يتزامن التاريخ مع العيد الروماني الوثني الذي يسم ‹مولد الشمس التي لا تُقهر›». (‏‎‎دائرة المعارف ‏البريطانية الجديدة‎‎‏)

    ففي فصل الشتاء حين تكون الشمس ضعيفة، كان الوثنيون بطقوسهم يبتهلون الى الشمس، ‏مصدر الدفء والنور، لتعود من اسفارها البعيدة. وكانوا يعتقدون ان الشمس تبدأ بالعودة في الخامس والعشرين من كانون ‏الاول. وفي محاولة لهداية الوثنيين، تبنى القادة الدينيون هذا الاحتفال وصبغوه بصبغة «مسيحية».‏ لطالما كان جليا ان جذور عيد الميلاد وثنية. ففي القرن السابع عشر، حُظر الاحتفال به في انكلترا وفي بعض مستعمراتها الاميركية لأن اصله لا ينسجم مع الكتاب المقدس. وكان كل مَن يلزم منزله ولا يذهب الى العمل في ذلك اليوم يُغرَّم بمبلغ من المال. ولكن سرعان ما عادت العادات القديمة الى الحياة، وأُضيفت اليها عادات اخرى. فأصبح عيد الميلاد من جديد عيدا مهما، ولا يزال كذلك في العديد من البلدان. لكنّ مَن يرغبون في ارضاء الله لا يحتفلون بعيد الميلاد بسبب ارتباطه بالدين الباطل، ولا يحتفلون بأي عيد آخر جذوره وثنية.



  4. ما قصرتِ جوووري ,, يسلمو يا قلبي

    و رجاءً بنات لا نتكلم و نشتغل مفتيـن من غير علم ,, آللي ما تعرف تقول ما أعرف ماهوب عيب و لا غلط ,,

    أما إننا نبدي آراءنــا و أعتقد أو ما أعتقد و أظن و على حسب رايي و إنوهـ عادي ,, إلخ , فهذا فيه تجرّأ شديد على الحكم الشرعي

    يقول تعالى:

    ( وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ )

    (النحل:116)

    أبو البكر الصديق كان يخشى الفتيــا ,, الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يجتمعون سوا حتى يتشاورون في حكم شرعي و يصدرونه

    و هذا و هم صحابــة ,,

    عَنْ قَبِيصَةَ بْنِ ذُؤَيْبٍ رضي الله عنه، قَالَ: جَاءَتْ الْجَدَّةُ أُمُّ الْأُمِّ وَأُمُّ الْأَبِ إِلَى أَبِي بَكْرٍ فَقَالَتْ إِنَّ ابْنَ ابْنِي أَوْ ابْنَ بِنْتِي مَاتَ، وَقَدْ أُخْبِرْتُ أَنَّ لِي فِي كِتَابِ اللَّهِ حَقًّا، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: مَا أَجِدُ لَكِ فِي الْكِتَابِ مِنْ حَقٍّ، وَمَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَضَى لَكِ بِشَيْءٍ، وَسَأَسْأَلُ النَّاسَ. قَالَ: فَسَأَلَ النَّاسَ فَشَهِدَ الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْطَاهَا السُّدُسَ، قَالَ: وَمَنْ سَمِعَ ذَلِكَ مَعَكَ ؟. قَالَ: مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ، قَالَ: فَأَعْطَاهَا السُّدُسَ… أخرجه الترمذي. انظر لم يمنعه حياؤه رضي الله عنه وهو الخليفة من أن يسأل الناس، وهذا عمر بن الخطاب تعضل عليه المسألة فيجمع لها أهل بدر ليستشيرهم ويسألهم، فما يزيده ذلك إلا مهابة وإجلالاً في قلوبهم.

    وكان علي رضي الله عنه يقول: وا أبردها على الكبد ثلاث مرات. قالوا: وما ذلك يا أمير المؤمنين؟قال: أن يُسئل الرجل عما لا يعلم، فيقول: الله أعلم. ولنا مع هذا الأثر وقفة عما قريب وأخرج مسلم في صحيحه قال: حَدَّثَنَا أَبُو عَقِيلٍ ( واسمه يحيى بن المتوكل رضي الله عنه – تابعي -) قَالَ:كُنْتُ جَالِسًا عِنْدَ الْقَاسِمِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، وَيَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، فَقَالَ يَحْيَى لِلْقَاسِمِ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ إِنَّهُ قَبِيحٌ عَلَى مِثْلِكَ عَظِيمٌ أَنْ تُسْأَلَ عَنْ شَيْءٍ مِنْ أَمْرِ هَذَا الدِّينِ فَلَا يُوجَدَ عِنْدَكَ مِنْهُ عِلْمٌ، وَلَا فَرَجٌ، أَوْ عِلْمٌ وَلَا مَخْرَجٌ، فَقَالَ لَهُ الْقَاسِمُ: وَعَمَّ ذَاكَ ؟. قَالَ: لِأَنَّكَ ابْنُ إِمَامَيْ هُدًى ابْنُ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ، قَالَ لَهُ الْقَاسِمُ: أَقْبَحُ مِنْ ذَاكَ عِنْدَ مَنْ عَقَلَ عَنْ اللَّهِ أَنْ أَقُولَ بِغَيْرِ عِلْمٍ، أَوْ آخُذَ عَنْ غَيْرِ ثِقَةٍ، قَالَ: فَسَكَتَ فَمَا أَجَابَهُ.

    المصدر :

    http://www.alimam.ws/ref/851

    أما حنـا ؟ الله المستعان ما نجد في أنفسنا تورع عن ذلك نتكلم و نفتي و لو ناظرنا وش حافظين من القرآن أو السنــة و لا شي !!

    يا دوب كم سورة و حديث !!

    اللهم اهدنـا و اغفر لنـا و استر عليـنا و ردنـا إليك ردًّا جميلاً ,,

    ردي هذا بشكل عام و ماهوب موجه لشخص معيـّن و إنما هو موجه لي قبل الكل و الجميع

    هالنقطة لاحظتها في كذا موضوع ,, نتكلم في مسألة دينية و نوجه من غير علم ,,

    احترامي و تقديري

    ترانيم القصيم



  5. اقتباس:
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوري وبنفسج

    السلام عليكم

    تفضلي أختي الغالية الحكم :
    سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين عن سؤال مشابه لسؤالك فإليك السؤال والجواب.

    عن حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس؟ وكيف نرد عليهم إذا هنأونا به؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجاً أو غير ذلك من الأسباب؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك؟

    فأجاب فضيلته بقوله: تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق، كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه “أحكام أهل الذمة”، حيث قال: “وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالأتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن تهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه”. انتهى كلامه – رحمه الله -.

    وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضا به لهم، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالىلا يرضى بذلك، كما قال الله تعالى: “إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم” [الزمر: 7] وقال تعالى: “اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً” [المائدة:3]. وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا.

    وإذا هنؤونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك، لأنها ليست بأعياد لنا، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى، لأنها إما مبتدعة في دينهم، وإما مشروعة، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً، صلى الله عليه وسلم، إلى جميع الخلق، وقال فيه: “ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين”[آل عمران:85].

    وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها.

    وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى، أو أطباق الطعام، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك، لقول النبي، صلى الله عليه وسلم،: “من تشبه بقوم فهو منهم”. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه: (اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم): “مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء”. انتهى كلامه – رحمه الله -.
    ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة، أو تودداً، أو حياءً أو لغير ذلك من الأسباب، لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم.

    والله المسؤول أن يعز المسلمين بدينهم، ويرزقهم الثبات عليه، وينصرهم على أعدائهم، إنه قوي عزيز.

    مشكووووووووورة حيل و جزاج الله ألف خير!



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.