——————————————————————————–
في بداية الزواج يعتقد كل زوج بأنه هدية من الله تعالى للطرف الآخر، وعندما يستمعان إلى مشكلة زوجية حدثت بين اثنين أو خصام حدث بين زوجين يستغربان حدوث المشاكل وبعد مرور الأيام ومضي السنين إذا بهما يمران بمثل ما كانا يستغربانه، فالخلاف الزوجي وارد بين الزوجين وهذه هي سنة الحياة ولكنها المهارة تكمن في كيفية التعامل مع هذا الخلاف وجعل الحياة الزوجية مثل ألوان الطيف الضوئي متكاملة رغم اختلافها، ولا ننسى أن للسن أحكامه- كما يقولون- فابن العشرين يختلف عن ابن الثلاثين والأخير يختلف عن ابن الأربعين.. وهكذا، والأسرة إذا كانت من زوجين فقط تختلف عن الأسرة التي يصبح الزوجان فيها جدين- وهذه أبرز المشاكل التي تحدث في السنوات الخمس الأولى للزواج.
المشكلة: اختلاف الطبائع
وتعني اختلاف الطبائع والأمزجة بين الطرفين وخصوصاً في الأيام الأولى مما يؤدي إلى كثرة الخلاف بينها.
الحل:
1- عدم الحرص على إيجاد أسباب الخلاف.
2- عدم الضجر من وجود مغايرة في العادات وتباين الطباع.
3- الحرص على التعرف على الصفات المتطابقة.
4- العمل على إيجاد قنوات للحوار والمحادثة.
5- الحرص على إبراز أفضل صفات شخصية الشريك المقابل.
6- عدم اعتبار عملية التعرف على الشخص المقابل تحدياً وإنما ترك الأمور تسير بشكل طبيعي.
7- افتراض النجاح دائماً وعدم توقع الفشل.
المشكلة: تدخل أم الزوج
وتعني أن تدخل أم الزوج يكون كثيراً في هذه المرحلة لأن علاقة الأم بابنها ما زالت قوية.
الحل:
1- على الزوجة أن تصبر على تدخل أم الزوج وتتفاهم معها بهدوء لتصل إلى حل مناسب.
2- الاحترام والحب بينهما يجعل الزوج سعيداً آمناً قرير العين.
3- لتعلم الزوجة أن مفتاح قلب الزوج وحبه مخبأ في قلب أمه فمن أرادت أن تملكه فلتصل إلى قلب أم زوجها.
4- عدم إخبار الأهل بالمشاكل والخلافات الزوجية الخاصة.
المشكلة: عدم اهتمام الزوج بزوجته
وتعني عدم اهتمام الزوج بزوجته وتقدير مشاعرها واحترامها.. ويهمه فقط أن يحقق رغباته وأن يحقق ذاته.
الحل:
1- يجب على الزوج أن يدرك أن إهماله لزوجته يعتبر مخالفاً للشريعة لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فعلى الزوج أن يعي مسؤوليته الكبيرة تجاه زوجته وأسرته.
2- الحوار بين الزوجين وتبادل الآراء والثقة المشتركة المشاركة الوجدانية لطرد الإهمال والتقصير من بين الزوجين.
3- يجب أن تصارح الزوجة زوجها وتفهم أسباب الإهمال وإن لم يفد ذلك فلا تلجأ إلا إلى المختصين للاستشارة.
4- لابد أن يعرف الزوج أن الزوجة هي شريكة الحياة الزوجية وليس مجرد امرأة تشبع حاجاته وتقوم بترتيب البيت ورعاية الأبناء فالاهتمام بها والحرص على الجلوس معها يعطيها شعوراً بالاستقرار والراحة النفسية والرضا.
——————————————————————————–
في بداية الزواج يعتقد كل زوج بأنه هدية من الله تعالى للطرف الآخر، وعندما يستمعان إلى مشكلة زوجية حدثت بين اثنين أو خصام حدث بين زوجين يستغربان حدوث المشاكل وبعد مرور الأيام ومضي السنين إذا بهما يمران بمثل ما كانا يستغربانه، فالخلاف الزوجي وارد بين الزوجين وهذه هي سنة الحياة ولكنها المهارة تكمن في كيفية التعامل مع هذا الخلاف وجعل الحياة الزوجية مثل ألوان الطيف الضوئي متكاملة رغم اختلافها، ولا ننسى أن للسن أحكامه- كما يقولون- فابن العشرين يختلف عن ابن الثلاثين والأخير يختلف عن ابن الأربعين.. وهكذا، والأسرة إذا كانت من زوجين فقط تختلف عن الأسرة التي يصبح الزوجان فيها جدين- وهذه أبرز المشاكل التي تحدث في السنوات الخمس الأولى للزواج.
المشكلة: اختلاف الطبائع
وتعني اختلاف الطبائع والأمزجة بين الطرفين وخصوصاً في الأيام الأولى مما يؤدي إلى كثرة الخلاف بينها.
الحل:
1- عدم الحرص على إيجاد أسباب الخلاف.
2- عدم الضجر من وجود مغايرة في العادات وتباين الطباع.
3- الحرص على التعرف على الصفات المتطابقة.
4- العمل على إيجاد قنوات للحوار والمحادثة.
5- الحرص على إبراز أفضل صفات شخصية الشريك المقابل.
6- عدم اعتبار عملية التعرف على الشخص المقابل تحدياً وإنما ترك الأمور تسير بشكل طبيعي.
7- افتراض النجاح دائماً وعدم توقع الفشل.
المشكلة: تدخل أم الزوج
وتعني أن تدخل أم الزوج يكون كثيراً في هذه المرحلة لأن علاقة الأم بابنها ما زالت قوية.
الحل:
1- على الزوجة أن تصبر على تدخل أم الزوج وتتفاهم معها بهدوء لتصل إلى حل مناسب.
2- الاحترام والحب بينهما يجعل الزوج سعيداً آمناً قرير العين.
3- لتعلم الزوجة أن مفتاح قلب الزوج وحبه مخبأ في قلب أمه فمن أرادت أن تملكه فلتصل إلى قلب أم زوجها.
4- عدم إخبار الأهل بالمشاكل والخلافات الزوجية الخاصة.
المشكلة: عدم اهتمام الزوج بزوجته
وتعني عدم اهتمام الزوج بزوجته وتقدير مشاعرها واحترامها.. ويهمه فقط أن يحقق رغباته وأن يحقق ذاته.
الحل:
1- يجب على الزوج أن يدرك أن إهماله لزوجته يعتبر مخالفاً للشريعة لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فعلى الزوج أن يعي مسؤوليته الكبيرة تجاه زوجته وأسرته.
2- الحوار بين الزوجين وتبادل الآراء والثقة المشتركة المشاركة الوجدانية لطرد الإهمال والتقصير من بين الزوجين.
3- يجب أن تصارح الزوجة زوجها وتفهم أسباب الإهمال وإن لم يفد ذلك فلا تلجأ إلا إلى المختصين للاستشارة.
4- لابد أن يعرف الزوج أن الزوجة هي شريكة الحياة الزوجية وليس مجرد امرأة تشبع حاجاته وتقوم بترتيب البيت ورعاية الأبناء فالاهتمام بها والحرص على الجلوس معها يعطيها شعوراً بالاستقرار والراحة النفسية والرضا.
مشكووووووووووره حياتي ..
الموضوع حده حلو وروعة …
يعطيييج العااافية …
عز الله ،، لووووووول
موضوع واايد حلو ومفيد
يعطيج العافيه عالفايده