بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم
سلاام عليكم
شلووونكم حبيباتي..
أول مرة أنزل موضوع في هالقسم إن شاء الله يعجبكم …
يقول الله تعالى :
( قَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً) (الأحزاب:21)
إن قدوتنا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وقد كان عليه السلام أفضل مربي ، وقد خرج أجيالاً لم يعرف التأريخ مثلهم
أختي المربيه كلمات مختصرة من كتاب
(أطفال المسلمين كيف رباهم النبي الامين)
لفضيلة الشبخ جمال عبد الرحمن ..حفظه الله
أبدأ معاكم اليوم بإذن الله بذكر بعض المقتطفات..
سلاام عليكم
شلووونكم حبيباتي..
أول مرة أنزل موضوع في هالقسم إن شاء الله يعجبكم …
شلووونكم حبيباتي..
أول مرة أنزل موضوع في هالقسم إن شاء الله يعجبكم …
يقول الله تعالى :
( قَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً) (الأحزاب:21)
( قَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً) (الأحزاب:21)
إن قدوتنا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وقد كان عليه السلام أفضل مربي ، وقد خرج أجيالاً لم يعرف التأريخ مثلهم
وقد كان عليه السلام أفضل مربي ، وقد خرج أجيالاً لم يعرف التأريخ مثلهم
أختي المربيه كلمات مختصرة من كتاب
(أطفال المسلمين كيف رباهم النبي الامين)
لفضيلة الشبخ جمال عبد الرحمن ..حفظه الله
(أطفال المسلمين كيف رباهم النبي الامين)
لفضيلة الشبخ جمال عبد الرحمن ..حفظه الله
أبدأ معاكم اليوم بإذن الله بذكر بعض المقتطفات..
النبي – صلى الله عليه وسلم – يدعو للأبناء وهم في أصلاب آبائهم:
كذلك يرشدنا لما فيه صلاح الابن في المستقبل حيث تكون البداية ربانية لا شيطانية حيث قال – صلى الله عليه وسلم -:
(( لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال: باسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا، يولد بينهما ولد فلا يصيبه الشيطان أبدا))
ولقد أمرنا الله باختيار الصالحين والصالحات عند الزواج لتنشئة جيل صالح؛ لأن فاقد الشىء لا يعطيه.
2-
لقد دعا – صلى الله عليه وسلم – لأبي طلحة وزوجه فقال:
((بارك الله لكما في ليلتكما)).
*
ومن مظاهر عناية الإسلام بالطفل وهو في رحم أمه ما أمربه النبي- صلى الله عليه وسلم- من النفقة على المرأة المطلقة ثلاثاً إذا كانت حاملاً، وهذه النفقة لأجل جنينها، وليست لأجلها حيث قد سقطت نفقتها بطلاقهاثلاثاً.
*
ومن العناية به وقايته مما قد يؤثر على صحته وهو في رحم أمه ولذا أبيح للحامل إذا خافت على جنينها أن تفطر في رمضان كالمريض والمسافر.
*
ومنالعناية بالطفل وهو في رحم أمه تأجيل العقوبة التي تستحقها إذا كان ذلك سوف يؤثر على الولد أو يقضى عليه مثل قصة جهينة وقصة المرأة الغامدية.
ويعلمنا – صلى الله عليه وسلم – أذكاراً لنزول أحدهم بالسلامة من رحم أمه:
إن لحظات الولادة من أشق اللحظات على الأم وجنينها؛
لما فيها من المشقة والكرب، وتكون الأم مكروبة فيها كرباً عظيما،ً
وقدعلمنا الرسول – صلى الله عليه وسلم – دعاء يقال في هذه الحالات حيث قال:
" دعوات المكروب:
اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين،وأصلح لي شأني كله لا اله إلا أنت".
ومن الآيات قوله – تعالى -:
(إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) [الأعراف: 54].
وقوله عز وجل:
(إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِأَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلاتَذَكَّرُونَ) [يونس: 3
4-
أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال:
((والذي نفسي بيده إن السقط ليجر أمه بسرره إلى الجنة إذااحتسبته))
أي: صبرت على فقده. رواه أحمد وابن ماجه.
5-
وبعد ولاتهم يؤذن في الأذن اليمنى للطفل:
عنأبى رافع قال: رأيت رسول الله – صلى الله عليه وسلم –
أّّذن الحسن بن على حين ولدته فاطمة. وقال ابن القيم – رحمه الله -:
وسر التأذين والإقامة أن يكون أول ما يقرع سمع الإنسان كلمات النداء العلوي المتضمنة لكبرياء الرب وعظمته والشهادة التي أولما يدخل بها في الإسلام ومعروف أن الشيطان يفر ويهرب من سماع كلمات الآذان فيسمع شيطانه ما يغيظه في أول لحظات حياته.
6 –
الإسلام يعد الأولاد من البشريات:
إن الأولاد نعمة من الله – سبحانه وتعالى –
يهبها لمن يشاء ويمسكها عمن يشاء ولما كانت هذه النعمة تسر الوالدين بشرت الملائكةبهم رسل الله من البشر وزوجاتهم.
قال – تعالى -:
(يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيّاً)[مريم 7] –
وقالت عن امرأةإبراهيم الخليل
(وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْفَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ) [هود:71].
ولهذا ذم الله – تعالى -من تبرم من الأنثى واستثقلها لأنه – تعالى –
هو الذي وهبها كما وهب الذكر والحياة لا تستمر إلا بالذكر والأنثى معافقال – تعالى -: (أَلا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ)(النحل: من الآية59) "
والنبي – صلى الله عليه وسلم – يحنك المولود بالتمر ويدعو له ويبرك عليه.
ويجعله آمنا على استمرار غذائه والعناية به وبخاصة تحنيكه
بالتمر الذي ترتفع فيه نسبة الحلاوة التي يتلذذ بها الطفل
وفيه كذلك تمرين على استعمال وسيلة غذائه الجديدة وهى المص بالفم ليألفها.
*
عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِيبَكْرٍ رَضِي الله عَنْها أَنَّهَا حَمَلَتْ بِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ بِمَكَّةَ قَالَتْ:
((فَخَرَجْتُ وَأَنَا مُتِمٌّ فَأَتَيْتُالْمَدِينَةَ، فَنَزَلْتُ قُبَاءً فَوَلَدْتُ بِقُبَاءٍ، ثُمَّ أَتَيْتُ بِهِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَوَضَعْتُهُ فِي حَجْرِهِ،ثُمَّ دَعَا بِتَمْرَةٍ فَمَضَغَهَا، ثُمَّ تَفَلَ فِي فِيهِ فَكَانَ أَوَّلَشَيْءٍ دَخَلَ جَوْفَهُ رِيقُ رَسُولِ اللَّهِ – صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – ثُمَّ حَنَّكَهُ بِالتَّمْرَةِ ثُمَّ دَعَا لَهُ فَبَرَّكَ عَلَيْهِ وَكَانَأَوَّلَ مَوْلُودٍ وُلِدَ فِي الْإِسْلَامِ فَفَرِحُوا بِهِ فَرَحًا شَدِيدًالِأَنَّهُمْ قِيلَ لَهُمْ إِنَّ الْيَهُودَ قَدْ سَحَرَتْكُمْ فَلَا يُولَدُلَكُمْ)) *رواه الشيخان.
وعن عائشة – رضي الله عنها –
((أن النبي – صلى الله عليه وسلم – كان يؤتى بالصبيان فيبرك عليهم ويحنكهم)) رواه مسلم.
8-
ويرشد النبي محمد – صلى اللهعليه وسلم – الأبوين إلى تحصينه بالذكر من الآفات وشكر الله – تعالى -على موهبته.
لا شك أن الدعاء مجلبة لكل خيروفيه شكر الرحمن الذي يزيد من شكره قال – تعالى -:
(لَئِنْشَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ) [إبراهيم: من الآية7].
9-
ويقسم – صلى الله عليه وسلم –
للمولود ميراثه بمجرد ولاته،فعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ وَالْمِسْوَرِ بْنِمَخْرَمَةَ قَالَا:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: ((لا يَرِثُ الصَّبِيُّ حَتَّى يَسْتَهِلَّ صَارِخًا))
قَالَ ((وَاسْتِهْلَالُهُ أَنْ يَبْكِيَ وَيَصِيحَ أَوْ يَعْطِسَ)) رواة بن ماجةوصححه الألباني *
ويأمر بإخراج الزكاة عنه بمجردالولادة أيضاً، فعن ابْنِ عُمَرَ – رضي الله عنهما –
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ –
(( فَرَضَ زَكَاةَالْفِطْرِ مِنْ رَمَضَانَ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ حُرٍّ أَوْعَبْدٍ أَوْ رَجُلٍ أَوِ امْرَأَةٍ صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْصَاعًا مِنْ شَعِيرٍ)) رواه البخاري ومسلم وغيرهما.
ويرحم – صلى الله عليه وسلم – طفولته ولو كان ولد زنا،
فمن رحمة النبي بالطفل وحرصه على أن يشب راضعاً من ثدي أمه أنه لما جاءته المرأة الغامدية التي زنت ردها حتى تلد، فلما وضعت ردها حتى ترضع طفلها،
ثم جاءت بالطفل بيده كسرة خبز دليل على فطامه فأقام – صلىالله عليه وسلم – عليها الحد
(الحديث رواه مسلم) والناظر في هذا الحديث يرى أموراعجيبة:
لم يأمرها النبي أن تسقط هذا الحمل من الزنا، بل على العكس أمرهاإن تذهب حتى تلد.
–
فلما ولدت أمرها أن تذهب حتى تفطمه، فأرضعته، ثم فطمتهوقد أكل الخبز.
–
أن النبي دفع بالصبي إلى أحد المسلمين ليقوم على رعايته وتربيته.
تلك رحمة نبي الرحمة على ولد الزنا من الضياع فما ذنبه أن يتحملآثار جريمة غيره؟!!
12-
ويحتفل بالأطفال في صغرهم فيوصى بالعقيقة عنهم:
وللعقيقة فوائد كثيرة كماذكر العلماء منهم ابن القيم فهي قربان من الله – تعالى -،
وفيها الكرم والتغلب على الشح،
وفيها إطعام الطعام وهو من القربات وهى تفك ارتهان المولود عن عدم الشفاعة لوالديه أو شفاعة والديه له،
ومنها أنها ترسيخ للسنن الشرعية ومحاربة خرافاتالجاهلية، وفيها إشاعة نسب المولود وغيره.
*
فعَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
((كُلُّ غُلَامٍ رَهِينٌ بِعَقِيقَتِهِ تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَسَابِعِهِ وَيُحْلَقُ رَأْسُهُ وَيُسَمَّى))
رواه النسائي والترمذي وصححهالالباني *
*
وعن أُم كُرْزٍ أَنَّهَا سَأَلَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّىاللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْعَقِيقَةِ فَقَالَ:
((عَنِ الْغُلَامِ شَاتَانِ وَعَنِ الْأُنْثَى وَاحِدَةٌ وَلَا يَضُرُّكُمْ ذُكْرَانًاكُنَّ أَمْ إِنَاثًا))
رواه الترمذي وصححه الألباني*
((كُنَّا فِي الْجَاهِلِيَّةِ إِذَا وُلِدَ لِأَحَدِنَا غُلَامٌذَبَحَ شَاةً، وَلَطَخَ رَأْسَهُ بِدَمِهَا،
فَلَمَّا جَاءَ اللَّهُ بِالْإِسْلَامِ كُنَّا نَذْبَحُ شَاةً وَنَحْلِقُ رَأْسَهُ وَنُلَطِّخُهُ بِزَعْفَرَانٍ))
14-
بذلك وكان يحث على التسمية الجميلة، فعَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم -:
((إِنَّ أَحَبَّأَسْمَائِكُمْ إِلَى اللَّهِ عَبْدُ اللَّهِ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ وأصدقها: حارثوهمام، وأقبحها حرب ومرة))
أخرجه أبو داود والنسائي.
(( لا تسم غلامك أفلح ولا نجيحاً ولا يساراً ولا رباحاً فإنك إذا قلت أثم هو أو أثم فلان، قالوا: لا)) رواه مسلم.
فعن علي بن أبي طالبرضي الله عنه قال: عق رسول الله – صلى الله عليه وسلم –
عن الحسن بشاة وقال: ((يا فاطمة احلقي رأسه، وتصدقي بزنة شعره فضة))
قال: فوزنته فكان وزنه درهماً أو بعض. رواه الترمذي وأحمد،
ففي حلق رأسه إيذاناً بالعنايةبطهارته وحرصاً على سلامته.
فعن ابن عمر رضي الله عنهما – قال: سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم –
((ينهى عن القزع، قال: قلت وما القزع؟ قال: يحلق بعض رأسالصبي، ويترك بعض)) رواه البخاري ومسلم.
إلى سوق بني قينقاع متكئاً على يدي فطاف فيها، ثم رجع فاحتبى في المسجد وقال:
أين لكاع؟ ادعوا لي لكاعاً، فجاءالحسن – عليه السلام – فاشتد حتى وثب في حبوته فأدخل فمه في فمه، ثم قال: ((اللهمإني أحبه، فأحبه وأحب من يحبه)) ثلاثاً قال أبو هريرة: ما رأيت الحسن إلا فاضتعيني. رواه البخاري ومسلم.
مع قومه سمعهم يكنونه بأبي الحكم، فدعاه رسولالله – صلى الله عليه وسلم – فقال:
((إن الله هو الحكم وإليه الحكم)) فلم تكنى أباالحكم، فقال:
إن قومي إذا اختلفوا في شيء أتوني فحكمت بينهم فرضي كلا الفريقين،
فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -:
((ما أحسن هذا فما لك من الولد))
قال ليشريح ومسلم وعبد الله قال: (فمن أكبرهم؟ )
قلت شريح قال: (فأنت أبو شريح) رواه أبو داود.
20-
ويهتم بختان الطفل:
عن أبي هريرة – رضي الله عنه –
قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -:
((الفطرةخمس: الختان، والاستحداد، وقص الشارب، وتقليم الأظافر، ونتف الآباط)) رواه البخاري.
اتمني الموضوع يعجبكم لا تنسوني من دعائكم
اوووله وينكم ..؟؟
والله يرزقك الذريه الصالحه
تسلمين بدوره
الله يسلمكم يارب
جعلة الله في ميزان حسناتج
وجعله في ميزان حسسناااتج
حيااااااااااكم