من صور طھطظ‚ظٹظ‚ ط§ظ„طھظˆطظٹط¯ عند ط§ظ„ط³ظ„ظپ ط±ط¶ظˆط§ظ† الله عليهم
تحقيق التوحيد: تكميله وتصفيته من الشرك والبدع والإصرار على المعاصي، والمسارعة إلى كل عمل صالح، وهو على مراتب كثيرة ،-جعلنا الله من أهله-.
وهذه صور من طھطظ‚ظٹظ‚ ط§ظ„طھظˆطظٹط¯ عند سلفنا الصالحين أحضر قلبك لها وتدبرها، و اعتبر ما نحن فيه من التقصير:
الصحابة ط±ط¶ظˆط§ظ† الله عليهم:
عن أبي مسلم الخولاني قال: حدثني عوف بن مالك الأشجعي قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه و سلم تسعة أو ثمانية أو سبعة فقال : ألا تبايعون رسول الله ؟ -وكنا حديث عهد ببيعة- فقلنا: قد بايعناك يا رسول الله ثم قال: ألا تبايعون رسول الله ؟ فقلنا: قد بايعناك يا رسول الله ثم قال: ألا تبايعون رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ قال: فبسطنا أيدينا وقلنا: قد بايعناك يا رسول الله فعلام نبايعك ؟ قال: على أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً والصلوات الخمس وتطيعوا -وأسر كلمة خفية- ولا تسألوا الناس شيئا؛ فلقد رأيت بعض أولئك النفر يسقط سوط أحدهم فما يسأل أحدا يناوله إياه . رواه مسلم (1043).
* أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
– عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ قَالَ :كَانَ رُبَّمَا سَقَطَ الْخِطَامُ مِنْ يَدِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ، قَالَ : فَيَضْرِبُ بِذِرَاعِ نَاقَتِهِ فَيُنِيخُهَا فَيَأْخُذُهُ ، قَالَ : فَقَالُوا لَهُ : أَفَلا أَمَرْتَنَا نُنَاوِلْكَهُ ؟ فَقَالَ : إِنَّ حِبِّي رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَنِي أَنْ لَا أَسْأَلَ النَّاسَ شَيْئًا. رواه أحمد (65).
* عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما:
قال الإمام ابن المبارك: حدثنا وهيب أن ابن عمر رضي الله عنهما باع حماراً؛ فقيل له: لو أمسكتَه؛ فقال: لقد كان لنا موافقاً، ولكنه أذهب بشعبة من قلبي؛ فكرهت أن أشغل قلبي بشيء. الزهد لابن المبارك.
التابعون:
* سعيد بن جبير رحمه الله:
قال سعيد بن جبير: لدغتني عقرب، فأقسمت علي أمي أن أسترقي، فأعطيت الراقي يدي التي لم تلدغ، وكرهت أن أحنثها. سير أعلام النبلاء (4 /333 ).
* زياد بن جرير رحمه الله:
قال أبو نعيم في الحلية (4/196): حدثنا عبدالله بن محمد ثنا علي بن إ. ثنا الحسين بن الحسن المروزي ثنا ابن المبارك أخبرنا شريك عن أبي ا. الشيباني عن خناس بن سحيم قال: أقبلت مع زياد بن جرير من الكناسة فقلت في كلامي: لا والامانة؛ فجعل زياد يبكي ويبكي حتى ظننت أني أتيت أمراً عظيماً، فقلت له: أكان يكره ما قلت، قال: نعم كان عمر بن الخطاب أمير المؤمنين رضي الله تعالى عنه ينهى عن الحلف بالامانة أشد النهي.
حدثنا أبو بكر بن مالك ثنا عبدالله ابن احمد بن حنبل ثنا احمد بن ابراهيم ثنا زهير بن عثمان ثنا هشام أخبرنا العوام هو ابن حوشب عن ربيع بن عتاب قال: كنت أمشي مع زياد ابن جرير فسمع رجلا يحلف بالامانة قال: فنظرت اليه وهو يبكي قلت: ما يبكيك فقال: أما سمعت هذا يحلف بالامانة؛ فلئن تحك أحشائي حتى تدمى أحب إلي من أحلف بالأمانة.
اللهم أصلح أحوالنا، وفقهنا في التوحيد، وارزقنا طھطظ‚ظٹظ‚ ط§ظ„طھظˆطظٹط¯ برحمتك يا ذا الفضل العظيم…
من صور طھطظ‚ظٹظ‚ ط§ظ„طھظˆطظٹط¯ عند ط§ظ„ط³ظ„ظپ ط±ط¶ظˆط§ظ† الله عليهم
تحقيق التوحيد: تكميله وتصفيته من الشرك والبدع والإصرار على المعاصي، والمسارعة إلى كل عمل صالح، وهو على مراتب كثيرة ،-جعلنا الله من أهله-.
وهذه صور من طھطظ‚ظٹظ‚ ط§ظ„طھظˆطظٹط¯ عند سلفنا الصالحين أحضر قلبك لها وتدبرها، و اعتبر ما نحن فيه من التقصير:
الصحابة ط±ط¶ظˆط§ظ† الله عليهم:
عن أبي مسلم الخولاني قال: حدثني عوف بن مالك الأشجعي قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه و سلم تسعة أو ثمانية أو سبعة فقال : ألا تبايعون رسول الله ؟ -وكنا حديث عهد ببيعة- فقلنا: قد بايعناك يا رسول الله ثم قال: ألا تبايعون رسول الله ؟ فقلنا: قد بايعناك يا رسول الله ثم قال: ألا تبايعون رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ قال: فبسطنا أيدينا وقلنا: قد بايعناك يا رسول الله فعلام نبايعك ؟ قال: على أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً والصلوات الخمس وتطيعوا -وأسر كلمة خفية- ولا تسألوا الناس شيئا؛ فلقد رأيت بعض أولئك النفر يسقط سوط أحدهم فما يسأل أحدا يناوله إياه . رواه مسلم (1043).* أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
– عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ قَالَ :كَانَ رُبَّمَا سَقَطَ الْخِطَامُ مِنْ يَدِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ، قَالَ : فَيَضْرِبُ بِذِرَاعِ نَاقَتِهِ فَيُنِيخُهَا فَيَأْخُذُهُ ، قَالَ : فَقَالُوا لَهُ : أَفَلا أَمَرْتَنَا نُنَاوِلْكَهُ ؟ فَقَالَ : إِنَّ حِبِّي رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَنِي أَنْ لَا أَسْأَلَ النَّاسَ شَيْئًا. رواه أحمد (65).* عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما:
قال الإمام ابن المبارك: حدثنا وهيب أن ابن عمر رضي الله عنهما باع حماراً؛ فقيل له: لو أمسكتَه؛ فقال: لقد كان لنا موافقاً، ولكنه أذهب بشعبة من قلبي؛ فكرهت أن أشغل قلبي بشيء. الزهد لابن المبارك.التابعون:
* سعيد بن جبير رحمه الله:
قال سعيد بن جبير: لدغتني عقرب، فأقسمت علي أمي أن أسترقي، فأعطيت الراقي يدي التي لم تلدغ، وكرهت أن أحنثها. سير أعلام النبلاء (4 /333 ).* زياد بن جرير رحمه الله:
قال أبو نعيم في الحلية (4/196): حدثنا عبدالله بن محمد ثنا علي بن إ. ثنا الحسين بن الحسن المروزي ثنا ابن المبارك أخبرنا شريك عن أبي ا. الشيباني عن خناس بن سحيم قال: أقبلت مع زياد بن جرير من الكناسة فقلت في كلامي: لا والامانة؛ فجعل زياد يبكي ويبكي حتى ظننت أني أتيت أمراً عظيماً، فقلت له: أكان يكره ما قلت، قال: نعم كان عمر بن الخطاب أمير المؤمنين رضي الله تعالى عنه ينهى عن الحلف بالامانة أشد النهي.
حدثنا أبو بكر بن مالك ثنا عبدالله ابن احمد بن حنبل ثنا احمد بن ابراهيم ثنا زهير بن عثمان ثنا هشام أخبرنا العوام هو ابن حوشب عن ربيع بن عتاب قال: كنت أمشي مع زياد ابن جرير فسمع رجلا يحلف بالامانة قال: فنظرت اليه وهو يبكي قلت: ما يبكيك فقال: أما سمعت هذا يحلف بالامانة؛ فلئن تحك أحشائي حتى تدمى أحب إلي من أحلف بالأمانة.اللهم أصلح أحوالنا، وفقهنا في التوحيد، وارزقنا طھطظ‚ظٹظ‚ ط§ظ„طھظˆطظٹط¯ برحمتك يا ذا الفضل العظيم…