من ظ…ط¸ط§ظ‡ط± ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ الناجح
أختي الكريمة: من ظ…ط¸ط§ظ‡ط± ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط تحقق المودة والرحمة بين الزوجين، ولا ينبغي التركيز على المظاهر الثانوية وترك اللب.
أختاه: قارني بين زوج مرموق وظيفياً لكنه مدمن مخدرات، أو زوج مرموق اجتماعياً لكنه يعيش على المال الحرام، أو شخص ثري لكنه كثير الزوج كثير الطلاق، وكذلك شخص ذو مكانة مرموقة لكنه كثير الأسفار كثير السهر، أو شخص ذو مكانة وذو مال لكنه لا يصلي، أو شخص ذو جمال ووجاهة لكنه يعاكس هذه ويخرج مع أخرى.. وهكذا.
أيتها الغالية: هل تتمنين أن يكون زوجك أحد هؤلاء؟؟! لا شك أن الإجابة الطبيعية هي بالرفض.
إذن احمدي الله على ما أنت فيه من النعمة واشكريه على ذلك، فغيرك لم تجد زوجاً ولم يكن لديها أبناء.
أختاه: إياك والمقارنة بين زوجك وأزواج صديقاتك
أيتها الأخت العزيزة: إنّ من الخطأ أن تنظري لمن فوقك، ولكن انظري لمن هن دونك، فهذا يجعلك تشعرين وتدركين نعمة الله عليك، قال عليه الصلاة والسلام: "انظر إلى من هو دونك ولا تنظر إلى من هو فوقك، فإنه أجدر أن لا تزدري نعمة الله عليك" (رواه الطبراني وحسنه السيوطي).
أختاه: ركزي على الجوانب الإيجابية في زوجك وهي كثيرة جداً، ولا تسمعي لوشاة الواشين، وحسد الحاسدين، وإذا طلب منك أبناؤك شيئاً فوق طاقتهم أو قارنوا بين وضعهم وأوضاع أقرانهم فذكريهم بالجوانب الإيجابية التي لديهم وليست لدى أقرانهم، وهكذا حتى يقتنع الأطفال.
وإياك أن تفكري بالطلاق، فهو خطوة أسوأ بكثير مما تعيشينه من أحوال، ولكن خططي مع زوجك للوصول لهدف سام تسعيان له، وركزا على الأهداف الأخروية فهي الباقية، أما المظاهر الدنيوية فهي زائلة لا محالة.
من ظ…ط¸ط§ظ‡ط± ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ الناجح
أختي الكريمة: من ظ…ط¸ط§ظ‡ط± ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط تحقق المودة والرحمة بين الزوجين، ولا ينبغي التركيز على المظاهر الثانوية وترك اللب.
أختاه: قارني بين زوج مرموق وظيفياً لكنه مدمن مخدرات، أو زوج مرموق اجتماعياً لكنه يعيش على المال الحرام، أو شخص ثري لكنه كثير الزوج كثير الطلاق، وكذلك شخص ذو مكانة مرموقة لكنه كثير الأسفار كثير السهر، أو شخص ذو مكانة وذو مال لكنه لا يصلي، أو شخص ذو جمال ووجاهة لكنه يعاكس هذه ويخرج مع أخرى.. وهكذا.
أيتها الغالية: هل تتمنين أن يكون زوجك أحد هؤلاء؟؟! لا شك أن الإجابة الطبيعية هي بالرفض.
إذن احمدي الله على ما أنت فيه من النعمة واشكريه على ذلك، فغيرك لم تجد زوجاً ولم يكن لديها أبناء.
أختاه: إياك والمقارنة بين زوجك وأزواج صديقاتك
أيتها الأخت العزيزة: إنّ من الخطأ أن تنظري لمن فوقك، ولكن انظري لمن هن دونك، فهذا يجعلك تشعرين وتدركين نعمة الله عليك، قال عليه الصلاة والسلام: "انظر إلى من هو دونك ولا تنظر إلى من هو فوقك، فإنه أجدر أن لا تزدري نعمة الله عليك" (رواه الطبراني وحسنه السيوطي).
أختاه: ركزي على الجوانب الإيجابية في زوجك وهي كثيرة جداً، ولا تسمعي لوشاة الواشين، وحسد الحاسدين، وإذا طلب منك أبناؤك شيئاً فوق طاقتهم أو قارنوا بين وضعهم وأوضاع أقرانهم فذكريهم بالجوانب الإيجابية التي لديهم وليست لدى أقرانهم، وهكذا حتى يقتنع الأطفال.
وإياك أن تفكري بالطلاق، فهو خطوة أسوأ بكثير مما تعيشينه من أحوال، ولكن خططي مع زوجك للوصول لهدف سام تسعيان له، وركزا على الأهداف الأخروية فهي الباقية، أما المظاهر الدنيوية فهي زائلة لا محالة.
