يعد جفاف الفم من المشاكل الصحية التى تؤرق الكثيرين، وهو يحدث أحياناً كأثر جانبى لبعض الأدوية، ومثل العقاقير الخاصة بالاكتئاب والقلق والألم لغير ذلك من الأسباب التى تؤدى لجفاف الفم. أكد الدكتور محمود نافع استشارى أمراض الأنف والأذن والحنجرة، أن هناك أسبابا مختلفة ومتعددة تؤدى لجفاف الفم، كالإصابة بنزلات البرد، بجانب الحساسية المفرطة والسمنة، وارتفاع ضغط الدم، والإصابة بالإسهال والغثيان، وعدد من الاضطرابات النفسية، وسلس البول. وأشار "نافع" إلى أن جفاف الفم قد يكشف عن الإصابة بتلف الأعصاب فى الرأس ومنطقة الرقبة، لافتا إلى أنه فى هذه الحالة يصاحب ذلك عدد من الأعراض، كاللزوجة والشعور بجفاف الفم والشعور بالرغبة المستمرة فى الإكثار من تناول الماء، مع إصابة الفم بتقرحات وتشقق الشفاة، وصعوبة التذوق لغير ذلك من المشاكل التى تؤثر على الفم. وأضاف "نافع" أن اللسان قد يصاب ببعض التشقق، بالإضافة إلى حدوث بحة بالصوت وصعوبة التنفس، موضحا أنه يمكن علاج جفاف الفم بالاستمرار فى المضمضة، مع الإكثار من تناول الحلوى الخالية من السكر مع تناول الكثير من الماء لمساعدة الفم على البقاء رطبا، والتنفس عن طريق الأنف مع ضرورة العناية بتنظيف الأسنان، حتى لا تتراكم البكتيريا وتسبب رائحة الفم الكريهة، لافتاً أن المداومة على تناول الماء يُبقى الفم رطبا مع الحرص على التنفس من الأنف وليس الفم.
يعد جفاف الفم من المشاكل الصحية التى تؤرق الكثيرين، وهو يحدث أحياناً كأثر جانبى لبعض الأدوية، ومثل العقاقير الخاصة بالاكتئاب والقلق والألم لغير ذلك من الأسباب التى تؤدى لجفاف الفم. أكد الدكتور محمود نافع استشارى أمراض الأنف والأذن والحنجرة، أن هناك أسبابا مختلفة ومتعددة تؤدى لجفاف الفم، كالإصابة بنزلات البرد، بجانب الحساسية المفرطة والسمنة، وارتفاع ضغط الدم، والإصابة بالإسهال والغثيان، وعدد من الاضطرابات النفسية، وسلس البول. وأشار "نافع" إلى أن جفاف الفم قد يكشف عن الإصابة بتلف الأعصاب فى الرأس ومنطقة الرقبة، لافتا إلى أنه فى هذه الحالة يصاحب ذلك عدد من الأعراض، كاللزوجة والشعور بجفاف الفم والشعور بالرغبة المستمرة فى الإكثار من تناول الماء، مع إصابة الفم بتقرحات وتشقق الشفاة، وصعوبة التذوق لغير ذلك من المشاكل التى تؤثر على الفم. وأضاف "نافع" أن اللسان قد يصاب ببعض التشقق، بالإضافة إلى حدوث بحة بالصوت وصعوبة التنفس، موضحا أنه يمكن علاج جفاف الفم بالاستمرار فى المضمضة، مع الإكثار من تناول الحلوى الخالية من السكر مع تناول الكثير من الماء لمساعدة الفم على البقاء رطبا، والتنفس عن طريق الأنف مع ضرورة العناية بتنظيف الأسنان، حتى لا تتراكم البكتيريا وتسبب رائحة الفم الكريهة، لافتاً أن المداومة على تناول الماء يُبقى الفم رطبا مع الحرص على التنفس من الأنف وليس الفم.
يعطيك العافيه غرام
تسسلم الايادي غرامو ..
تسسلمى على المعلومه
يعطيك العافيه
الله يعطيك العافية