سيّدتي…
أشتـهيكِ هذا المســــاء كجســـدْ..
فرتبي موائد السهره وجهزي الزمان والمكان..
وافعلي ماشئتِ..
فكلّي ثِقه في ترتيبكِ وذوقُـــكِ..
أوقدي الشموع وأضيئي خوافت انوارالفرح..
وانثري الزهور في كل ركنٍ وكل زاويةٍ..
وكل مـمرّْ وعلى أطراف السرير..
واخلُطي قناني العطْـــر وامزجيها ثم اسكبيها على جسدكِ..
حتى لا اشتَمَّ إلّا عطركِ ولا اسمع الا صوتكِ ولا ارى إلا انتِ..
افتحي الباب لي واستقبليني
بابتسامتكِ الساحره..
وضحكتكِ المخلوطه بخجلْ..
والذي سوّاكِ..لم ار في الوجود اجمل من
ابتسامتكِ..وأرقَّ من خجلِكْ..
ارقصي على هذه واسمعيها جيدا..واذكريها جيّداً..
أعلمُ سبب اختياركِ لها ..أنني اهديتها لكِ..ذات يوم..
وعلّمي الموسيقى درساً جديداً في فنون الرّقْص..
ودعي خصركِ النحيل الليّنْ يميل ويتمايل على انغامها.
وانا احتسي كأس ي المُجَهَّز لي من قِبَلِكْ..
دعي ليْل الحرير ينْسدِل من على
كتِفيْكِ..لِئلْثُم كل عِطْـــرٍ فيه..
لِتُشْـــرِق شمسُ جبينكِ..
حتى أرى انبِعاث النور بيْن خِصْــلات الشّــعر..
ثم أطْبَع على شمْسِ جبينُكِ…قُـــبْلة..
دَعِـــي العينيْنِ تلتقيان..
لأتوه فيها بيْن مسافات الروح..
ثم أرتمي على شطآن بحر الدموع التي
جادت به عيناكِ من فَرَطِ الفرح
امنحيني شيئاً من شفتيكِ..
التي لو عَلِمَ عنها النحل لاتى اليها
وهجر رحيق الزهور..
امنحيني قُبْلــة..اثنتيْن..ثلاث..
الاولى طَعْــم اشهد..والثانية لَسْعَةُ
كــــوْثَر..والثالثة مــزيجٌ..منهما..
واسقيني من رحيق الرّيق..الذي منذ ان
تذوّقته..وأنا لا أعترف بطعمِ السُكّـــــر
واقتربي قليلا..لاتنقل بين
صفحات جسدكِ..
لِأُعيد رسْـــم تقاسيم جــــسَدُكِ..من جديد
ثم بعد ذلك سيدتي..
اسحبي ستارة المسرح بيني وبين من يقرؤن..
فما بعد هذا السطر سوى غير المباح..
وقلمي تعود ألّا يتجاوز حدود المُبـــــاح..
فاقتربي قليلاً…ودعيــني أنــــام ..
سيّدتي…
أشتـهيكِ هذا المســــاء كجســـدْ..
فرتبي موائد السهره وجهزي الزمان والمكان..
وافعلي ماشئتِ..
فكلّي ثِقه في ترتيبكِ وذوقُـــكِ..
أوقدي الشموع وأضيئي خوافت انوارالفرح..
وانثري الزهور في كل ركنٍ وكل زاويةٍ..
وكل مـمرّْ وعلى أطراف السرير..
واخلُطي قناني العطْـــر وامزجيها ثم اسكبيها على جسدكِ..
حتى لا اشتَمَّ إلّا عطركِ ولا اسمع الا صوتكِ ولا ارى إلا انتِ..
افتحي الباب لي واستقبليني
بابتسامتكِ الساحره..
وضحكتكِ المخلوطه بخجلْ..
والذي سوّاكِ..لم ار في الوجود اجمل من
ابتسامتكِ..وأرقَّ من خجلِكْ..
ارقصي على هذه واسمعيها جيدا..واذكريها جيّداً..
أعلمُ سبب اختياركِ لها ..أنني اهديتها لكِ..ذات يوم..
وعلّمي الموسيقى درساً جديداً في فنون الرّقْص..
ودعي خصركِ النحيل الليّنْ يميل ويتمايل على انغامها.
وانا احتسي كأس ي المُجَهَّز لي من قِبَلِكْ..
دعي ليْل الحرير ينْسدِل من على
كتِفيْكِ..لِئلْثُم كل عِطْـــرٍ فيه..
لِتُشْـــرِق شمسُ جبينكِ..
حتى أرى انبِعاث النور بيْن خِصْــلات الشّــعر..
ثم أطْبَع على شمْسِ جبينُكِ…قُـــبْلة..
دَعِـــي العينيْنِ تلتقيان..
لأتوه فيها بيْن مسافات الروح..
ثم أرتمي على شطآن بحر الدموع التي
جادت به عيناكِ من فَرَطِ الفرح
امنحيني شيئاً من شفتيكِ..
التي لو عَلِمَ عنها النحل لاتى اليها
وهجر رحيق الزهور..
امنحيني قُبْلــة..اثنتيْن..ثلاث..
الاولى طَعْــم اشهد..والثانية لَسْعَةُ
كــــوْثَر..والثالثة مــزيجٌ..منهما..
واسقيني من رحيق الرّيق..الذي منذ ان
تذوّقته..وأنا لا أعترف بطعمِ السُكّـــــر
واقتربي قليلا..لاتنقل بين
صفحات جسدكِ..
لِأُعيد رسْـــم تقاسيم جــــسَدُكِ..من جديد
ثم بعد ذلك سيدتي..
اسحبي ستارة المسرح بيني وبين من يقرؤن..
فما بعد هذا السطر سوى غير المباح..
وقلمي تعود ألّا يتجاوز حدود المُبـــــاح..
فاقتربي قليلاً…ودعيــني أنــــام ..
عاجزة أقف أمام حرفك …علني أجد ما يصف ابداعك
قلمك ذهبي صديق الأحزان
عاجزة أقف أمام حرفك …علني أجد ما يصف ابداعك
قلمك ذهبي صديق الأحزان
و ملك القلم الذهبي الرائع.
(صديق الاحزان )
فلتعذرني الكلمات
ان خنتها دون حسبان
ولتبكي العصافير
لاختفاء جمال الاحلام
ولترحل الغزلان من عالمي بأمان
ولتتبعها فراشات الحدائق الخضراء
حتى تدمع تلك الزهور بحياء
فبعدك اصبح الرواء
متساوْ مع الضماء
كنت هنا في متصفحك قد اجج بي وجدا .
فاعذرسيدي عثرات كلماتي .
لكنكـ ابدعت في اختيار الموضوع الرائع ونسجت المشاعر باسلوب راقي
حب صادق آنسابت كلمـــآته … كـ شَلال هَــآديء
آغرق الروُح بعَذوبته
يسلمو دياتك خيووو على كلماتك الجميله
تئبل مروري مريم ننوشة
دفا الحب
وجودكِ هو عنوان الروعة
ان لم يكن هو الروعة ذاتها..
شكرا لحضوركِ..يالطيفة الحضور
مريم ننوشة
أهلابكِ يابيضاء القلب
اخبري الحروف قبل مجيئكِ..
لتفعل شيئا واحدا..
تبحث عن كلمات تليق باطلالة محياك الجميل على المتصفح..
اخبريها لتجد احرفي فرصة تستجمع لها ردا يفيك ..
كيف للحروف ان تقول شيئا..
وطلتكِ لاتسعها الكلمات..
لاول مرة اجد احرفي تهرب من قلمي ..
وتتراجع للورى لاول مره اعذريها
فطلتكِ ليس اي وصف يستطيعها
وليس اي حروف تليق بها..
ممنـون اشد الامتنان على وجودكِ..
وسعيد ان راقت احرفي لذوقٍ مثل ذائقتكِ..
كوني بخير وكوني الخير
لعزفك طرب خاص
أنصت له بكل تقدير وإعجاب
ولحروفك
عبيره المعهود
العذوبة بين سطورك
يرسمها قلبك قبل قلمك
لنثرك نكهه ممزوجَه بالجمآل والتفرد
فدمت بهذا العطاء الباذخ
والنزف المترف بالألق
فسلم النبض والمدآد
لروحك الاقحوآن
ما أغـربنـي عنـدمـا
أبحث بين الصفحـه عن
هذا الجمال الغـريب
ومروركِ
ينبع بمصداقيه
ونسجك للكمات احلى
من مضمون الصفحــه
فعزفت على قيثاره من الروعــه
وكنتِ متميزه
أسعـد الله قلبك
أر ق تحياتي وتقديري
هذا المساء…
صديق الأحزآن
أنتقآئك أكثر من رآئع
بآقه من آلجوري لحرفك
صديق الاحزان
رائعه كلماتك والاروع احساسك حين نثرت حروفك هنا
دائما تبدعنا بروائع ذائقتك
اكليل من الجوري انثره هنا لروعة ذائقتك