اول استعداد ومواجهه للمرض … انهم ما مااجتمعوا الا الحين
وماتناقشوا الا هالايام … في ظل وجود المرض اللي صارله اكثر من 6 شهور … الحين يوم مابقى
الا كم اسبوع … الحين بيحطون خططهم … عجبي
ثاني استعداد … من الامور المطروحه … انهم بيشيلون طابور الصباح
شنو الحكمه ..؟؟؟ بفهم ؟؟؟ يعني الاختلاط بس بطابور الصباح ..؟؟؟ وبالصف وبالفرصه
مارح يكون في اختلاط بين الطلاب …؟؟؟؟
اللي بيقضي على الفايرس … اقل شي يكون ملتزم بنظافة المكان … واللي شفناه العكس تماما
تعالوا شوفوا المدارس و الساحات والصفوف والحمامات … وين النظافه
وين شركات التنظيف ؟؟؟ وين الاستعدادات اللي يتكلمون عنها …؟؟؟؟ اليوم اختي كان عندها اختبار دور ثاني … تحلف تقول يايبين 2 ممرضات … وقايسوا حرارتنا وعطونا
كمامات …. بس تدرون ليش ..؟؟؟ علشان كان في صحفيين و تلفزيون … يصورون
الاستعدادات …. وبعد التصوير … الحبايب مشوا …
الامر الثاني … في احد بهالوقت يشيل الكاميرات الحراريه من المطار …؟؟؟؟؟ !!!!
حزة وصول اهل الترعه و الوافدين والمسافرين … !!!!!!
والسبب شنو … يقولون خلوها وقايه بدال ماتكون رقابه … وين الوقايه بالله ؟؟؟
علموني ؟؟؟ الوقايه ان هالبنات المساكين اللي على الجوازات
والموظفين … بدون كمامات ..؟؟؟ ولا كل من هب ودب شايل مرض
دخل الديره … ؟؟
شنو الحكمه من تدرج الدراسة.. 9/27 للثانوي و10/4 للمتوسط و10/18 للابتدائي …؟؟؟
يعني اللي بالثانوى … ماعنده اهل او اخوان بالبيت ؟؟؟ ولا مقطوع من شيره
ولا الخوف من ان المستشفيات تنترس مره وحده … قالوا خلوهم على دفعات …
وهذي مقاله للنائب السابق / مبارك صنيدح بجريدة الوطن اليوم
سمعوهاااا …
إضراب أولياء الأمور..!
عميد الأدب العربي طه حسين.. عندما سمع وهو في باخرة بين اوروبا ومصر.. وطنه يتعرض لوباء الطاعون.. كتب مقالا كأنه يبكي دما.. انه في مرحلة متقدمة من القرن العشرين.. لازال الوطن الاكثر عراقة في التاريخ يتعرض ابناؤه لمرض يفتك وجوده بالوطن.. اشارة الى انه يعيش خارج التاريخ.
اذا ماذا يكتب عميد الادب العربي عن وطن في القرن الواحد والعشرين.. ودولة المؤسسات والرفاه.. تفيض فيه المجاري وتلوث البيئة وتهدد مياه الشرب.
والحكومة اومتحف الشمع.. الساعي وراءها كساعي وراء سراب بقيعة.. ولا ينشَدْ فيها الظهر وعجزت عن مجابهة كارثة حريق العيون وكارثة المجاري.. فكيف بكارثة انفلونزاالخنازير التي تهدد بحصد الارواح.
ولذلك اذا لم تؤجل وزارة التربية الدراسة.. فعلى اولياء الامور الاضراب.. ومنع ابنائهم من الدراسة.. حتى يتأكدوا من سلامة الاجراءات والخطوات التي تؤكد رعاية ابنائهم وعودتهم من المدارس سالمين.
فأرواح ابنائنا الطلبة ليست فئراناً لحقل تجارب وزارة الصحة والتربية.. ولاتنفع مسكنات الصحة بأن الوضع تحت السيطرة.. فالمواطن لايلدغ من جحر الحكومة مرتين.. وقد لدغ اكثر من مرة.. من صحة وتعليم وكهرباء وتلوث وغيرها والحبل على الجرار!
ولقد رسبت الحكومة في مادة امتحان مجابهة الكوارث.. ولن يسمح لها بدور ثان. عندما يتعلق الامر بسلامة صحة ابنائنا وبناتنا الطلبة!
واذا عرفنا انها كان لها دور في فركشة الجلسة الطارئة لانفلونزا الخنازير.. وذلك بالتأثير في بعض النواب بعدم التوقيع.. اوسحب اسمائهم من طلب الجلسة الطارئة!
يؤكد لنا استمرارية نهج الحكومة بمسيرة الحكومات السابقة.. وهي مسيرة لاتسر عدواً ولاصديقاً.. ولاتبشر بالخير.. وهذا ليس ضرباً في علم الفلك والنجوم.. ولكن القلب يدان من نبضاته.!
والهمس الخافت.. والخوف الصامت عند الآباء والامهات له ما يبرره.. والاخبار تتناقل الوفيات وضحايا المرض في جميع انحاء العالم.. ومع اقبال الشتاء واحتمال تزايد حدة وشراسة المرض.. وعدم توفر المصل المضاد للمرض.. وعدم تأجيل الدراسة من قبل الحكومة وتعطيل انعقاد الجلسة الطارئة.. يجعل الكلمة الاخيرة بيد اولياء الامور!
ولا حول ولا قوة الابالله … وحسبي الله ونعم الوكيل
اول استعداد ومواجهه للمرض … انهم ما مااجتمعوا الا الحين
وماتناقشوا الا هالايام … في ظل وجود المرض اللي صارله اكثر من 6 شهور … الحين يوم مابقى
الا كم اسبوع … الحين بيحطون خططهم … عجبي
ثاني استعداد … من الامور المطروحه … انهم بيشيلون طابور الصباح
شنو الحكمه ..؟؟؟ بفهم ؟؟؟ يعني الاختلاط بس بطابور الصباح ..؟؟؟ وبالصف وبالفرصه
مارح يكون في اختلاط بين الطلاب …؟؟؟؟
اللي بيقضي على الفايرس … اقل شي يكون ملتزم بنظافة المكان … واللي شفناه العكس تماما
تعالوا شوفوا المدارس و الساحات والصفوف والحمامات … وين النظافه
وين شركات التنظيف ؟؟؟ وين الاستعدادات اللي يتكلمون عنها …؟؟؟؟ اليوم اختي كان عندها اختبار دور ثاني … تحلف تقول يايبين 2 ممرضات … وقايسوا حرارتنا وعطونا
كمامات …. بس تدرون ليش ..؟؟؟ علشان كان في صحفيين و تلفزيون … يصورون
الاستعدادات …. وبعد التصوير … الحبايب مشوا …
الامر الثاني … في احد بهالوقت يشيل الكاميرات الحراريه من المطار …؟؟؟؟؟ !!!!
حزة وصول اهل الترعه و الوافدين والمسافرين … !!!!!!
والسبب شنو … يقولون خلوها وقايه بدال ماتكون رقابه … وين الوقايه بالله ؟؟؟
علموني ؟؟؟ الوقايه ان هالبنات المساكين اللي على الجوازات
والموظفين … بدون كمامات ..؟؟؟ ولا كل من هب ودب شايل مرض
دخل الديره … ؟؟
شنو الحكمه من تدرج الدراسة.. 9/27 للثانوي و10/4 للمتوسط و10/18 للابتدائي …؟؟؟
يعني اللي بالثانوى … ماعنده اهل او اخوان بالبيت ؟؟؟ ولا مقطوع من شيره
ولا الخوف من ان المستشفيات تنترس مره وحده … قالوا خلوهم على دفعات …
وهذي مقاله للنائب السابق / مبارك صنيدح بجريدة الوطن اليوم
سمعوهاااا …
إضراب أولياء الأمور..!
عميد الأدب العربي طه حسين.. عندما سمع وهو في باخرة بين اوروبا ومصر.. وطنه يتعرض لوباء الطاعون.. كتب مقالا كأنه يبكي دما.. انه في مرحلة متقدمة من القرن العشرين.. لازال الوطن الاكثر عراقة في التاريخ يتعرض ابناؤه لمرض يفتك وجوده بالوطن.. اشارة الى انه يعيش خارج التاريخ.
اذا ماذا يكتب عميد الادب العربي عن وطن في القرن الواحد والعشرين.. ودولة المؤسسات والرفاه.. تفيض فيه المجاري وتلوث البيئة وتهدد مياه الشرب.
والحكومة اومتحف الشمع.. الساعي وراءها كساعي وراء سراب بقيعة.. ولا ينشَدْ فيها الظهر وعجزت عن مجابهة كارثة حريق العيون وكارثة المجاري.. فكيف بكارثة انفلونزاالخنازير التي تهدد بحصد الارواح.
ولذلك اذا لم تؤجل وزارة التربية الدراسة.. فعلى اولياء الامور الاضراب.. ومنع ابنائهم من الدراسة.. حتى يتأكدوا من سلامة الاجراءات والخطوات التي تؤكد رعاية ابنائهم وعودتهم من المدارس سالمين.
فأرواح ابنائنا الطلبة ليست فئراناً لحقل تجارب وزارة الصحة والتربية.. ولاتنفع مسكنات الصحة بأن الوضع تحت السيطرة.. فالمواطن لايلدغ من جحر الحكومة مرتين.. وقد لدغ اكثر من مرة.. من صحة وتعليم وكهرباء وتلوث وغيرها والحبل على الجرار!
ولقد رسبت الحكومة في مادة امتحان مجابهة الكوارث.. ولن يسمح لها بدور ثان. عندما يتعلق الامر بسلامة صحة ابنائنا وبناتنا الطلبة!
واذا عرفنا انها كان لها دور في فركشة الجلسة الطارئة لانفلونزا الخنازير.. وذلك بالتأثير في بعض النواب بعدم التوقيع.. اوسحب اسمائهم من طلب الجلسة الطارئة!
يؤكد لنا استمرارية نهج الحكومة بمسيرة الحكومات السابقة.. وهي مسيرة لاتسر عدواً ولاصديقاً.. ولاتبشر بالخير.. وهذا ليس ضرباً في علم الفلك والنجوم.. ولكن القلب يدان من نبضاته.!
والهمس الخافت.. والخوف الصامت عند الآباء والامهات له ما يبرره.. والاخبار تتناقل الوفيات وضحايا المرض في جميع انحاء العالم.. ومع اقبال الشتاء واحتمال تزايد حدة وشراسة المرض.. وعدم توفر المصل المضاد للمرض.. وعدم تأجيل الدراسة من قبل الحكومة وتعطيل انعقاد الجلسة الطارئة.. يجعل الكلمة الاخيرة بيد اولياء الامور!
ولا حول ولا قوة الابالله … وحسبي الله ونعم الوكيل
واذا الاهل ماعندهم وعي شذنب المدارس والوزاراة
لازم التوعيه اتصير من كل الاطراف ومن كل الوزارات من بس التربية
وما اقول الا لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
بس التربيه لأ
لان التربيه ابخص بصحتنا من الصحه شفييييييييييييييييييييييكم
تخلف
والله احنا داومنا والمكااااااااان وصخ والزهيوي بكل مكااااااااان وين التنظيف اللى تقولون عنه ..
ماقول الا حسبي الله عليهم
ومافي ممرضات ولاتفتيش ولاكمامات ولافي شي من الاهتمام والنظافه
لا وبعد فيها عمال يشتغلون ويصلحون الكهرباء
وازيدكم من الشعر بيت الطالبات داومو قبل المدرسات
كنت انا وكم وليه امر بالمدرسه وماكان احد موجود من الاداره ولا المدرسات
الله يعينا على هالوزاره حسبي الله ونعم الوكيل
من صجكم انتوا تصدقون كلمة من اللي يقولونه !!
طل بعينهم يسوون شي زين
ماغير البوق والنهب والحجي الفاضي اللي فالحين فيه
وبس شاطرين .. سوينا واستعدينا وجهزنا
بالمشمش!!!!!!!!!!!!
ماكو نظافة ولافية شغالات والغبار تارس المدارس
وفوق هذا طلع فية مدرسات فيهم انفلونزا الخنازير وصارت حالات رعب بالمدرسات خصوصا الحوامل والى فيهم ربو
والله ان ذنب المدرسات والطلبة برقبة الوزارة والوزيرة وكل هذا التاجيل صيرو مثل باقى الدول علشان التجار ومايخسرون
يبة هذى حياة بشر واسر وعسا كل من استفاد من هالقرار فى اى مركز ومكان عساة للخسارة وردى الحظ دنيا واخرة
وكلوا أموركم لـ الله . واللي كاتبه راح يصير
خلاص شنسوي بعد
!
ما أقول الا حسبي الله ونعم الوكيل
وأي أحد لاسمح الله يصيبه هالمرض راح يكون برقبة الوزاره والوزيره
والوزيره مو هامها الا مركزها ومنصبها بس
وشنو ناطرين الوزاره ؟؟ لمه يطيح الفاس بالراس واستجواب وتحقيق !! وبعدها يسكرون المدارس؟؟
ما اقول الا لاحول ولا قوة الا بالله
اصلا لو في اهتمام بمصلحته الطالب كان ماسوت كل هذا كان اخصمتها من اول وقالت مافي دراسه لمن تتوفر التطعيمات لانفاونزا الخنازير حفاظا على صحة وحياة الطلاب بس كل المعتاد التربيه ماهما الطالب ولا ولي الامر المهم قراراتها ولازم انها تمشي على الكل
بس انا اقول هيهات ياوزارة التربيه موكل مره جذى هالمره غير باذن الله مافي دوام في المدارس بامر من اولياء الامور حفاظا علي ارواح ابنائهم وانا اقول لا للمدارس ليما يوصل المصل المضاد للمرض
انا بس حابه ارد على الاخت اللي تقول انه الاختلاط موبس بالمدارس حتي بالاماكن العامه وان الناس قاعده تروح وترد وشمعني المدرسه
انا اقولج اي نعم في بعض واردد واقول بعض مو الكل ماعندهم وعي بحجم المشكله وماهم مقدرين الوضع بس هل ياتري هم بمامن من هالمرض —— مااعتقد وهذا اكبر دليل علي اللي نسمعه ان في فلان طاح بالمرض او ام وبنتها اكتشفو فيهم المرض والحلات كثر
وبعدين في بعضهم ماخذ احتياطاته مثل انه مايطلع اعياله واذا طلعوا لبسو كمام واخذو المعقم وياهم ويبتعدون عن الزحمه يعني يقضون الحاجه ويردون بسرعه حتي وكتهم موطويل يعني ساعه نص اوساعتين بالكثير اما بالمدرسه فهم يقعدون من خمس اوست ساعات بدون وقايه اوحمايه اوحتى اهتمام يعني تعرفون مدارسنا والاهمال اللي فيها
وانا والله عيالي حابستهم بالشقه مايروحون ولايردون كله من هالمرض وانشاء الله بنتم كذي ليما ناخذ التطعيمات ضد الانفلونزا الخنازير
واسفه على الاطاله