السنة الأولى من الزواج من أصعب الفترات التي يمر بها الزواج, وعليها يتوقف استمراره في معظعم الأحيان, لأن كلا الزوجين يخوضان أولى تجاربهما في الحياة المشتركة, التي تتطلب الكثير من المرونة والقدرة على تجاوز الأمور, ولتضمني مرور السنة الأولى من زواجك بنجاحٍ وهدوءٍ, تعرفي في البداية على أسباب الخلافات المعروفة والمتكررة في هذه الفترة.
أولاً: الأنانية، فكثيرٌ من الأزواج لا يدركون أنهم لم يعودوا يسكنون مع أهلهم، وأن عليهم واجباتٌ لابد من القيام بها لإرضاء شريك الحياة، لذا فإن التساهل والتضحية هو الحل لإجتياز هذه المرحلة الصعبة والتأقلم مع ظروف الحياة الجديدة.
ثانياً: الإستماع لنصيحة الآخرين، مع أن أفضل طريقةٍ لحل المشاكل الزوجية هو بقاؤها فى إطار المنزل دون أن تخرج أسرار البيت للأصدقاء والمعارف ممن لا يقدمون ولا يؤخرون فى الغالب.
ثالثاً: المفاجاّت غير السارة، والتي يقوم بها الزوج أحيانا مثل إنفاق مصروف البيت كله فى يومٍ على شراء شيءٍ واحدٍ لنفسه مثل: عطرٍ أو هديةٍ لنفسه أو حتى لزوجته دون التفكير في باقي الـ29 يوماً، لأن ذلك يدفع الشريك في الحياة إلى الجنون.
رابعاً: فقدان الثقة في نفسك أو في شريكك بالحياة، لأن هذه الخطوة هي أسرع طريقٍ للفشل في العام الأول من الزواج وهدم البيت على من فيه، خاصةً وأن الطرف الآخر بالعلاقة يرفض استكمال الحياة مع شريكه الذي لا يعتمد عليه ولا يجد الثقة المطلوبة فيه.
خامساً: رفض التضحيات، لأن الزوجين بطبيعة الحال يكونان من ثقافتين مختلفتين في البداية، لذا يعد تقريب وجهات النظر والالتقاء في نقطةٍ واحدةٍ هو الخط الفاصل بين النجاح والفشل فى العام الأول من الزواج.
حاولي الإبتعاد عن هذه المسببات, بالحرص على التفكير العميق وتفهم الحياة الجديدة التي تتميز بالصعوبة عليك وعلى زوجك, وتذكري أنها فترة الإمتحان, ومن الرائع أن تتجاوزيها مع شريكك بنجاحٍ.
السنة الأولى من الزواج من أصعب الفترات التي يمر بها الزواج, وعليها يتوقف استمراره في معظعم الأحيان, لأن كلا الزوجين يخوضان أولى تجاربهما في الحياة المشتركة, التي تتطلب الكثير من المرونة والقدرة على تجاوز الأمور, ولتضمني مرور السنة الأولى من زواجك بنجاحٍ وهدوءٍ, تعرفي في البداية على أسباب الخلافات المعروفة والمتكررة في هذه الفترة.
أولاً: الأنانية، فكثيرٌ من الأزواج لا يدركون أنهم لم يعودوا يسكنون مع أهلهم، وأن عليهم واجباتٌ لابد من القيام بها لإرضاء شريك الحياة، لذا فإن التساهل والتضحية هو الحل لإجتياز هذه المرحلة الصعبة والتأقلم مع ظروف الحياة الجديدة.ثانياً: الإستماع لنصيحة الآخرين، مع أن أفضل طريقةٍ لحل المشاكل الزوجية هو بقاؤها فى إطار المنزل دون أن تخرج أسرار البيت للأصدقاء والمعارف ممن لا يقدمون ولا يؤخرون فى الغالب.
ثالثاً: المفاجاّت غير السارة، والتي يقوم بها الزوج أحيانا مثل إنفاق مصروف البيت كله فى يومٍ على شراء شيءٍ واحدٍ لنفسه مثل: عطرٍ أو هديةٍ لنفسه أو حتى لزوجته دون التفكير في باقي الـ29 يوماً، لأن ذلك يدفع الشريك في الحياة إلى الجنون.
رابعاً: فقدان الثقة في نفسك أو في شريكك بالحياة، لأن هذه الخطوة هي أسرع طريقٍ للفشل في العام الأول من الزواج وهدم البيت على من فيه، خاصةً وأن الطرف الآخر بالعلاقة يرفض استكمال الحياة مع شريكه الذي لا يعتمد عليه ولا يجد الثقة المطلوبة فيه.
خامساً: رفض التضحيات، لأن الزوجين بطبيعة الحال يكونان من ثقافتين مختلفتين في البداية، لذا يعد تقريب وجهات النظر والالتقاء في نقطةٍ واحدةٍ هو الخط الفاصل بين النجاح والفشل فى العام الأول من الزواج.
حاولي الإبتعاد عن هذه المسببات, بالحرص على التفكير العميق وتفهم الحياة الجديدة التي تتميز بالصعوبة عليك وعلى زوجك, وتذكري أنها فترة الإمتحان, ومن الرائع أن تتجاوزيها مع شريكك بنجاحٍ.
