إن اعتماد حمية نباتية من شأنه المساعدة في تقليل ضغط الدم، حسب دراسة حديثة من اليابان.
والبحث الذي اشتمل على مراجعة 39 دراسة لما يقرب من 2 شخص وجد أن الذين يتبعون حمية نباتية لديهم ضعط دم أقل من أولئك الذين يأكلون اللحوم. وإذا ما استمر المرء في اتباع هذه ط§ظ„طظ…ظٹط© على مر الوقت، فإنها يمكن أن تقلَل من خطر تعرضه للنوبة القلبية بنسبة 9 في المئة والسكتة الدماغية بنسبة 14 في المئة كما تشير الدراسة.
وفي حين أن طبيب قلب واحداً إعتبر أن ظ†طھط§ط¦ط¬ الدراسة أولية وأنه ليس على استعداد للطلب من مرضاه التخلي عن تناول اللحوم، يقول معدو الدراسة أن اتباع أي نوع من ط§ظ„طظ…ظٹط© ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھظٹط© سيكون له تأثيرٌ إيجابي على خفض ضغط الدم. إن كانت حمية مكونة فقط من الخضروات والفواكه والبقوليات والحبوب، أو ط§ظ„طظ…ظٹط© التي تشمل أيضا منتجات الألبان والبيض والأسماك.
وعلى الرغم من أن الدراسة لم تستطع إستخلاص العناصر الغذائية في الحميات النبانية المسؤولة عن هذه المنفعة لضغط الدم، إلا أنه كانت لديهم بعض النظريات بالإشارة إلى دراسات سابقة أوضحت أن الحميات التي تشتمل على وجبات غذائية منخفضة الصوديوم والغنية بالبروتينات النباتية، كلها تؤدي إلى خفض ضغط الدم.
وقد قارنت إثنتان وثلاثون من الدراسات الإختلافات بين الأفراد الذين تناولوا اللحوم وأولئك الذين لم يفعلوا. وهذه المقارنة تصف العلاقات فقط ولا تستطيع إثبات أن ط§ظ„طظ…ظٹط© وحدها السبب في أن يتمتع النباتيون بضغط دم أقل من أولئك الذيم يأكلون اللحوم.
فقط سبع دراسات أخضعت المشاركين فيها لتناول اللحوم ولعدم تناولها، وهذا النوع من الدراسات يُعتبر نوعاً أقوى من الأدلة على فعالية اتباع حمية نباتية. وفي حين أن ظ†طھط§ط¦ط¬ هذه الدراسات كانت مختلفة، إلا أنها بالعموم أظهرت منفعةً بسيطة إنما ظاهرة بهذا الخصوص.
ولحين إنتهاء الدراسات بخصوص هذه الحمية، يبقى القول أن ط§ظ„طظ…ظٹط© المتوازنة والتي يقل فيها إستخدام العناصر الغذائية العالية بالصوديوم هي الطريقة الأنجع للحفاظ على ضغط دم منخفض وصحة سليمة.
إن اعتماد حمية نباتية من شأنه المساعدة في تقليل ضغط الدم، حسب دراسة حديثة من اليابان.
والبحث الذي اشتمل على مراجعة 39 دراسة لما يقرب من 2 شخص وجد أن الذين يتبعون حمية نباتية لديهم ضعط دم أقل من أولئك الذين يأكلون اللحوم. وإذا ما استمر المرء في اتباع هذه ط§ظ„طظ…ظٹط© على مر الوقت، فإنها يمكن أن تقلَل من خطر تعرضه للنوبة القلبية بنسبة 9 في المئة والسكتة الدماغية بنسبة 14 في المئة كما تشير الدراسة.
وفي حين أن طبيب قلب واحداً إعتبر أن ظ†طھط§ط¦ط¬ الدراسة أولية وأنه ليس على استعداد للطلب من مرضاه التخلي عن تناول اللحوم، يقول معدو الدراسة أن اتباع أي نوع من ط§ظ„طظ…ظٹط© ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھظٹط© سيكون له تأثيرٌ إيجابي على خفض ضغط الدم. إن كانت حمية مكونة فقط من الخضروات والفواكه والبقوليات والحبوب، أو ط§ظ„طظ…ظٹط© التي تشمل أيضا منتجات الألبان والبيض والأسماك.
وعلى الرغم من أن الدراسة لم تستطع إستخلاص العناصر الغذائية في الحميات النبانية المسؤولة عن هذه المنفعة لضغط الدم، إلا أنه كانت لديهم بعض النظريات بالإشارة إلى دراسات سابقة أوضحت أن الحميات التي تشتمل على وجبات غذائية منخفضة الصوديوم والغنية بالبروتينات النباتية، كلها تؤدي إلى خفض ضغط الدم.
وقد قارنت إثنتان وثلاثون من الدراسات الإختلافات بين الأفراد الذين تناولوا اللحوم وأولئك الذين لم يفعلوا. وهذه المقارنة تصف العلاقات فقط ولا تستطيع إثبات أن ط§ظ„طظ…ظٹط© وحدها السبب في أن يتمتع النباتيون بضغط دم أقل من أولئك الذيم يأكلون اللحوم.
فقط سبع دراسات أخضعت المشاركين فيها لتناول اللحوم ولعدم تناولها، وهذا النوع من الدراسات يُعتبر نوعاً أقوى من الأدلة على فعالية اتباع حمية نباتية. وفي حين أن ظ†طھط§ط¦ط¬ هذه الدراسات كانت مختلفة، إلا أنها بالعموم أظهرت منفعةً بسيطة إنما ظاهرة بهذا الخصوص.
ولحين إنتهاء الدراسات بخصوص هذه الحمية، يبقى القول أن ط§ظ„طظ…ظٹط© المتوازنة والتي يقل فيها إستخدام العناصر الغذائية العالية بالصوديوم هي الطريقة الأنجع للحفاظ على ضغط دم منخفض وصحة سليمة.