يأتي بعض المرضى إلى العيادة وهم يشكون من نقص الوزن كعارض رئيسي وحيد، وهو (نقص الوزن) غالباً ما لا يؤخذ
على نحو جدي، وفي شكل عام يمكن القول أن ضياع أكثر من 3 إلى 4 كيلوغرامات خلال 6 أشهر يعتبر أمراً مهماً يجب البحث عن أسبابه.
وفقدان الوزن قد يحصل لأسباب فيزيولوجية أو لأسباب مرضية، وقد يكون مؤشراً لاضطراب صحي طفيف أو لاضطراب خطير.
وفي كل الأحوال، يمكن أن يكون فقدان الوزن مقصوداً، أي بإرادة الشخص نفسه نتيجة تقنين الواردات الغذائية أو بسبب القيام بنشاط رياضي عنيف أو تناول بعض العقاقير.
أو قد يكون فقدان الوزن غير مقصود إثر التعرض لمرض ما. وسواء كان فقدان الوزن مقصوداً أم لا فمن المهم معرفة أن نقص الوزن الشديد تترتب عنه مضاعفات ليست لمصلحة صاحبه.
ومن بين أسباب فقدان الوزن نشير إلى:
– الأورام الخبيثة، فالنقص التدريجي وغير المسيطر عليه في الوزن يمثل أحد العوارض المهمة للإصابة بالأورام الخبيثة خصوصاً في أورام القولون والكلى والرئة.
– التدخين، ينخفض الوزن عادة أثناء التدخين، وبعد التوقف عنه يميل الشخص إلى اكتساب الوزن، ولكن هذا الأمر لا يحصل لجميع المدخنين. وزيادة الوزن غالباً ما تكون مبرراً للعودة إلى التدخين.
– التقدم في السن، فكلما توغل الشخص في العمر تتباطأ العمليات الاستقلابية في الجسم ما يؤدي الى نقص في الوزن.
– أسباب وراثية.
– فقر الدم.
– أمراض الجهاز الهضمي، مثل صعوبة البلع، تشمع الكبد، السرطانات في أي مكان من الأنبوب الهضمي، وداء الطفيليات.
– بعض الأمراض التنفسية، مثل تناذرة انسداد القصبات المزمن، سرطان الرئة والتهاب غشاء الجنب القيحي.
– أمراض الجهاز المناعي.
– أمراض الجهاز البولي، مثل أمراض الكلية التي تسبب ضياع الملح، والفشل الكلوي المزمن، وسرطانات الكلية والمجاري البولية.
– بعض الأمراض النفسية والعصبية مثل داء الكآبة، نقص الشهية العصبي، داء باركنسون والحرمان من النوم.
– التعرض لبعض العوامل الكيماوية أو الفيزيائية.
– بعض أمراض القلب، مثل قصور القلب الاحتقاني، والتهاب شغاف القلب الميكروبي (التهاب الغشاء المبطن للعضلة القلبية).
– بعض أمراض الروماتيزم مثل التهاب المفاصل الرثياني.
– بعض الجراحات الجراحية التي تجرى على المعدة مثل عملية قطع العصب المبهم المغذي للمعدة.
وفقدان الوزن يمكن أن يكون علامة أساسية لمرض يعرف بكسل المعدة، وينتج من شلل نسبي يطاول عضلات المعدة ما يسبب سوء هضم الطعام فيها، وبالتالي تأخر وصوله إلى الأمعاء الدقيقة. وكسل المعدة يمكن أن يكون مسؤولاً عن كثير من الشكاوى الهضمية بسبب بطء سير الطعام والتخمرات التي تطرأ عليه، ومن بين الشكاوى: الشعور العاجل بامتلاء المعدة، وانتفاخ البطن، وفقدان الشهية على الطعام، والإحساس بالغثيان وأحياناً التقيؤ، وحس الانزعاج في البطن. هناك بعض الأسباب المعروفة لكسل المعدة مثل الأمراض العصبية وبعض الأدوية وغيرها، ولكن غالبية حالات سوء الامتصاص سببها غير معروف.
ومن بين الأسباب التي تقف وراء فقدان الوزن أمراض سوء الامتصاص الهضمي التي ينتج منها فشل الجسم في امتصاص بعض العناصر الغذائية الموجودة في الأطعمة أو كلها، مثل المعادن والفيتامينات والبروتينات والسكريات والدهنيات وغيرها. وأمراض سوء الامتصاص قد تنشأ من علل تضرب البانكرياس أو الكبد أو الطرق الصفراوية أو الأمعاء. وتتميز غالبية حالات سوء الامتصاص بعطل يشمل امتصاص الدهون الأمر الذي تنتج منه الإسهالات الدهنية، لهذا يعتبر فحص البراز أساسياً في تشخيص حالات سوء الامتصاص.
وفقدان الوزن قد يحصل لأسباب فيزيولوجية أو لأسباب مرضية، وقد يكون مؤشراً لاضطراب صحي طفيف أو لاضطراب خطير.
وفي كل الأحوال، يمكن أن يكون فقدان الوزن مقصوداً، أي بإرادة الشخص نفسه نتيجة تقنين الواردات الغذائية أو بسبب القيام بنشاط رياضي عنيف أو تناول بعض العقاقير.
أو قد يكون فقدان الوزن غير مقصود إثر التعرض لمرض ما. وسواء كان فقدان الوزن مقصوداً أم لا فمن المهم معرفة أن نقص الوزن الشديد تترتب عنه مضاعفات ليست لمصلحة صاحبه.
ومن بين أسباب فقدان الوزن نشير إلى:
– الأورام الخبيثة، فالنقص التدريجي وغير المسيطر عليه في الوزن يمثل أحد العوارض المهمة للإصابة بالأورام الخبيثة خصوصاً في أورام القولون والكلى والرئة.
– التدخين، ينخفض الوزن عادة أثناء التدخين، وبعد التوقف عنه يميل الشخص إلى اكتساب الوزن، ولكن هذا الأمر لا يحصل لجميع المدخنين. وزيادة الوزن غالباً ما تكون مبرراً للعودة إلى التدخين.
– التقدم في السن، فكلما توغل الشخص في العمر تتباطأ العمليات الاستقلابية في الجسم ما يؤدي الى نقص في الوزن.
– أسباب وراثية.
– فقر الدم.
– أمراض الجهاز الهضمي، مثل صعوبة البلع، تشمع الكبد، السرطانات في أي مكان من الأنبوب الهضمي، وداء الطفيليات.
– بعض الأمراض التنفسية، مثل تناذرة انسداد القصبات المزمن، سرطان الرئة والتهاب غشاء الجنب القيحي.
– أمراض الجهاز المناعي.
– أمراض الجهاز البولي، مثل أمراض الكلية التي تسبب ضياع الملح، والفشل الكلوي المزمن، وسرطانات الكلية والمجاري البولية.
– بعض الأمراض النفسية والعصبية مثل داء الكآبة، نقص الشهية العصبي، داء باركنسون والحرمان من النوم.
– التعرض لبعض العوامل الكيماوية أو الفيزيائية.
– بعض أمراض القلب، مثل قصور القلب الاحتقاني، والتهاب شغاف القلب الميكروبي (التهاب الغشاء المبطن للعضلة القلبية).
– بعض أمراض الروماتيزم مثل التهاب المفاصل الرثياني.
– بعض الجراحات الجراحية التي تجرى على المعدة مثل عملية قطع العصب المبهم المغذي للمعدة.
وفقدان الوزن يمكن أن يكون علامة أساسية لمرض يعرف بكسل المعدة، وينتج من شلل نسبي يطاول عضلات المعدة ما يسبب سوء هضم الطعام فيها، وبالتالي تأخر وصوله إلى الأمعاء الدقيقة. وكسل المعدة يمكن أن يكون مسؤولاً عن كثير من الشكاوى الهضمية بسبب بطء سير الطعام والتخمرات التي تطرأ عليه، ومن بين الشكاوى: الشعور العاجل بامتلاء المعدة، وانتفاخ البطن، وفقدان الشهية على الطعام، والإحساس بالغثيان وأحياناً التقيؤ، وحس الانزعاج في البطن. هناك بعض الأسباب المعروفة لكسل المعدة مثل الأمراض العصبية وبعض الأدوية وغيرها، ولكن غالبية حالات سوء الامتصاص سببها غير معروف.
ومن بين الأسباب التي تقف وراء فقدان الوزن أمراض سوء الامتصاص الهضمي التي ينتج منها فشل الجسم في امتصاص بعض العناصر الغذائية الموجودة في الأطعمة أو كلها، مثل المعادن والفيتامينات والبروتينات والسكريات والدهنيات وغيرها. وأمراض سوء الامتصاص قد تنشأ من علل تضرب البانكرياس أو الكبد أو الطرق الصفراوية أو الأمعاء. وتتميز غالبية حالات سوء الامتصاص بعطل يشمل امتصاص الدهون الأمر الذي تنتج منه الإسهالات الدهنية، لهذا يعتبر فحص البراز أساسياً في تشخيص حالات سوء الامتصاص.