يتميز مرض ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† ط§ظ„ط¹طµط¨ظٹ أو تهييج الامعاء الغليظة بأعراض مزعجة ومؤلمة في الامعاء والبطن يمكن أن تستمر لأكثر من 3 شهور.
ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† أو ما يسمى بالأمعاء الغليظة، هو الجزء الذي يصل بين الأمعاء الدقيقة والمستقيم ثم الشرج. ويبلغ طول ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† حوالي 5 أقدام، ووظيفته الأساسية هي امتصاص الماء والغذاء المفيد والأملاح من الطعام المهضوم جزئياً والقادم من الأمعاء الدقيقة.
يقول موقع Womenshealth.gov الصحي بأن هذه الحالة تؤثر على 20 بالمائة من البالغين في الولايات المتحدة. وقد تتضمن الأعراض:
ألم أو تشنجات في المعدة.
– الإمساك أو الإسهال، أو التناوب بين الإثنان.
– إحساس بعدم الرضا من حركة الأمعاء.
– ظهور مخاط مع البراز.
– غازات أو نفخة أو ورم في منطقة البطن.
– شعور بالضيق، الإمتلاء أو الغثيان بشكل غير عادي بعد أكل أي وجبة طعام حتى بالحجم الطبيعي.
الوقاية خير علاج:
تسبب بعض العادات الغذائية الخاطئة والسلوكيات تهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† وتختلف المحفزات من شخص لأخر، وبما الكل معرض للإصابة بالاضطرابات المعوية الناجمة عن تناول طعاما ما في أي وقت ينصح بمراقبة الأطعمة التي نتناولها وتأثيرها على حركة أمعائنا. نقدم جدول بالاطعمة التي تعرف بأنها محفزة لتهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† أو كما يعرف بالقولون العصبي:
– التدخين.
– اللبن.
– القهوة والشاي.
– الأطعمة المقلية.
– التوابل والبهارات.
– المشروبات الغازية.
– تناول وجبة كبيرة مساءا.
– اكل الطماطم بقشرها (اما بدون القشر لا تثير القولون).
– البقوليات (الحمص، العدس) وبعض أنواع الخضار (الكرنب، الملفوف، الملوخية).
محفزات أخرى:
– بعض العقاقير الطبية
– الإجهاد النفسي والغضب والضغوط والقلق.
– التعرض لتيارات الهواء الباردة.
يتميز مرض ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† ط§ظ„ط¹طµط¨ظٹ أو تهييج الامعاء الغليظة بأعراض مزعجة ومؤلمة في الامعاء والبطن يمكن أن تستمر لأكثر من 3 شهور.
ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† أو ما يسمى بالأمعاء الغليظة، هو الجزء الذي يصل بين الأمعاء الدقيقة والمستقيم ثم الشرج. ويبلغ طول ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† حوالي 5 أقدام، ووظيفته الأساسية هي امتصاص الماء والغذاء المفيد والأملاح من الطعام المهضوم جزئياً والقادم من الأمعاء الدقيقة.
يقول موقع Womenshealth.gov الصحي بأن هذه الحالة تؤثر على 20 بالمائة من البالغين في الولايات المتحدة. وقد تتضمن الأعراض:
ألم أو تشنجات في المعدة.
– الإمساك أو الإسهال، أو التناوب بين الإثنان.
– إحساس بعدم الرضا من حركة الأمعاء.
– ظهور مخاط مع البراز.
– غازات أو نفخة أو ورم في منطقة البطن.
– شعور بالضيق، الإمتلاء أو الغثيان بشكل غير عادي بعد أكل أي وجبة طعام حتى بالحجم الطبيعي.
الوقاية خير علاج:
تسبب بعض العادات الغذائية الخاطئة والسلوكيات تهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† وتختلف المحفزات من شخص لأخر، وبما الكل معرض للإصابة بالاضطرابات المعوية الناجمة عن تناول طعاما ما في أي وقت ينصح بمراقبة الأطعمة التي نتناولها وتأثيرها على حركة أمعائنا. نقدم جدول بالاطعمة التي تعرف بأنها محفزة لتهيج ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ظˆظ† أو كما يعرف بالقولون العصبي:
– التدخين.
– اللبن.
– القهوة والشاي.
– الأطعمة المقلية.
– التوابل والبهارات.
– المشروبات الغازية.
– تناول وجبة كبيرة مساءا.
– اكل الطماطم بقشرها (اما بدون القشر لا تثير القولون).
– البقوليات (الحمص، العدس) وبعض أنواع الخضار (الكرنب، الملفوف، الملوخية).
محفزات أخرى:
– بعض العقاقير الطبية
– الإجهاد النفسي والغضب والضغوط والقلق.
– التعرض لتيارات الهواء الباردة.