العمليات القيصرية
كشف باحثون بريطانيون أن العمليات القيصرية التي تتم لغير ط¶ط±ظˆط±ط© قد تضاعف من مخاطر وفاة النساء أو الإصابة بمضاعفات حادة عقب العملية.
وأوضحت الدراسة أن ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© تزيد في بعض الحالات من احتمالات وفاة المواليد الجدد بنسبة 70% وتشكل خطورة على الأم مقارنة بالولادات الطبيعية.
وتضمنت الدراسة بيانات خاصة تشمل 100 ألف مولود من 120 مستشفى في أمريكا اللاتينية تأتي من دراسة عالمية لمنظمة الصحة العالمية ، وتعد أحد أكبر الدراسات التي تبحث في مخاطر الولادات القيصرية.
وأكد قائد الدراسة أخصائي الولادة بجامعة أوكسفورد خوسيه فيلار أن "الرسالة هي أن هذه ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ تعد تدخُّلاً ليس له ط¶ط±ظˆط±ط© طبية ويزيد من المشاكل للأم والطفل"، وذلك حسب ما ذكر في موقع "ميديكال نيوز توداي" البريطانية.
وتكون العلميات ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© مفضلة عندما يعتقد الأطباء أن الولادة الطبيعية قد تؤدي إلى مضاعفات طبية، لكنها أصبحت أكثر شيوعاً بشكل متزايد لولادات لا تستدعي التدخل الجراحي بالضرورة.
وبلغت نسبة الولادات ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© غير الضرورية 15% من الولادات في الدول المتقدمة، وجاء في البحث أن مضاعفات ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© لغير الضرورة زادت من مخاطر الوفاة أو المضاعفات الحادة مثل استئصال الرحم أو نقل الدم أو النقل للرعاية المركزة بصرف النظر عن العمر أو التاريخ الطبي أو مكان ولادة الطفل.
وتؤدي هذه العملية إلى زيادة احتمالات نقل المولود حديثاً إلى الرعاية المركزة، بينما ارتفعت مخاطر الوفاة بنسبة 70% للأطفال الذين يولدون بالرأس أولاً في كل من ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© الاختيارية وغير الاختيارية.
يُذكر أن ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© ساعدت في إنقاذ أرواح الأطفال الذين يولدون بظهور الأرجل أو المؤخرة أولاً، وحدَّت من المخاطر الكلية في الحالات التي تكون فيها الأم أو الطفل عرضة لخطر.
العمليات القيصرية
كشف باحثون بريطانيون أن العمليات القيصرية التي تتم لغير ط¶ط±ظˆط±ط© قد تضاعف من مخاطر وفاة النساء أو الإصابة بمضاعفات حادة عقب العملية.
وأوضحت الدراسة أن ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© تزيد في بعض الحالات من احتمالات وفاة المواليد الجدد بنسبة 70% وتشكل خطورة على الأم مقارنة بالولادات الطبيعية.
وتضمنت الدراسة بيانات خاصة تشمل 100 ألف مولود من 120 مستشفى في أمريكا اللاتينية تأتي من دراسة عالمية لمنظمة الصحة العالمية ، وتعد أحد أكبر الدراسات التي تبحث في مخاطر الولادات القيصرية.
وأكد قائد الدراسة أخصائي الولادة بجامعة أوكسفورد خوسيه فيلار أن "الرسالة هي أن هذه ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ تعد تدخُّلاً ليس له ط¶ط±ظˆط±ط© طبية ويزيد من المشاكل للأم والطفل"، وذلك حسب ما ذكر في موقع "ميديكال نيوز توداي" البريطانية.
وتكون العلميات ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© مفضلة عندما يعتقد الأطباء أن الولادة الطبيعية قد تؤدي إلى مضاعفات طبية، لكنها أصبحت أكثر شيوعاً بشكل متزايد لولادات لا تستدعي التدخل الجراحي بالضرورة.
وبلغت نسبة الولادات ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© غير الضرورية 15% من الولادات في الدول المتقدمة، وجاء في البحث أن مضاعفات ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© لغير الضرورة زادت من مخاطر الوفاة أو المضاعفات الحادة مثل استئصال الرحم أو نقل الدم أو النقل للرعاية المركزة بصرف النظر عن العمر أو التاريخ الطبي أو مكان ولادة الطفل.
وتؤدي هذه العملية إلى زيادة احتمالات نقل المولود حديثاً إلى الرعاية المركزة، بينما ارتفعت مخاطر الوفاة بنسبة 70% للأطفال الذين يولدون بالرأس أولاً في كل من ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© الاختيارية وغير الاختيارية.
يُذكر أن ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ظ‚ظٹطµط±ظٹط© ساعدت في إنقاذ أرواح الأطفال الذين يولدون بظهور الأرجل أو المؤخرة أولاً، وحدَّت من المخاطر الكلية في الحالات التي تكون فيها الأم أو الطفل عرضة لخطر.
