بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم سوف اطرح لكن موضوع جدا شيق ومفيد عسي الله الله ان يجزيني فيه خيرا
سوف اتكلم قليل عن الدكتورة المشهورة في حل المشكلات والقضايا الزوجيه وهي الدكتورة ناعمه ط§ظ„ظ‡ط§ط´ظ…ظٹ ولها باعا طويل في هذا المجال واسرد لكن اليوم موضوع قصة هزاع وشما
قصة ششششششيقه ججججججججدا [/CENTER]
شما وهزاع، احدث رواية للدكتورة القديرة ظ†ط§ط¹ظ…ط© الهاشمي، الآن على صفحات مدونة مملكة بلقيس، تدور أحداث الرواية عن شما الجميلة بطلة الرواية وزوجها هزاع، الرواية مليئة بالاحداث الساخنة والعبر والنصائح والارشادات التي اعتدتم عليها من الدكتورة بالإضافة إلى انها رواية زاخرة بالمعلوماتـ، تقوم الدكتورة .
وكل ما كتبته سابقا، …. كان زخما من الإحساس، وفيضا من المحبة، أما ما سأكتبه لكم لاحقا فهو سيل الأشواق…!!!
شما وهزاع، رواية بدأت في كتابة فصولها، منذ اكثر من عامين، لأمرأة أثارت اهتمامي في تفاصيل حكايتها الجميلة، وفي استشاراتها العجيبة، وفي شخصية زوجها المتفردة…!!! اني على ثقة من انكم ستحبون شما كثيييييييييرا، فيما ستحبون هزاع أكثر بكثييييييييير…!!! ألم اقل لكم انها قصة غريبة، إنها اشبه بترانيم سنفونية عذبة، تتهادى مع كل مساء، لتعطر البيوت، وتنير القلوب وتزرع البسمات في كل الارجاء…
حينما استيقظت ذلك الصباح، كانت السماء تمطر بغزارة، وكادت الطرقات تخلوا من المارة، إن الجو غير مناسب للخروج أو العمل.. لكن ماذا افعل بالمواعيد، … توقعت ان تعتذر بعض العميلات عن الحضور، فمع جو ممطر وعاصف كهذا يصعب عليهن الخروج، … (( ألو… هلا اتصلت بالعميلات لتتأكدي من انهن سيحضرن بالنسبة للاستشارات اليوم…)) (( أنهن هنا دكتورة… على الاقل استشارة الساعة التاسعة والعاشرة وصلن وهن في الانتظار…!!!))… رغم المطر، ورغم العاصفة، يحضرن إنهن بالفعل يعانين، ..وعلي ان اخرج فورا، .. رغم انه كان بودي لو استمتع بهذا الجو الذي قل ما نراه، …
أنهيت استشارتي الأولى، وكنت امضي عشر دقائق بين كل استشارة والتي تليها في التدوين، .. (( دكتورة .. ملف لشما،… )) (( شكرا دعيها تدخل لو سمحت))…كانت شما قد حجزت هذا الموعد منذ فترة طويلة، وكنت اخشى ان مشكلتها التي وصفتها ذلك اليوم بالمصيبة، قد تفاقمت وباتت اكبر… دلفت شما عبر الباب، أمرأة في التاسع والعشرين من عمرها، طويلة القامة، حنطية البشرة، في عينيها جاذبية خاصة، تجملها تلك الرموش السوداء الطويلة، مدت يدها لتصافحني (( كيف حالك يا دكتورة … ما بغينا نشوفج … )) (( حياج الله …تفضلي.. كيف حالك الآن…))… (( اسوأ من ذي قبل .. والحمد لله )) قالتها بتنهد، وادنت رأسها إلى الجانب اليمين.. ولوت شفتيها (( لقد مضى وقت طويل منذ ان طلبت هذا الموعد، كنت ايامها اعاني كثيرا، أما اليوم، فأنا في مشكلة أكبر… لاني… لأني تهورت يا دكتورة وأخشى اني قد خسرت زوجي إلى الابد…. )) وبدأت تبكي… (( استرخي.. عزيزتري لن يصيبك إلا ما قدر الله لك، لا استشارات ظ†ط§ط¹ظ…ط© ط§ظ„ظ‡ط§ط´ظ…ظٹ ولا غيري ستحول بينك وبين ما قدر لك… فاسترخي لعل الله ييسر لك امرك… اشربي كوب العصير… )) .. انتظرتها حتى هدأت.. ورفعت عينيها المبلولتين بالدمع لتقول… (( احبه، لا تتخيلين إلى أي درجة… أشعر اني سأموت لو فارقني.. لكني لا اعرف كيف اتصرف معه، إني اخسره كل يوم، بتصرفاتي، لم اعد قادرة على التحكم في اعصابي، اصبحت تفلت مني رغما عني… كل يوم مشاكل، كل يوم .. تعبت، لا تعلمين إلى أي مدى اكون في حاجة إليه، إلى حضنه، وفي نفس الوقت اتشاجر معه، واشعل الدنيا، وأقعدها، لقد سأمت من نفسي، ولم اعد أعرف ماذا اريد، احيانا احس انه يستحق امرأة افضل مني، امرأة اجمل واكثر رقة وواثقة من نفسها، واحيانا احس انه لي وحدي، وعلي ان اقاتل من اجله، … جئت إليك اليوم، لترشديني لأني متأكدة اني اتخبط، وما افعله ليس صوابا… لكني لا أعرف لماذا استمر في هذه التصرفات، ولماذا افسد حياتنا بهذا الشكل يوميا… أنا لم اكن هكذا منذ البداية، .. ففي البداية كنت ملاكا هادئة وجميلة، لكن اليوم، .. اصبحت مجرد بومة اصدر الضجيج ليل نهار… أووه.. )) سألتها (( هل احببت العصير … )) سألتني مستغربة (( نعم )) … (( أسألك عزيزتي هل احببت العصير…)) (( نعم شكرا… )) وحدقت بي مستغربة، كيف أنها تبكي وتشكوا، وأنا اسألها عن العصير… !!!! (( ما رأيك لو تشربين المزيد، ..)) (( لا شكرا، لا أريد… دكتورة أنا اواجه مشكلة كبيرة، ولا وقت لدي علي ان اخبرك بسرعة عن مشكلتي….رجاءا فالوقت يمر، زوجي قد يتزوج من اخرى في أية لحظة.. رجاءا دكتورة ساعديني واعذريني إذا كنت عصبية في وصف مشكلتي لكني لا استطيع مؤخرا السيطرة على أعصابي…))، … (( اني متفهمة كل ما تقولين… ولا اطلب منك سوى الهدوء، اهدئي قليلا، إذا لا ترغبين في العصير يمكنني ان اطلب لك شيئا اخر..)) بحلقت في وقالت (( لا شكرا… )) وابتلعت ريقها، وصمتت… !!! اشفقت عليها من كل قلبي، إلا انه لا يمكنني ان أخبرها بأي شيء… لقد قطعت وعدا على نفسي، بأن لا ابوح أمامها بأي شيء…
(( عزيزتي شما، عميلتي التي كان من المقرر ان تأتي عند الحادية عشرة اعتذرت بسبب سوء الاحوال الجوية كما ترين، هل تحبين ان تقضي ساعتين في الحديث معي، .. !!!)) (( حقا، بالتأكيد دكتورة هذه فرصة ممتازة، اصلا انا كنت ارى ان ساعة واحدة لاحكي مشكلتي لا تكفي… !!! )) قلت مبتسمة، (( يبدوا ان لديك حكاية مميزة…!!!)) … تنهدت (( كثيرا، حكايتي مع هزاع جميلة رغم أنها بدأت بشكل تقليدي جدا، لكني في الحقيقة عشت معه اجمل سنوات عمري… )) (( نعم هذا هو الكلام، هكذا يمكننا ان نجلس على الأريكة، تفضلي من هنا… ))
أحب كثيرا أن اجعل جلستي مع عميلتي أقرب إلى جلسات الشاي، حيث تحكي مشكلتنا كما تحكي لصديقتها، واشير عليها كما اشير على صديقتي، .. (( سأطلب الشاي والبسكويت ما رأيك )) قالت باستسلام (( جيد، لكني لن اكل البسكويت… علي أن اخفف وزني…)) ابتسمت من كل قلبي، .. تماما كما وصفها…!!!
شما الفتاة العنيدة، … عنادها يشبه الضغط الذي لا يفتأ حتى يحطم الأعصاب، إنها عبقرية صغيرة، في مساحة من الهدوء يمكنها ان تصنع ضجة كبيرة، تفكر كثيرا، تتحرك دائما، ورغم ذلك تشعر انها ساكنة، متزنة، عاقلة، وثقيلة…!!!، ولديها وهم كبيييييييييير، بأنها ضخمة، بدينة، ممتلئة ودبة، … لكني اصبت بالذهول حينما رأيتها، فهي ذات قوام ممشوق، جميل ومتناسق،
قلت (( ما رأيك يا شما، لو تسردين لي حكايتك، منذ البداية، واعدك ان كل شيء سيكون على ما يرام بإذن الله.. ما رايك… )) (( لا مانع لدي دكتورة، لكني اليوم اقيم في بيت اهلي، انا متخاصمة مع زوجي، وهو قرر الزواج من اخرى، .. واخشى ان الوقت سيضيع مني، وانه سيتركني ويتزوج من ميوووووه، تلك الأفعى… لقد لفت ودارت لتأخذه مني.. )) .. (( قلت لك منذ البداية، كل شيء في هذه الدنيا مقدر للانسان قبل ميلاده، فإن قدر الله عليك امرا لن يقدمه ولن يأخره شيء، فظني بالمعبود خيرا، ثم اني لا استطيع ان أعالج مشكلة لا أعرف عن جذورها أي شيء، ولك مني وعد، بأن كل شيء بإذن الله سيكون على ما يرام… )) (( كلامك يطمأنني يا دكتورة، اشعر في حديثك براحة وسكينة، توكلت على الله… وإليك حكايتي…
وبدأت شما في سرد حكايتها……
ادخلي على هذا الرابط ستجدين القصة كامله وتاااااااااااااااااااااااابعي التفاصيل الشيقه
http://www.blqees.com/vb/showthread.php?t=365168
بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم سوف اطرح لكن موضوع جدا شيق ومفيد عسي الله الله ان يجزيني فيه خيرا
سوف اتكلم قليل عن الدكتورة المشهورة في حل المشكلات والقضايا الزوجيه وهي الدكتورة ناعمه ط§ظ„ظ‡ط§ط´ظ…ظٹ ولها باعا طويل في هذا المجال واسرد لكن اليوم موضوع قصة هزاع وشما
قصة ششششششيقه ججججججججدا [/CENTER]شما وهزاع، احدث رواية للدكتورة القديرة ظ†ط§ط¹ظ…ط© الهاشمي، الآن على صفحات مدونة مملكة بلقيس، تدور أحداث الرواية عن شما الجميلة بطلة الرواية وزوجها هزاع، الرواية مليئة بالاحداث الساخنة والعبر والنصائح والارشادات التي اعتدتم عليها من الدكتورة بالإضافة إلى انها رواية زاخرة بالمعلوماتـ، تقوم الدكتورة .
وكل ما كتبته سابقا، …. كان زخما من الإحساس، وفيضا من المحبة، أما ما سأكتبه لكم لاحقا فهو سيل الأشواق…!!!
شما وهزاع، رواية بدأت في كتابة فصولها، منذ اكثر من عامين، لأمرأة أثارت اهتمامي في تفاصيل حكايتها الجميلة، وفي استشاراتها العجيبة، وفي شخصية زوجها المتفردة…!!! اني على ثقة من انكم ستحبون شما كثيييييييييرا، فيما ستحبون هزاع أكثر بكثييييييييير…!!! ألم اقل لكم انها قصة غريبة، إنها اشبه بترانيم سنفونية عذبة، تتهادى مع كل مساء، لتعطر البيوت، وتنير القلوب وتزرع البسمات في كل الارجاء…حينما استيقظت ذلك الصباح، كانت السماء تمطر بغزارة، وكادت الطرقات تخلوا من المارة، إن الجو غير مناسب للخروج أو العمل.. لكن ماذا افعل بالمواعيد، … توقعت ان تعتذر بعض العميلات عن الحضور، فمع جو ممطر وعاصف كهذا يصعب عليهن الخروج، … (( ألو… هلا اتصلت بالعميلات لتتأكدي من انهن سيحضرن بالنسبة للاستشارات اليوم…)) (( أنهن هنا دكتورة… على الاقل استشارة الساعة التاسعة والعاشرة وصلن وهن في الانتظار…!!!))… رغم المطر، ورغم العاصفة، يحضرن إنهن بالفعل يعانين، ..وعلي ان اخرج فورا، .. رغم انه كان بودي لو استمتع بهذا الجو الذي قل ما نراه، …
أنهيت استشارتي الأولى، وكنت امضي عشر دقائق بين كل استشارة والتي تليها في التدوين، .. (( دكتورة .. ملف لشما،… )) (( شكرا دعيها تدخل لو سمحت))…كانت شما قد حجزت هذا الموعد منذ فترة طويلة، وكنت اخشى ان مشكلتها التي وصفتها ذلك اليوم بالمصيبة، قد تفاقمت وباتت اكبر… دلفت شما عبر الباب، أمرأة في التاسع والعشرين من عمرها، طويلة القامة، حنطية البشرة، في عينيها جاذبية خاصة، تجملها تلك الرموش السوداء الطويلة، مدت يدها لتصافحني (( كيف حالك يا دكتورة … ما بغينا نشوفج … )) (( حياج الله …تفضلي.. كيف حالك الآن…))… (( اسوأ من ذي قبل .. والحمد لله )) قالتها بتنهد، وادنت رأسها إلى الجانب اليمين.. ولوت شفتيها (( لقد مضى وقت طويل منذ ان طلبت هذا الموعد، كنت ايامها اعاني كثيرا، أما اليوم، فأنا في مشكلة أكبر… لاني… لأني تهورت يا دكتورة وأخشى اني قد خسرت زوجي إلى الابد…. )) وبدأت تبكي… (( استرخي.. عزيزتري لن يصيبك إلا ما قدر الله لك، لا استشارات ظ†ط§ط¹ظ…ط© ط§ظ„ظ‡ط§ط´ظ…ظٹ ولا غيري ستحول بينك وبين ما قدر لك… فاسترخي لعل الله ييسر لك امرك… اشربي كوب العصير… )) .. انتظرتها حتى هدأت.. ورفعت عينيها المبلولتين بالدمع لتقول… (( احبه، لا تتخيلين إلى أي درجة… أشعر اني سأموت لو فارقني.. لكني لا اعرف كيف اتصرف معه، إني اخسره كل يوم، بتصرفاتي، لم اعد قادرة على التحكم في اعصابي، اصبحت تفلت مني رغما عني… كل يوم مشاكل، كل يوم .. تعبت، لا تعلمين إلى أي مدى اكون في حاجة إليه، إلى حضنه، وفي نفس الوقت اتشاجر معه، واشعل الدنيا، وأقعدها، لقد سأمت من نفسي، ولم اعد أعرف ماذا اريد، احيانا احس انه يستحق امرأة افضل مني، امرأة اجمل واكثر رقة وواثقة من نفسها، واحيانا احس انه لي وحدي، وعلي ان اقاتل من اجله، … جئت إليك اليوم، لترشديني لأني متأكدة اني اتخبط، وما افعله ليس صوابا… لكني لا أعرف لماذا استمر في هذه التصرفات، ولماذا افسد حياتنا بهذا الشكل يوميا… أنا لم اكن هكذا منذ البداية، .. ففي البداية كنت ملاكا هادئة وجميلة، لكن اليوم، .. اصبحت مجرد بومة اصدر الضجيج ليل نهار… أووه.. )) سألتها (( هل احببت العصير … )) سألتني مستغربة (( نعم )) … (( أسألك عزيزتي هل احببت العصير…)) (( نعم شكرا… )) وحدقت بي مستغربة، كيف أنها تبكي وتشكوا، وأنا اسألها عن العصير… !!!! (( ما رأيك لو تشربين المزيد، ..)) (( لا شكرا، لا أريد… دكتورة أنا اواجه مشكلة كبيرة، ولا وقت لدي علي ان اخبرك بسرعة عن مشكلتي….رجاءا فالوقت يمر، زوجي قد يتزوج من اخرى في أية لحظة.. رجاءا دكتورة ساعديني واعذريني إذا كنت عصبية في وصف مشكلتي لكني لا استطيع مؤخرا السيطرة على أعصابي…))، … (( اني متفهمة كل ما تقولين… ولا اطلب منك سوى الهدوء، اهدئي قليلا، إذا لا ترغبين في العصير يمكنني ان اطلب لك شيئا اخر..)) بحلقت في وقالت (( لا شكرا… )) وابتلعت ريقها، وصمتت… !!! اشفقت عليها من كل قلبي، إلا انه لا يمكنني ان أخبرها بأي شيء… لقد قطعت وعدا على نفسي، بأن لا ابوح أمامها بأي شيء…
(( عزيزتي شما، عميلتي التي كان من المقرر ان تأتي عند الحادية عشرة اعتذرت بسبب سوء الاحوال الجوية كما ترين، هل تحبين ان تقضي ساعتين في الحديث معي، .. !!!)) (( حقا، بالتأكيد دكتورة هذه فرصة ممتازة، اصلا انا كنت ارى ان ساعة واحدة لاحكي مشكلتي لا تكفي… !!! )) قلت مبتسمة، (( يبدوا ان لديك حكاية مميزة…!!!)) … تنهدت (( كثيرا، حكايتي مع هزاع جميلة رغم أنها بدأت بشكل تقليدي جدا، لكني في الحقيقة عشت معه اجمل سنوات عمري… )) (( نعم هذا هو الكلام، هكذا يمكننا ان نجلس على الأريكة، تفضلي من هنا… ))أحب كثيرا أن اجعل جلستي مع عميلتي أقرب إلى جلسات الشاي، حيث تحكي مشكلتنا كما تحكي لصديقتها، واشير عليها كما اشير على صديقتي، .. (( سأطلب الشاي والبسكويت ما رأيك )) قالت باستسلام (( جيد، لكني لن اكل البسكويت… علي أن اخفف وزني…)) ابتسمت من كل قلبي، .. تماما كما وصفها…!!!
شما الفتاة العنيدة، … عنادها يشبه الضغط الذي لا يفتأ حتى يحطم الأعصاب، إنها عبقرية صغيرة، في مساحة من الهدوء يمكنها ان تصنع ضجة كبيرة، تفكر كثيرا، تتحرك دائما، ورغم ذلك تشعر انها ساكنة، متزنة، عاقلة، وثقيلة…!!!، ولديها وهم كبيييييييييير، بأنها ضخمة، بدينة، ممتلئة ودبة، … لكني اصبت بالذهول حينما رأيتها، فهي ذات قوام ممشوق، جميل ومتناسق،
قلت (( ما رأيك يا شما، لو تسردين لي حكايتك، منذ البداية، واعدك ان كل شيء سيكون على ما يرام بإذن الله.. ما رايك… )) (( لا مانع لدي دكتورة، لكني اليوم اقيم في بيت اهلي، انا متخاصمة مع زوجي، وهو قرر الزواج من اخرى، .. واخشى ان الوقت سيضيع مني، وانه سيتركني ويتزوج من ميوووووه، تلك الأفعى… لقد لفت ودارت لتأخذه مني.. )) .. (( قلت لك منذ البداية، كل شيء في هذه الدنيا مقدر للانسان قبل ميلاده، فإن قدر الله عليك امرا لن يقدمه ولن يأخره شيء، فظني بالمعبود خيرا، ثم اني لا استطيع ان أعالج مشكلة لا أعرف عن جذورها أي شيء، ولك مني وعد، بأن كل شيء بإذن الله سيكون على ما يرام… )) (( كلامك يطمأنني يا دكتورة، اشعر في حديثك براحة وسكينة، توكلت على الله… وإليك حكايتي…وبدأت شما في سرد حكايتها……
ادخلي على هذا الرابط ستجدين القصة كامله وتاااااااااااااااااااااااابعي التفاصيل الشيقهhttp://www.blqees.com/vb/showthread.php?t=365168