حكاية القصة.

كانت منى بنت طيبة القلب متوسطة الجمال عمرها 25 سنة متخرجة من الجامعة وكانت سلمى كانت بنت نوعا ما مغروة بجمالها عمرها 23 سنة وهي الأخت الصغيرة وكانت تغيظ أختها بجمالها وتظهر لناس حتى تغيظ أختها حتى تقدم لها الخطيب الذي كانت تتمناه سلمى وكان يشتغل في أرامكو وكان وسيم جدآ وجاء الأب والأم موافقين وكانت منى متضيقة لماذا تتزوج تنخطب أختها الصغرى تحطمت أحلامها لأنه كانت تعاني من مرض مزمن ألا وهو الصرع ومع ذلك فرحت منى بزواج أختها وأقيم الفرح ولكن أختها كانت تنقل عن منى كلام بأنها غيورة وحسودة
ولكن منى لم تعبر أختها ولا لكلامها حتى حصل بينهم نوع من الفجوة والكراهية وكل واحدة لا تقبل من الثانية كلام وأنجبت سلمى الولد وكان جميل يشبه أباه وكبر الولد وصار عمره 6 شهور وكان عنده الغدة وقالت سلمى أنه حسد والحسد من أختى منى التي تحسدني على زواجي وبعد سنة تقدم لمنى زوج يقارب عمره 42 سنة وجامعي وكان عنده وظيفة في البريد وكان زوجها راتبه عالية وكانت منى تهدي سلمى الهدايا ولكن سلمى كانت تتحدث عنها بين العائلة بأنها حسودة حتى استمرت الكراهية بين أختين حتى إلى يومنا هذا هذا بسبب الأم والأب والتفراقة في معاملة أرجو عدم تفراقة بين معاملة اولادكم حتى لا يصبح فجوة من الكراهية وهذا موجز القصة أعطوني ردودكم أسفة على التعبير .

اسعد الله قلوبكم وامتعها
بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخير وعافية

لكم خالص احترامي