"أكثروا من ذكر هادم اللذات " ومعناه نغصوا بذكره اللذات حتى ينقطع ركونكم إليها فتقبلوا على الله تعالى، وإن ذكر الموت يوجب التجافي عن دار الغرور ويتقاضى الاستعداد للآخرة
وذكر الموت يسعد المؤمن ويتحفه لأن الدنيا سجن المؤمن إذ لا يزال فيها في عناء من مقاساه نفسه ورياضة شهواته ومدافعة شيطانه فالموت إطلاق له من هذا العذاب والإطلاق تحفة من حقه .
المسلم حقاً هو المؤمن الصادق الذي يسلم المسلمون من لسانه ويده يتحقق فيه أخلاق المؤمنين ولم يتدنس من المعاصي إلا باللمم والصغائر فالموت يطهره منها ويكفرها ان شاء الله رب العالمين .
يعد ذاكر الموت من الأكياس قال رجل من الأنصار من أكيس الناس وأكرم الناس يا رسول الله فقال " أكثرهم ذكراً للموت وأشدهم استعداد له أولئك هم الأكياس ذهبوا بشرف الدنيا وكرامة الأخرة".
ذكر الموت يرقق القلب من قسوته وجفاءه قالت صفية رضي الله عنها " إن امرأة اشتكت إلى عائشة رضي الله عنها قساوة قلبها فقالت اكثرى ذكر الموت يرق قلبك ففعلت فرق قلبها فجاءت تشكر عائشة رضي الله عنها.
ومن أخطر الأسباب التى تؤدى الى طول الأمل فى الدنيا ونسيان الموت سببان 00أولهما : حب الدنيا ويستقر فى قلب العبد إذا أنس بها وبشهواتها ولذاتها وعلائقها فثقل على قلبه مفارقتها فامتنع قلبه من الفكر في الموت الذي هو سبب مفارقتها وكل من كره شيئاً دفعه عن نفسه والإنسان مشغوفا بالأماني الباطلة فيمني نفسه أبداً بما يوافق مراده وإنما يوافق مراده البقاء في الدنيا فلا يزال بتوهمه وبقدره في نفسه ويقدر توابع البقاء وما يحتاجه إليه من مال وأهل ودار وأصدقاء ودواب وسائر أسباب الدنيا فيصير عاكفا على هذا الفكر موقوفاً عليه ، فيلهو عن ذكر الموت فلا يقدر قربه فإن خطر له من بعض الأحوال أمر الموت و الحاجة إلى الاستعداد له 00سوف ووعد نفسه .
وهو أن الإنسان يعول على شبابه ويستبعد قرب الموت مع الشباب أو ليس يتفكر المسكين في أن مشايخ بلده لو عدوا كانوا أقرب من العشر وإنما قلوا لأن الموت في الشباب أكثر . وقد يغتر بصحته ولا يدري أن الموت يأتي فجأة وإن استبعد ذلك فإن المرض يأتي فجأة وإذا مرض لم يكن الموت بعيداً
"أكثروا من ذكر هادم اللذات " ومعناه نغصوا بذكره اللذات حتى ينقطع ركونكم إليها فتقبلوا على الله تعالى، وإن ذكر الموت يوجب التجافي عن دار الغرور ويتقاضى الاستعداد للآخرة
وذكر الموت يسعد المؤمن ويتحفه لأن الدنيا سجن المؤمن إذ لا يزال فيها في عناء من مقاساه نفسه ورياضة شهواته ومدافعة شيطانه فالموت إطلاق له من هذا العذاب والإطلاق تحفة من حقه .
المسلم حقاً هو المؤمن الصادق الذي يسلم المسلمون من لسانه ويده يتحقق فيه أخلاق المؤمنين ولم يتدنس من المعاصي إلا باللمم والصغائر فالموت يطهره منها ويكفرها ان شاء الله رب العالمين .
يعد ذاكر الموت من الأكياس قال رجل من الأنصار من أكيس الناس وأكرم الناس يا رسول الله فقال " أكثرهم ذكراً للموت وأشدهم استعداد له أولئك هم الأكياس ذهبوا بشرف الدنيا وكرامة الأخرة".
ذكر الموت يرقق القلب من قسوته وجفاءه قالت صفية رضي الله عنها " إن امرأة اشتكت إلى عائشة رضي الله عنها قساوة قلبها فقالت اكثرى ذكر الموت يرق قلبك ففعلت فرق قلبها فجاءت تشكر عائشة رضي الله عنها.
ومن أخطر الأسباب التى تؤدى الى طول الأمل فى الدنيا ونسيان الموت سببان 00أولهما : حب الدنيا ويستقر فى قلب العبد إذا أنس بها وبشهواتها ولذاتها وعلائقها فثقل على قلبه مفارقتها فامتنع قلبه من الفكر في الموت الذي هو سبب مفارقتها وكل من كره شيئاً دفعه عن نفسه والإنسان مشغوفا بالأماني الباطلة فيمني نفسه أبداً بما يوافق مراده وإنما يوافق مراده البقاء في الدنيا فلا يزال بتوهمه وبقدره في نفسه ويقدر توابع البقاء وما يحتاجه إليه من مال وأهل ودار وأصدقاء ودواب وسائر أسباب الدنيا فيصير عاكفا على هذا الفكر موقوفاً عليه ، فيلهو عن ذكر الموت فلا يقدر قربه فإن خطر له من بعض الأحوال أمر الموت و الحاجة إلى الاستعداد له 00سوف ووعد نفسه .
وهو أن الإنسان يعول على شبابه ويستبعد قرب الموت مع الشباب أو ليس يتفكر المسكين في أن مشايخ بلده لو عدوا كانوا أقرب من العشر وإنما قلوا لأن الموت في الشباب أكثر . وقد يغتر بصحته ولا يدري أن الموت يأتي فجأة وإن استبعد ذلك فإن المرض يأتي فجأة وإذا مرض لم يكن الموت بعيداً
ربنا يجعله في ميزان حسناتك يا اختى
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
ربنا يجعله في ميزان حسناتك يا اختى
جزاج الله خير
بارك الله فيج من اروع ما قرأت
ادعي لي اختي ان يكون الله اقرب مافي قلبي …… لان حب الدنيا لايشغلني …….. اتمنى ان يشغلني حب الله
وان يبعدني عن اللهو وحتى ان كان بريئاا … كي لا انسى واجبي
ادعي لي ان اموت والله راضي عني ويغفر لي جميع ذنوبي سواء فعلتها من غير قصد او بعلم
والله يكثر من امثالج ويخليج يارب للاسلام دين السماحه والمحبه
عزيزتي وغاليتي (( حواء الكون )) بارك الله بكي وجعلني خير مماتظنين
اللهم طهر قلبها بكلمة لا إله إلا الله واجعل حبها لك احب إليها من نفسها واكفها بحلالك عن حرامك واجعلها ممن بسمعون القول ويتبعون احسنه
اللهم انفعها بما علمتها وعلمها ماينفعها وزدها علما" من عندك اللهم اجعلها من المهدتيات الصالحات التائبات الدعيات إلى الخير وكرها بما تكره وحببها بما تحبه واجعلها ممن يتبع سنة الرسول عليه الصلاه والسلام وارزقها حلالا" طيبا" من عندك
واخيرا ارجع واقول بارك الله بكم وحياكم وبياكم جميعا
ولج مثل هالدعوه من قلبي لج الله يرزقج خير الدنيا والآخره
وبمرت ملك يقول وجب … وتكونين ممن احبهم الله
انتي انسانه راقيه وياليت نص الداعيات مثلج اللي هالوقت
الله يبارك لج ويبارك فيج حبيبتي