تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شرعا لايجوز توزيع منحة التموين

شرعا لايجوز توزيع منحة التموين

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

يابنات مايجوز توزيع منحة التموين الفتوى لايجوز وخير البلد لابناء البلد بللليز لاتتأثمون وانتوا نيتكم الحسنات ,الهديه لاتهدى وبالعقل التموين مكلف ديرتنا ملايين الملايين لانبعثرها المفروض نتصرف فيها بحكمه وارجعوا لسورة يوسف واقرؤا قصة السبع سنبلات مو لي صار الخير زايد نوزعه لما نقتصد بالتموين معناته فلوس الديره بتظل بميزانيتها لي ولج ولعيالنا بلليز بدون عاطفه واللي بتسعى للخير الاسواق مفتوحه تروح تشتري من حلالها الخاص وتتبرع ,بضرب مثل صغير ضربته لوحدهخ من خواتنا بموضوعها ,الحين لي شريتي ذبيحه تحطينها بالفريزر والا توزعينها ؟؟

طبعا تحطينها بالفريزر وتقسمينها ,صح ؟

الحين الخروف هو تموين ديرتج وخير بلادج تبعثرينه والا تخلينه بمخازن الديره تستفيدين منه سواء كفلوس (قيمة التموين ) أو كتموين ) بلليز شوية عقلانيه وخل نبتعد عن العاطفه الله يرضى عليكم الكويت تستاهل منكم أكثر من جذيه لاتعتبرونها البقره اللي لازم نتفها وننسى انا عايشين من حليبها .(مع ان الكويت أكرم من انها تنحسب بقره بس قلت أضرب مثل بسيط )

الوسوم:

14 أفكار بشأن “شرعا لايجوز توزيع منحة التموين”

  1. انا سمعت انه يجوز لانها تعتبر صدقه مو هديه

    بس في فتوه شرعيه طلعت عليها والا هذا اجتهاد من عندج اختي؟

    والف شكر



  2. فتوى ياقلبي وبحاول أشوف اذا في لها رابط عالنت .واذا ماني غلطانه للدكتور عجيل النشمي وغير انها فتوى ياقلبي استفتي قلبك ,خير ديرتج لج ولعيالج ومثل ماذكرت لنا بقصة سيدنا يوسف عبره .



  3. ياليت تبحثين عن الرابط وتفيدينا

    لكن بالعقل عزيزتي مكرمة التموين من المال العام للدوله يعني مُلك لج ولمن تكون مُلك لج انتي حره تتصرفين فيها كما تشائين

    وماشالله سنه جدام يا عالم منو عايش منو بيموت يعني الشي الي ماتحتاجينه من التموين تصدقي فيه مو معقوله بتخشينه وانتي ماراح تستفيدين منه في ناس متعففه تمد ايدينها محتاجينها اكثر مننا لكن عزة النفس فيها تمنعها تمد ايدها عرفتي شلون بارك الله فيج

    والصدقه ترا زينه سواء من خيرج او خير ديرتج وماشالله خير ديرتنا واصل لي جنوب افريقيا

    مو حرام نعطي ناس بيننا عايشين وظروفهم صعبه

    ولا تنسين الصدقه دفعة بلاء يعني فرصه للواحد انه يتصدق ويدفع بلاوي كثيره عنه

    ولا ينقص مالٍ من صدقه

    تحياتي لج ^_^



  4. اختي والي يعافيج اذا في فتوى موثوق فيهاا

    حطيهاا لناا لانه مانبي نأثم واحناا نقصد الاجر والثواب

    وانا سامعه مثل كلام اختي بنت الجابريه



  5. امممممم

    انا وجهة نظري الى بياخذ نصيبه ويعطي احد مو مشكله

    بس لاياخذ فوق حاجته ويكود بالبيت وبعدين يفكر وبين يبي يوزعه

    خلاص مو محتاجه لا تاخذه من الاساس



  6. وانا سمعت ان اللي يبي يتبرع فيها .. ومايكون محتاجها … ممكن جدا يتبرع فيها ..

    بس فيه ناس استغفر الله …. يبيعونها بيع …

    والله لو يوزعونها عالمحتاجين ..وايد ابرك …

    روحوا الجهرا ..وشوفوا فيه عوايل عايشه على الله وعلى صدقات الاوادم ..

    اي شرع اللي يحرم انني اساعدهم ؟

    خصوصا انها منحه من الوالد … يعني لكل شخص حرية التصرف فيها …



  7. والله عجيب الافتاء بهذه الطريقه

    التموين مللك للأشخاص الدوله قررت انه تعطيه للفرد هدية

    وانا حره بهديتي شنو أتصرف فيها

    وليش ما اساعد فيها الفقير

    تخزنون الأكل يا كافي ولا تعطوناه فقير وتحت اسم لا يجوز

    والي يعافيكم بطلو فتاوي بو نص وربع



  8. الظاهر في فئه من البنات فهمتني غلط ……………….ماتخزنونه حبيباتي تاخذون قد حاجتكم فقط لان التموين مكلف الدوله فلوس فليش أخسر ديرتي وأوزع خيرها اللي بيتصدق يروح يشتري ويتصدق من جيبه مو من جيب الدوله والهديه لاتهدى (مستحيل يكون لهالدرجه كلامي غامض )



  9. هل يجوز بيع الهدية ؟ حيث إن هناك مقولة بأن الهدية لا تهدى ولا تباع ؟.

    الحمد لله

    المقولة المشهورة بين كثير من الناس : " الهدية لا تُهدى ولا تُباع " مقولة غير صحيحة ، ومخالفة للشرع ، بل من تملَّك هدية بطريق شرعي فإن له الحق في التصرف بها بيعاً وإجارة وإهداءً ووقفاً ، ولا حرج عليه في ذلك ، ومن منع شيئاً من ذلك لم يُصب ، وقد جاء في السنَّة النبوية الصحيحة ما يدل على هذا .
    1- عَنْ عَلِيٍّ رضي الله عنه أَنَّ أُكَيْدِرَ دُومَةَ أَهْدَى إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَوْبَ حَرِيرٍ ، فَأَعْطَاهُ عَلِيًّا ، فَقَالَ : ( شَقِّقْهُ خُمُرًا بَيْنَ الْفَوَاطِمِ ) .

    رواه البخاري (2472) ومسلم – واللفظ له – (2071) .
    " أُكَيْدِرَ دُومَةَ " : هو أكيدر بن عبد الملك الكندي ، واختلف في إسلامه والأكثر على أنه لم يُسلم .
    " الخُمُر " : جمع خمار .
    " الفواطم " : هن ثلاث : فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفاطمة بنت أسد , وهي أم علي بن أبي طالب , وفاطمة بنت حمزة بن عبد المطلب .
    وفي الحديث أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم أهدى ما أُهدي إليه ، وعليه : فهو يدل على بطلان من منع من إهداء الهدية .
    2- وعن عَبْد اللَّهِ بْن عُمَرَ قَالَ : أَخَذَ عُمَرُ جُبَّةً مِنْ إِسْتَبْرَقٍ تُبَاعُ فِي السُّوقِ ، فَأَخَذَهَا فَأَتَى بِهَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، ابْتَعْ هَذِهِ تَجَمَّلْ بِهَا لِلْعِيدِ وَالْوُفُودِ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّمَا هَذِهِ لِبَاسُ مَنْ لا خَلاقَ لَهُ ) فَلَبِثَ عُمَرُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَلْبَثَ ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِجُبَّةِ دِيبَاجٍ ، فَأَقْبَلَ بِهَا عُمَرُ فَأَتَى بِهَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّكَ قُلْتَ إِنَّمَا هَذِهِ لِبَاسُ مَنْ لا خَلاقَ لَهُ ، وَأَرْسَلْتَ إِلَيَّ بِهَذِهِ الْجُبَّةِ ! فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( تَبِيعُهَا أَوْ تُصِيبُ بِهَا حَاجَتَكَ ) . رواه البخاري (906) ومسلم (2068) .
    وفي الحديث نصٌّ على جواز بيع الهدية ، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر في الهدية التي أهداه إياها : " تبيعها " .
    3- وعَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ ، فَكُنْتُ عَلَى بَكْرٍ صَعْبٍ لِعُمَرَ ، فَكَانَ يَغْلِبُنِي فَيَتَقَدَّمُ أَمَامَ الْقَوْمِ ، فَيَزْجُرُهُ عُمَرُ وَيَرُدُّهُ ، ثُمَّ يَتَقَدَّمُ فَيَزْجُرُهُ عُمَرُ وَيَرُدُّهُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعُمَرَ : بِعْنِيهِ . قَالَ : هُوَ لَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : بِعْنِيهِ . فَبَاعَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( هُوَ لَكَ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، تَصْنَعُ بِهِ مَا شِئْتَ ) . رواه البخاري (2010) .
    (بَكر) : ولد الناقة أول ما يُركب .
    صعب : كثير النفور .
    فقول الرسول صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عمر : ( هُوَ لَكَ ، تَصْنَعُ بِهِ مَا شِئْتَ ) يدل على أن من أهدي إليه شيء فقد صار ملكاً له ، يتصرف فيه كما يشاء ، بالبيع أو الهدية أو غير ذلك .
    والله أعلم .
    http://www.islamqa.com/ar/ref/70272



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.