تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اعتراف غنيمه الفهد

اعتراف غنيمه الفهد

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

اعتراف الكاتبة "غنيمه الفهد

الكاتبة الكويتية المعروفة "غنيمة الفهد المرزوق
رئيسة تحرير مجلة "اسرتي"
والناشطة السابقة في مجال "النسوية"
سجلت اعترافاً مدوياً نشرته في مقال بعنوان (("وحي الكلمات"))
نشر في مجلة "المجلة" تقول فيه:

( كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا ..
نلنا كل شيء ..
نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف …

أصبحنا كالرجل تماما : نسوق السيارة , نسافر للخارج لوحدنا , نلبس البنطلون ,
أصبح لنا رصيد في البنك ..
ووصلنا إلى المناصب القيادية ….
واختلطنا بالرجال..
ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ….
ثم … الرجل كما هو …. والمرأة غدت رجلا : تشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها, و تأمر خدمها،
وبعد أن نلنا كل شيء .. و أثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم، وبصراحتي المعهودة :
(( ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة …. المرأة التي تحتمي بالرجل ,
و يشعرها الرجل بقوته ,
و يـحرمها من السفر لوحدها ..
و يطلب منها أن تجلس في بيتها ..
ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها
و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي)) .
نعم … أقولها بعد تجربة :
(( أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها ))!!

http://tl.gd/fslgmp · Reply
Report post (?)

الوسوم:

14 أفكار بشأن “اعتراف غنيمه الفهد”

  1. صح لسانها

    وحلو الوحدة تمسك العصا من النص يعني تدرس تشتغل تعيش حياة عملية وتشوف الناس وهم ماسكة بيتها وطايعة زوجها



  2. لست مع غنيمة الفهد وان كانت طويلة الباع في ثقافتها وانا قزمة الى جوار علمها . تصويرها للمرأة على انها اصبحت كالرجل خطأ
    الأنوثة جزء من تكويننا لا تغيره الأمور التي تفرض عليها المشاركة التي هي جزء من الحياة الواقعية التي لا خيار لها فيها والتي تجبرها او تخيرها متطلبات الحياة الحالية عليها.
    الأنثى ستظل أنثى ، وفي مواقف كثيرة يكون ممارستها فعل الرجال من الأمور المشرفة لها ، كالجدية وعدم الميوعة ، والتعامل مع الرجل كأخ لاكرجل تظهر أمامه ضعف النثى ( فيطمع الذي في قلبه مرض)
    الأنوثة مشاركة وتفاني وقد يكون حملها قاسيا ان تقاعس الزوج مثلا عن مساعدتها في أعباء المسؤولية ونسي مايعود عليه بالأجر والثواب . هي والحال هذه خير منه وأعظم أجرا واحسن تقديرا واكثر احتراما في كل الأعراف . اليست هي المدرسة التي تعد شعبا طيب الأعراف ؟ فكيف تعده وهي أولى بالاعداد
    وفاقد الشيء لايعطيه .. هل تعود لزمن البساطة لتكون قعيدة البيت والزمن نفسه قد ضيع البساطة؟
    هل تنتظر ان يأتي الرجل لها وللعائلة بما تتطلبه الحياة الآن وهي قعيدة بيتها؟ نكون قد ظلمنا الرجل وظلمنا أنفسنا .
    نحن لسنا في ماضي البساطة والرضا نحن في حاضر التعقيد والطفرات والمستجدات والمتطلبات . تهوي مطارقه علينا في كل يوم ، ونلهث في ركبه رجالا ونساء لانريد ان يفوتنا فنعجز ، انه عصر اختبار الإرادة والتحمل فكيف للمرأة ان تتمنى العودة الى عصر جاهليتها وراحتها ودلالها وسيطرة الرجل لتظهر انوثتها الضعيفة وتحس بأنها إمرأة !٠ ربما

    كان الرجل شهما خلوقا وربما كان مستبدا ظالما … وهي في جميع الاحوال مسلوبة الارادة لاتملك من امرها شيئا. دعونا ننظر الى التوسط فهو أسلم نظرة
    وانصف للمرأة وأقرب للواقع واحفظ للكرامة .



  3. اقتباس:
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة some one waw
    صح لسانها

    وحلو الوحدة تمسك العصا من النص يعني تدرس تشتغل تعيش حياة عملية وتشوف الناس وهم ماسكة بيتها وطايعة زوجها

    صح بدنج



  4. للرجل مسؤليات وللمرأه مسؤليات تختلف تمام عنه ..

    فما اجمل ان يدير كل طرف مسؤلياته فقط ويترك مالايعنيه للطرف الاخر ..



  5. اقتباس:
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كويتية222
    مع الالتزامات والمسؤوليات الانوثة تقل في المرأة

    والصوت يرتفع والمشية تتغير !!

    صدقت

    جزاج الله خير



  6. كثير من البنات في البيوت ماتعرف تسوي غير طبخة بيض وطماط…غسل الملابس وترتيب البيت على الشغالة …

    قلة الحرف اليدوية …عند البنات ….

    هو صحيح في ها الزمن المراة نوعا ما فقد كونيتها الانوثة …

    لكن بنفس الوقت العلم والعمل امر مطلوب في ها الوقت …

    نمسك العصاء من الوسط ..



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.