اللي زوجها طالب بأحد الكليات العسكرية وما شابه فلتتفضل :)

طبعا قبل لا يدخل كنت أحن عليه علشان يروح يفحص بخصوص الانجاب وكان شايف الموضوع أن عادي تونا ما صارلنا سنة ..!!

قلتله كل شي على كتبت الله لكن ما يمنع إذا فيه شي نتلاحق عليه وأحنا صغار …

طلع قبوله وآنا مستانسة أكثر منا لأن حق مستقبل أفضل من رقيب يصير ضابط وآنا شجعته وحمسته للفكرة ..

وبنفس الوقت قلبي يعورني على بعاده ..

طبعا كذا مره أبجي أقوله راح اوله عليك … وتحسف أن ما جابل فحوصات وهالأمور قبل لا يدخل الكلية ..

المهم ..

أن يوم شفته بعد أسبوعين حجز ——> يلد على عظم وأسود اللون … أمبي جد جد جنا واحد ثاني

تقدرون تقولون لوك يديد

اول سنة … كان لما يطلع يكون سلبي بشكل كبير بس يبي ينام وآنا كنت أقدر نظرا للي قاعد يشوفه بالكلية ما ينلام ..!!

وكان كل مره يفكر يطلع وآنا أقوله حرام ومكانك هذا يبي مليون واحد ما قدر يوصله وووو إلى آخره

بس نفسيتي تعبت … قمت أحس ماله خلقي … مو ولهان علي … كله داقرني ..

ولما اتناقش معاه يقولي أدري آنا أسف بس تحمليني علشان الكلية ..

ولقيتها فرصه أسوي مفاجآت وأحجز منتجعات وسفر ومن هالأمور …

اشوي اشوي بدت نفسيته تتعدل … حس أن انا وايد تحملته وبدا يعوضني..

قمت اتحمس معاه في تجهيز أغراضه قمت اساعده واشتريهم له .. وقمت أحلق له بالموس قبل لا يدخل ..

وكنت شاريه من الأمازون قلب احمر مكتوب عليها احبك بالانجيزي داخل جنطه خام تور شفافة فيها عشبة اللافندر فكرتها : أن كل واحد يخشها حق الثاني بمكان ونحطها بالتبادل …

فكانت فكرة عجيبع تكسر الروتين حبها واستانس عليها وايد ويتحمس يدور عليها ..

لكن مشكلة لما تحتاجين زوجج في امور وايد وتلقينه محجوز ..