الكثير من مشاكل الوجه التي تظهر للمرأة تسبب لها القلق والتوتر خاصة عند بلوغ سن الأربعين حيث تبدأ ملامح التقدم في العمر تظهر على البشرة كما أن إرهاق الوجه يفقده النضارة والحيوية بصورة كبيرة.
يسئل دكتور “أحمد عادل نور الدين” أستاذ جراحة التجميل بكلية الطب جامعة القاهرة والسكرتير العام للجمعية الدولية لجراحة التجميل عن قارة أفريقيا عن وجود علاج لمثل هذه المشاكل التي تظهر على البشرة فيجيب قائلاً: “إن استعادة شباب الوجه مطلب ضروري لكثير من الناس”.
ويضيف “إن هذا الأمر يقلق النساء، خاصة عند بلوغ الأربعين من العمر، حيث تبدأ ملامح تقدم العمر بالظهور فى منطقة الوجه، وفى جميع الأحوال هناك العديد من الأساليب العلاجية التى تقضى على آثار الإرهاق التى تبدو على الوجه ومن ثم يكون نضرًا يمتلئ بالحيوية.
ويؤكد أن هناك التقشير الكيميائى السطحى والمتوسط العمق وهذا يناسب بشرة المرأة فى بلدان الشرق الأوسط، وهناك أيضًا الميزوثيرابى الذى يعطى بالإبر أو بدونها وهذا هو الاتجاه الأحدث وفيه يتم إدخال المواد المغذية والفيتامينات التى تضمن أن يكون نمو الجلد وحيويته فى المعدل المطلوب وجلساته تكون أسبوعية أو نصف شهرية حسب الحالة، وغالبًا ما يحتاج الأمر إلى عدد من الجلسات يتراوح ما بين 4-6 جلسة فى المتوسط، ويمكن بعدها استخدام الكريمات المناسبة فى المنزل ولكن تحت إشراف طبي، كما يمكن استعمال تكنولوجيا الموجات الصوتية لتنظيف البشرة وضخ المواد المغذية داخل خلايا الجلد بدون وخز بالإبر
الكثير من مشاكل الوجه التي تظهر للمرأة تسبب لها القلق والتوتر خاصة عند بلوغ سن الأربعين حيث تبدأ ملامح التقدم في العمر تظهر على البشرة كما أن إرهاق الوجه يفقده النضارة والحيوية بصورة كبيرة.
يسئل دكتور “أحمد عادل نور الدين” أستاذ جراحة التجميل بكلية الطب جامعة القاهرة والسكرتير العام للجمعية الدولية لجراحة التجميل عن قارة أفريقيا عن وجود علاج لمثل هذه المشاكل التي تظهر على البشرة فيجيب قائلاً: “إن استعادة شباب الوجه مطلب ضروري لكثير من الناس”.
ويضيف “إن هذا الأمر يقلق النساء، خاصة عند بلوغ الأربعين من العمر، حيث تبدأ ملامح تقدم العمر بالظهور فى منطقة الوجه، وفى جميع الأحوال هناك العديد من الأساليب العلاجية التى تقضى على آثار الإرهاق التى تبدو على الوجه ومن ثم يكون نضرًا يمتلئ بالحيوية.
ويؤكد أن هناك التقشير الكيميائى السطحى والمتوسط العمق وهذا يناسب بشرة المرأة فى بلدان الشرق الأوسط، وهناك أيضًا الميزوثيرابى الذى يعطى بالإبر أو بدونها وهذا هو الاتجاه الأحدث وفيه يتم إدخال المواد المغذية والفيتامينات التى تضمن أن يكون نمو الجلد وحيويته فى المعدل المطلوب وجلساته تكون أسبوعية أو نصف شهرية حسب الحالة، وغالبًا ما يحتاج الأمر إلى عدد من الجلسات يتراوح ما بين 4-6 جلسة فى المتوسط، ويمكن بعدها استخدام الكريمات المناسبة فى المنزل ولكن تحت إشراف طبي، كما يمكن استعمال تكنولوجيا الموجات الصوتية لتنظيف البشرة وضخ المواد المغذية داخل خلايا الجلد بدون وخز بالإبر