كنت قبل هذا الغرام … إنسان تايه يحلم بالمنام …
يدوّر في وجيه / الناس / حب … وسلام ..،
كانت أرضه عطشانه .. وحوله مطر ..
والسماء يعتريها غمام … ما غير } حلم ٍ {يزوره ..
فراق " خلان ..و.. أحباب " … وجروح ./.. تتنهّد بخفـّاقه …
بس قلبه ما يهاب … أخذه الزمن وراح ..،،
يمشي في طريق … خطواته مـ تبعثره …
جايع وضامي …ساكت ما يحب الثرثره …
كم غريب جاه … يسأل عن أحواله … والجواب بعيونه ما يقوله إستحاله .!
يمشي ثواني ويستريح .. برد قارس وريح … وشلون هذا الطريق يـ كمله !
… لا ونيس ولا جليس … حظّه همّله … !
يمشي ويشوف هذا مطعون … وهذي خاينه …
هذي عيون … جرحّها السهر باينه …
مسكه الخوف … وش هـ الطريق فيه ناس ٍ ظالمه …
غيّر مساره واستراح يهذري مع نفسه …
جالس تحت سقف حزنه وشمسه .. من يلملم شتاته .. من يدمح زلاته
.. من هو يفهم عضّة شفاته … وين الوفا … مات العطا ليه الجراح …
ليه القلوب … ضاقت مع الجنوب … والحنين بـ إيديهم صار سكين …
ملّ من جلسته وقام .. بـ يكمل المشوار … الوضع ما هو تمام …
في هـ الطريق يا يمين وإلا يسار … لحظة تفكير محتار …
محتاج الدفا … يكفي عذاب ونار ..
توسّد أهمومه ونام .. تلحف أحزانه وصام …
وشلون يهنى له منامه .. مدام حزنه ما لامه ..
صحى الصبح .. وخيط الأمل ممدود .. نورٌ يشجع في صباح معهود ..
مع الحب الغايب الموجود .. يتلفت يمينه .. هو صدق يا سنينه ..
من وين هذا الصوت .. انا المقصود بالموت ..
ما درى أن حزنه في لحظة وداع .. بين متأكد أو أن هذا خداع …
يناظر يمينه عن يساره .. ينتظر غير هـ الصوت يمكن يجي باكر يناديه …
حتى يتطمن قلبه اللي بين اياديه … وكل ما مر يوم هـ النور يقوى..
… ويقوى …
… ويقوى ….
حتى باد عنه السواد … وانشرح صدره وقال لا عاد …
ذيك الليالي الحزينه… ذيك السنين العجاف …
وأمطرت سحابة العشق… ومات الجفاف ..
ساقته أقداره … على درب العاشقين …
صايم عن الكلام … ويا كثر أسراره …
صادف اللي تمناه وطاح … البلا من الهوى اللي كان ممتلي بالجراح …
هزّه الشوق ونهض …
وقلبه ما عد به نبض …
وش يقول ..
ضاع الحكي … في بداية المشوار …
يتمتم هو أنت اللي تمنيته …
ياما سهرت لأجل حبك وغنيته …!
لملم اشتاتي دخيلك … هذي عيوني لك …
مليت من التعب ولا فادني … كثر انتظاري .. شاقني ..!
تعال وخلنا ندفا … ننسى زمان الحزن والونّه ..
… ننسى ليالي الشقا والعنا ..
مدامك صرتي لي جنّه …
تعال ذاك المكان … اللي تشوفه بعيييييييد هناك كله أمان ..
لا ..!
كله حنان …
لا لا ..!
كله جنان … تعال و نقطف الرمان … !!
نام بـ حضانه وهام … غنّى بـ أحلى الكلام …
ما يصحيه غيرهبوب الفراق ..لأعلن وصوله ..!
بعدها بـ يرجع للطريق ..
هذا حزنه وهذي أصوله …
لا حب … ولا غرام ..
لاضحكه .. ولا سلام …!
بـ تموت أرضه عطش … والدنيا مطر …. !!!!
كنت قبل هذا الغرام … إنسان تايه يحلم بالمنام …
يدوّر في وجيه / الناس / حب … وسلام ..،
كانت أرضه عطشانه .. وحوله مطر ..
والسماء يعتريها غمام … ما غير } حلم ٍ {يزوره ..
فراق " خلان ..و.. أحباب " … وجروح ./.. تتنهّد بخفـّاقه …
بس قلبه ما يهاب … أخذه الزمن وراح ..،،
يمشي في طريق … خطواته مـ تبعثره …
جايع وضامي …ساكت ما يحب الثرثره …
كم غريب جاه … يسأل عن أحواله … والجواب بعيونه ما يقوله إستحاله .!
يمشي ثواني ويستريح .. برد قارس وريح … وشلون هذا الطريق يـ كمله !
… لا ونيس ولا جليس … حظّه همّله … !
يمشي ويشوف هذا مطعون … وهذي خاينه …
هذي عيون … جرحّها السهر باينه …
مسكه الخوف … وش هـ الطريق فيه ناس ٍ ظالمه …
غيّر مساره واستراح يهذري مع نفسه …
جالس تحت سقف حزنه وشمسه .. من يلملم شتاته .. من يدمح زلاته
.. من هو يفهم عضّة شفاته … وين الوفا … مات العطا ليه الجراح …
ليه القلوب … ضاقت مع الجنوب … والحنين بـ إيديهم صار سكين …
ملّ من جلسته وقام .. بـ يكمل المشوار … الوضع ما هو تمام …
في هـ الطريق يا يمين وإلا يسار … لحظة تفكير محتار …
محتاج الدفا … يكفي عذاب ونار ..
توسّد أهمومه ونام .. تلحف أحزانه وصام …
وشلون يهنى له منامه .. مدام حزنه ما لامه ..
صحى الصبح .. وخيط الأمل ممدود .. نورٌ يشجع في صباح معهود ..
مع الحب الغايب الموجود .. يتلفت يمينه .. هو صدق يا سنينه ..
من وين هذا الصوت .. انا المقصود بالموت ..
ما درى أن حزنه في لحظة وداع .. بين متأكد أو أن هذا خداع …
يناظر يمينه عن يساره .. ينتظر غير هـ الصوت يمكن يجي باكر يناديه …
حتى يتطمن قلبه اللي بين اياديه … وكل ما مر يوم هـ النور يقوى..
… ويقوى …
… ويقوى ….
حتى باد عنه السواد … وانشرح صدره وقال لا عاد …
ذيك الليالي الحزينه… ذيك السنين العجاف …
وأمطرت سحابة العشق… ومات الجفاف ..
ساقته أقداره … على درب العاشقين …
صايم عن الكلام … ويا كثر أسراره …
صادف اللي تمناه وطاح … البلا من الهوى اللي كان ممتلي بالجراح …
هزّه الشوق ونهض …
وقلبه ما عد به نبض …
وش يقول ..
ضاع الحكي … في بداية المشوار …
يتمتم هو أنت اللي تمنيته …
ياما سهرت لأجل حبك وغنيته …!
لملم اشتاتي دخيلك … هذي عيوني لك …
مليت من التعب ولا فادني … كثر انتظاري .. شاقني ..!
تعال وخلنا ندفا … ننسى زمان الحزن والونّه ..
… ننسى ليالي الشقا والعنا ..
مدامك صرتي لي جنّه …
تعال ذاك المكان … اللي تشوفه بعيييييييد هناك كله أمان ..
لا ..!
كله حنان …
لا لا ..!
كله جنان … تعال و نقطف الرمان … !!
نام بـ حضانه وهام … غنّى بـ أحلى الكلام …
ما يصحيه غيرهبوب الفراق ..لأعلن وصوله ..!
بعدها بـ يرجع للطريق ..
هذا حزنه وهذي أصوله …
لا حب … ولا غرام ..
لاضحكه .. ولا سلام …!
بـ تموت أرضه عطش … والدنيا مطر …. !!!!
