~هل تعلمون من هي ملكة جمال الجنة~

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

هل تعلمون من هي ملكة جمال الجنة؟

قرأتم أو رأيتم أو عرفتم عن ملكة جمال الجــنـــة؟؟؟..

جالسة فى قصرها الجميل ترتدى أجمل الثياب….
و حولها الخدم من كل مكان …
بإشارة من إصبعها يهرول الجميع لتنفيذ أوامرها..
…. بأمنية تخطر على بالها يتحقق المحال .
…….. تحتار …….. آين من جواهرها التى لاحصر لها سترتديها اليوم
لحبيبها …..
.. اختى فى الله لعلك تظنها زوجة أحد من المؤمنين من الحور العين ….
…. لا يااختاه …

.. فإنها أكثر جمالا و ملكا و تنعما .
……. أتدرى من هى ؟

إنها المسلمة المؤمنة التى أطاعت ربها

….. نفذت أوامره ..
..عاشت في الدنيا محافظة على صلاتها
…. محافظة على حجابها الشرعي….
. متصفة بأجمل صفات الحياء والأخلاق ..
نساء الدنيا المؤمنات اللاتي يدخلهن الله الجنة برحمته
وهؤلاء هن ملكات الجنة وهن اشرف وأفضل وأكمل وأجمل من الحور العين
( لعبادتهن الله في الدنيا )
وفى حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- لأم سلمة- رضي الله عنها- أن فضل نساء الدنيا على الحور العين كفضل ظاهر الثوب على بطانته وقد أعد الله لهن قصوراً ونعيماً ممدوداً أعطاهن الله شباباً دائماً وجمالاً لم تره عين من قبل
, قال- صلى الله عليه وسلم- في وصفهن أن المؤمن لينظر إلي مخ ساقها ( أي زوجته )
كما ينظر أحدكم إلى السلك من الفضة في الياقوت ( كأنهن في شفافية الجواهر )
على رؤوسهن التيجان وثيابهن الحرير .

فيا أيتها المسلمة …. ألا ترضين بأن تكوني ملكة الجنة المتوجة ,

تنتقلين بين أصناف النعيم كما تشائين ؟!!!

باعت الجنة ببعض شعيرات

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

نعم إنها حقا مسكينة ، لقد باعت سلعة الله الغالية ، باعت جنة عرضها السماوات والأرض ، جنة أقل أهلها يمشي في بساتينه وجناته ألف سنة ما يقطعها ، فكيف بمن في الفردوس الأعلى !! جنة طينتها المسك ، وحصباؤها اللؤلؤ والزعفران … جنة فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.*

ستقولين مهلا لقد شوقتنا للجنة ولكن من التي باعت كل هذا النعيم ؟ وهل هي مسلمة؟*
سأقول لك إنها مسلمة ولكنها باعت سلعة الله ، وقد باعتها بثمن بخس .. بشعرات .. هل علمت من هي ؟ إنها النامصة .. ألم تسمعي قول الرسول الكريم "لعن الله النامصة والمتنمصة " .*

أختي النامصة .. هذه المعصية انتشرت في هذا الزمن ، لا تنظري لصغر المعصية ولكن انظري إلى من تعصين ؟! إنك تعصين ربك الذي خلقك ورزقك .. تعصينه وأنت على أرضه تعصينه بنعمه عليك.. تعصينه بماله .. سبحان ربي هل يعقل أن يقابلك ربك بالنعم وتقابلينه بسيوف المعاصي والآثام ؟*

أختي .. اتقي الله وبادري بالتوبة وتذكري يوما ترجعين فيه الى الله ، وستسألين عما قدمت يداك . أختي .. كيف تفعلين ما يعرضك للــلعن وهو الطرد والإبعاد من رحمة الله وأنت تسألين الله المغفرة والرحمة في الصلاة وخارجها ؟ أليس هذا تناقضا بين قولك وفعلك ؟ أتطلبين منه الرحمة وتفعلين ما يعرضك للطرد من الرحمة ؟!*

أختي.. لا تستجيبي لدعاة التحرر من يدعوك لنتف حاجبيك بكل الوسائل فيتحايلون على أحكام الله ويحللون ما حرم الله ويحرمون ما أحل الله . نعم حللوا النمص تحت مسمى التنظيف .. لكن هذا لا تعقله إنسانة متفهمة فالحلال بين والحرام بين !!*

أختي.. لا تحتجي بأن هناك جمعا من النساء يفعلنه بل تذكري قول الله تعالى :"وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله" . ولا تحتجي بأن ذلك من أمر زوجك عليك ، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. أختي وحبيبتي .. بادري الى السمع والطاعة وقولي (سمعنا وأطعنا) ولا تقولي كما قال اليهود (سمعنا وعصينا) ..*

وأخيرا تذكري من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه .. فالله قادر على أن يرزقك بعد الإقلاع عن النمص النور في الوجه ، والإيمان في القلب وما ذلك على الله ببعيد "

ضروررررررررررري جدًا الله يجزاكم الجنّة :(

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

السلامُ عليكم
بنات انا الحين تسجيلي الصيفي ،

باخذ محاسبة 1 وضروري جداااااا اعديها
الدكاترة اللي طلعوا لي /

د.محمد عبدالله حسن الشهابي
بدور الصقعبي
مجبل ظاهر مشهور السعيدي
ا.فيصل ماجد الحربي

تكفون بسرعة

وجبت له الجنة

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد شفيع المسلمين

عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَينِ مُقْبِلٌ عَلَيهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ، إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّة". أخرجه مسلم (1/209 ، رقم 234) ، وأبو داود (1/43 ، رقم 169). قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم": (مُقْبِل) أَيْ: وَهُوَ مُقْبِل, وَقَدْ جَمَعَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَاتَيْنِ اللَّفْظَتَيْنِ أَنْوَاع الْخُضُوع وَالْخُشُوع، لِأَنَّ الْخُضُوع فِي الْأَعْضَاء وَالْخُشُوع بِالْقَلْبِ عَلَى مَا قَالَهُ جَمَاعَة مِنْ الْعُلَمَاء.