فيه قصيدة شعرية ط¹ط¬ظٹط¨ط© ، نظمها إسماعيل بن أبي بكر المقري ـ رحمه الله ـ
والعجيب فيها أنك عندما تقرأها من ط§ظ„ظٹظ…ظٹظ† إلى ط§ظ„ظٹط³ط§ط± تكون مدحا ، وعندما تقرأها من ط§ظ„ظٹط³ط§ط± إلى ط§ظ„ظٹظ…ظٹظ† تكون ذماً .
وإليكم بعضا من هذه القصيدة :
من ط§ظ„ظٹظ…ظٹظ† إلى ط§ظ„ظٹط³ط§ط± … (في المدح) :
طلبوا الذي نالوا فما حُرمــــوا …….. رُفعتْ فما حُطتْ لهـــم رُتبُ
وهَبوا ومـا تمّتْ لــهم خُلــــــقُ …….. سلموا فما أودى بهـــم عطَبُ
جلبوا الذي نرضى فما كَسَدوا …….. حُمدتْ لهم شيمُ فــمـــا كَسَبوا
من ط§ظ„ظٹط³ط§ط± إلى ط§ظ„ظٹظ…ظٹظ† … (في الذم ) :
رُتب لهم حُطتْ فمــــا رُفعتْ …….. حُرموا فما نالوا الـــــذي طلبُوا
عَطَب بهم أودى فمــــا سلموا …….. خُلقٌ لهم تمّتْ ومـــــــــا وهبُوا
كَسَبوا فما شيمٌ لــــهم حُمــدتْ …….. كَسَدوا فما نرضى الذي جَلبُوا
تحيااااااتي
((( الحربي )))
فيه قصيدة شعرية ط¹ط¬ظٹط¨ط© ، نظمها إسماعيل بن أبي بكر المقري ـ رحمه الله ـ
والعجيب فيها أنك عندما تقرأها من ط§ظ„ظٹظ…ظٹظ† إلى ط§ظ„ظٹط³ط§ط± تكون مدحا ، وعندما تقرأها من ط§ظ„ظٹط³ط§ط± إلى ط§ظ„ظٹظ…ظٹظ† تكون ذماً .وإليكم بعضا من هذه القصيدة :
من ط§ظ„ظٹظ…ظٹظ† إلى ط§ظ„ظٹط³ط§ط± … (في المدح) :
طلبوا الذي نالوا فما حُرمــــوا …….. رُفعتْ فما حُطتْ لهـــم رُتبُ
وهَبوا ومـا تمّتْ لــهم خُلــــــقُ …….. سلموا فما أودى بهـــم عطَبُ
جلبوا الذي نرضى فما كَسَدوا …….. حُمدتْ لهم شيمُ فــمـــا كَسَبوا
من ط§ظ„ظٹط³ط§ط± إلى ط§ظ„ظٹظ…ظٹظ† … (في الذم ) :
رُتب لهم حُطتْ فمــــا رُفعتْ …….. حُرموا فما نالوا الـــــذي طلبُوا
عَطَب بهم أودى فمــــا سلموا …….. خُلقٌ لهم تمّتْ ومـــــــــا وهبُوا
كَسَبوا فما شيمٌ لــــهم حُمــدتْ …….. كَسَدوا فما نرضى الذي جَلبُوا
تحيااااااتي
((( الحربي )))