أولياء الأمور والطلاب يعتصمون اليوم أمام "التربية"
26/01/
12088 طالباً ثانوياً إلى "المؤجل"
اللوغاني عن رفع الدرجات: "نمشي على كلام الوزير"
كتب ¯ عبد الرحمن الشمري :
تفاعلت أمس قضية تدني نسب النجاح في الثانوية العامة, لاسيما بعد الغموض والتكتم الشديدين على النتائج والشهادات التي لم تصل إلى المدارس من الكونترول الرئيسي حتى نهاية دوام الأربعاء, ما أثار مزيدا من الاستياء والاستغراب لدى الجميع في وقت أكد فيه قياديون في كنترولي العلمي والأدبي أن إجمالي الطلبة المعتذرين عن التقدم للامتحان بتقارير طبية بلغ 12 ألفاً و88 طالبا وطالبة في القسمين هروبا من الأسئلة التعجيزية, وهو أمر غير مسبوق في تاريخ الوزارة, فيما لاتزال إجراءات الرفع الاعتبارية تجري على قدم وساق, وفق ما انفردت بنشره "السياسة" على مدى اليومين الماضيين.
وأوضحت اوساط تربوية في اتصال مع "السياسة" أمس أن "اختبارات الدور الثاني ستتسبب بمشكلات تربك الوزارة إذ إن الأعداد التي ستتقدم لخوض الامتحانات المؤجلة تربو على 32 % من إجمالي الطلاب في الصف الثاني عشر وحده, وهو الأمر الذي يتطلب جيشا من المعلمين للمراقبة والتصحيح وهو امر يعرقل سير العملية التعليمية ويؤدي في ما بعد إلى سلق المناهج" .
وأشارت إلى أن الوزارة "إذا حاولت أن تتلافى سلبيات اختبار الفترة الأولى واجرت اختبارا أقل صعوبة من الاختبار الأساسي بالنسبة الى المتغيبين بعذر, لا سيما في مواد الرياضيات والكيمياء والفيزياء والفلسفة, فإنها بذلك تكون قد غبنت طلاب الدور الأول وظلمتهم في الدرجات, وهو ما سيفتح الباب واسعا أمام أولياء أمور الطلبة للاحتجاج على سياسة الوزارة والمطالبة بإعادة الاختبار لأبنائهم أسوة بالمؤجل.
في هذا السياق تلقت "السياسة " اتصالات من عدد من التربويين وأولياء أمور وطلاب أكدوا فيها أنهم سيخرجون للاعتصام صباح اليوم أمام مبنى وزارة التربية احتجاجا على النسب المتدنية التي تسببت بها الاختبارات الصعبة وآلية التقويم الجديدة, كما تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي دعوات طلابية للخروج للتظاهر صباح اليوم أمام الوزارة , فيما طالب البعض برفع شعار إلغاء الاختبارات متدنية النسب وإعادتها من جديد محملين وزير التربية المسؤولية .
وفي ما يتعلق بآلية رفع الدرجات أكد مسؤولون في الكنترولين أن المظاريف أعيد فتحها مجددا وأضيفت درجة "اعتبارية" على الورقة الأولى المخصصة لتقدير الدرجات (المرايا) الأمر الذي جعل كثيرا من المعلمين والموجهين يؤكدون أن هناك شبهة تلاعب بالدرجات.
من جهتها رفضت الوكيلة المساعدة للتعليم العام منى اللوغاني خلال احتفالية رفع العلم بمنطقة العاصمة التعليمية صباح أمس الإدلاء بأي تصريح يتعلق برفع الدرجات وتعديلها مكتفية بالقول : "نمشي على كلام الوزير".
أولياء الأمور والطلاب يعتصمون اليوم أمام "التربية"
26/01/
12088 طالباً ثانوياً إلى "المؤجل"
اللوغاني عن رفع الدرجات: "نمشي على كلام الوزير"
كتب ¯ عبد الرحمن الشمري :
تفاعلت أمس قضية تدني نسب النجاح في الثانوية العامة, لاسيما بعد الغموض والتكتم الشديدين على النتائج والشهادات التي لم تصل إلى المدارس من الكونترول الرئيسي حتى نهاية دوام الأربعاء, ما أثار مزيدا من الاستياء والاستغراب لدى الجميع في وقت أكد فيه قياديون في كنترولي العلمي والأدبي أن إجمالي الطلبة المعتذرين عن التقدم للامتحان بتقارير طبية بلغ 12 ألفاً و88 طالبا وطالبة في القسمين هروبا من الأسئلة التعجيزية, وهو أمر غير مسبوق في تاريخ الوزارة, فيما لاتزال إجراءات الرفع الاعتبارية تجري على قدم وساق, وفق ما انفردت بنشره "السياسة" على مدى اليومين الماضيين.
وأوضحت اوساط تربوية في اتصال مع "السياسة" أمس أن "اختبارات الدور الثاني ستتسبب بمشكلات تربك الوزارة إذ إن الأعداد التي ستتقدم لخوض الامتحانات المؤجلة تربو على 32 % من إجمالي الطلاب في الصف الثاني عشر وحده, وهو الأمر الذي يتطلب جيشا من المعلمين للمراقبة والتصحيح وهو امر يعرقل سير العملية التعليمية ويؤدي في ما بعد إلى سلق المناهج" .
وأشارت إلى أن الوزارة "إذا حاولت أن تتلافى سلبيات اختبار الفترة الأولى واجرت اختبارا أقل صعوبة من الاختبار الأساسي بالنسبة الى المتغيبين بعذر, لا سيما في مواد الرياضيات والكيمياء والفيزياء والفلسفة, فإنها بذلك تكون قد غبنت طلاب الدور الأول وظلمتهم في الدرجات, وهو ما سيفتح الباب واسعا أمام أولياء أمور الطلبة للاحتجاج على سياسة الوزارة والمطالبة بإعادة الاختبار لأبنائهم أسوة بالمؤجل.
في هذا السياق تلقت "السياسة " اتصالات من عدد من التربويين وأولياء أمور وطلاب أكدوا فيها أنهم سيخرجون للاعتصام صباح اليوم أمام مبنى وزارة التربية احتجاجا على النسب المتدنية التي تسببت بها الاختبارات الصعبة وآلية التقويم الجديدة, كما تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي دعوات طلابية للخروج للتظاهر صباح اليوم أمام الوزارة , فيما طالب البعض برفع شعار إلغاء الاختبارات متدنية النسب وإعادتها من جديد محملين وزير التربية المسؤولية .
وفي ما يتعلق بآلية رفع الدرجات أكد مسؤولون في الكنترولين أن المظاريف أعيد فتحها مجددا وأضيفت درجة "اعتبارية" على الورقة الأولى المخصصة لتقدير الدرجات (المرايا) الأمر الذي جعل كثيرا من المعلمين والموجهين يؤكدون أن هناك شبهة تلاعب بالدرجات.
من جهتها رفضت الوكيلة المساعدة للتعليم العام منى اللوغاني خلال احتفالية رفع العلم بمنطقة العاصمة التعليمية صباح أمس الإدلاء بأي تصريح يتعلق برفع الدرجات وتعديلها مكتفية بالقول : "نمشي على كلام الوزير".
انا بعرف هالاوادم شلون ينامون والكويت كلها اتحسب عليهم
أمبيييييه من آلقهر كل مآ أقول بسكت أرجع أزيد
شتبي هذي عيوز قريح
وآحد يقطهآ ع الثآني
وهي سآس البلا هآلحيه :@
خربت مسقبلنآ ع أخر سنه عسآهآ الي يحرق قلبهآ مثل مآ حرقت قلوبنآ وقلوب أهآلينا
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حراااااام ؤالله
ظلم ؤالله
ليش جذي
هدمتونا
أسبوعين واكثر بعد
سهر +تعب + بجي +أمهاتنا تعبوا معانا
ؤالله مو طبيعي يا نأسسسس
حسؤوووووووووا
فينا
أختفى هالرأس من هالوزآرة وأرتحنآ ..
مآلت عليهم والله لا يوفقهم ولا يسآمحهم ..
يعني غصب مانبيكم تدشون جامعه ..
الله فوقكم مضيعين تعب الناس عشان اهوائكم حسبي الله عليهم