متى يكون ط§ط®طھط¨ط§ط± ط§ظ„طظ…ظ„ المنزلي موجبآ ؟
عادة ما يكون ط§ط®طھط¨ط§ط± ط§ظ„طظ…ظ„ موجب في الاسبوع السادس من بداية الدورة الشهرية (أي بعد 10 ايام من اليوم المتوقع أن تأتي فيه الدورة الشهرية) وهناك نسبة من النساء تظهر لديهن النتيجة الإيجابية للحمل بعد يوم أو يومين من غياب الدورة الشهرية، وهناك نسبة أخرى منهن لا تظهر لديهن نتيجة ط§ظ„طظ…ظ„ الإيجابية إلا بعد فترة متأخرة جدآ قد تصل إلى عدة أشهر، والسبب في ذلك هو ارتفاع نسبة هرمون ط§ظ„طظ…ظ„ بنسبة عالية جدآ تعطي نتائج سلبية وهذا ما يلاحظ ما بعد الأسبوع العاشر من ط§ظ„طظ…ظ„
لماذا تضطرب نتائج فحص البول التي تتم في المنزل ؟
إن عملية فحص البول في المنزل للتأكد من حدوث ط§ظ„طظ…ظ„ عملية غير دقيقة، ويمكن أن تكون نسبة الخطأ فيها عالية جدآ، وللتقليل من نسبة الخطأ يجب أن تكون عينة البول التي يتم فحصها هي أول عينة من الصباح الباكر، كما يستحسن عدم تناول المشروبات بعد الساعة العاشرة ليلآ (أي في الليلة التي تسبق فحص العينة) حتى يصبح البول مركز وتكون النتيجة صحيحة، ولكن من المفروض إجراء هذه العملية في المستوصف أو المستشفى .
هل الفحص ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹ في الشهور الاولى يضر في الجنين؟
لا، بل قد يكون من الضروري إجراء هذا الفحص في الفترة الأولى (المبكرة) من الحمل، فقبل نهاية الشهر الثالث من ط§ظ„طظ…ظ„ لا يمكن الوصول إلى الرحم عن طريق البطن، وبهذا لا يستطيع الطبيب أن يحدد أسابيع ط§ظ„طظ…ظ„ إلا بعد إجراء هذا الفحص، كما أن عملية الفحص هذه تتم لمعرفة ما إذا كان كل شيء طبيعيآ ومهيّآ للولادة الطبيعية فيما بعد أم لا؟ هذا علاوة على أن الفحص ضروري جدآ في بداية الحمل، حيث يقوم الطبيب بأخذ عينة (مسحة) من عنق الرحم لمعرفة نوعية الخلايا الموجودة هناك قبل تأثرها بالهرمونات الناتجة عن الحمل، ومن ثم يمكنه التدخل أو عمل اللازم عند الضرورة
متى يتضخم الرحم؟ ومتى يكون ط§ظ„ظƒط´ظپ ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹ للرحم أكيدآ ؟
تعتقد بعض السيدات أن الرحم يتضخم أثناء الحمل، والواقع أن هذا الاعتقاد صحيح ، إلا هذا التضخم لا يظهر بسهولة عند إجراء ط§ظ„ظƒط´ظپ ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹ في الاسابيع الاولى للحمل (أي من الاسبوع السادس وحتى الاسبع الثامن من فترة الاخصاب)، حيث يكون الرحم ناعمآ ولينآ جدآ، ويحتاج إلى يد خبيرة للحكم عليه، أما بعد الاسبوع العاشر وفي حوالي الاسبوع الثاني عشر نجد أن الرحم يبدأ في التضخم الفعلي إلى أن يصل أعلى الحوض عند مستوى العانة، وبذلك يمكن تحديد مستواه عن طريق البطن دون الحاجة إلى الفحص ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹ على الرغم من أن هذا الفحص سيسهل هذه العملية في هذه الفترة
منقول للفائدة
متى يكون ط§ط®طھط¨ط§ط± ط§ظ„طظ…ظ„ المنزلي موجبآ ؟
عادة ما يكون ط§ط®طھط¨ط§ط± ط§ظ„طظ…ظ„ موجب في الاسبوع السادس من بداية الدورة الشهرية (أي بعد 10 ايام من اليوم المتوقع أن تأتي فيه الدورة الشهرية) وهناك نسبة من النساء تظهر لديهن النتيجة الإيجابية للحمل بعد يوم أو يومين من غياب الدورة الشهرية، وهناك نسبة أخرى منهن لا تظهر لديهن نتيجة ط§ظ„طظ…ظ„ الإيجابية إلا بعد فترة متأخرة جدآ قد تصل إلى عدة أشهر، والسبب في ذلك هو ارتفاع نسبة هرمون ط§ظ„طظ…ظ„ بنسبة عالية جدآ تعطي نتائج سلبية وهذا ما يلاحظ ما بعد الأسبوع العاشر من ط§ظ„طظ…ظ„
لماذا تضطرب نتائج فحص البول التي تتم في المنزل ؟
إن عملية فحص البول في المنزل للتأكد من حدوث ط§ظ„طظ…ظ„ عملية غير دقيقة، ويمكن أن تكون نسبة الخطأ فيها عالية جدآ، وللتقليل من نسبة الخطأ يجب أن تكون عينة البول التي يتم فحصها هي أول عينة من الصباح الباكر، كما يستحسن عدم تناول المشروبات بعد الساعة العاشرة ليلآ (أي في الليلة التي تسبق فحص العينة) حتى يصبح البول مركز وتكون النتيجة صحيحة، ولكن من المفروض إجراء هذه العملية في المستوصف أو المستشفى .
هل الفحص ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹ في الشهور الاولى يضر في الجنين؟
لا، بل قد يكون من الضروري إجراء هذا الفحص في الفترة الأولى (المبكرة) من الحمل، فقبل نهاية الشهر الثالث من ط§ظ„طظ…ظ„ لا يمكن الوصول إلى الرحم عن طريق البطن، وبهذا لا يستطيع الطبيب أن يحدد أسابيع ط§ظ„طظ…ظ„ إلا بعد إجراء هذا الفحص، كما أن عملية الفحص هذه تتم لمعرفة ما إذا كان كل شيء طبيعيآ ومهيّآ للولادة الطبيعية فيما بعد أم لا؟ هذا علاوة على أن الفحص ضروري جدآ في بداية الحمل، حيث يقوم الطبيب بأخذ عينة (مسحة) من عنق الرحم لمعرفة نوعية الخلايا الموجودة هناك قبل تأثرها بالهرمونات الناتجة عن الحمل، ومن ثم يمكنه التدخل أو عمل اللازم عند الضرورة
متى يتضخم الرحم؟ ومتى يكون ط§ظ„ظƒط´ظپ ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹ للرحم أكيدآ ؟
تعتقد بعض السيدات أن الرحم يتضخم أثناء الحمل، والواقع أن هذا الاعتقاد صحيح ، إلا هذا التضخم لا يظهر بسهولة عند إجراء ط§ظ„ظƒط´ظپ ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹ في الاسابيع الاولى للحمل (أي من الاسبوع السادس وحتى الاسبع الثامن من فترة الاخصاب)، حيث يكون الرحم ناعمآ ولينآ جدآ، ويحتاج إلى يد خبيرة للحكم عليه، أما بعد الاسبوع العاشر وفي حوالي الاسبوع الثاني عشر نجد أن الرحم يبدأ في التضخم الفعلي إلى أن يصل أعلى الحوض عند مستوى العانة، وبذلك يمكن تحديد مستواه عن طريق البطن دون الحاجة إلى الفحص ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹ على الرغم من أن هذا الفحص سيسهل هذه العملية في هذه الفترة
منقول للفائدة