تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الحلف بالام

الحلف بالام

بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسليننبينا محمد صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم انا حلفت براس امي اني ما اسوي شغلة وسويتها هل لي كفارة لاني سمعت انا الحلف براس امي شرك ومايجوز بس حبيت اعرف فماله كفارة حبيت اتأكد منكم

ووالدتي متوفية وافكر بالحلف ديما

الوسوم:

4 أفكار بشأن “الحلف بالام”

  1. حراام الحلف بغير الله

    والحلف بغير الله شررك

    وانتي اشركتي

    الحل انج تستغفرين وايد وتتقربين من الله وااايد ولا تحلفين الا بالله

    والله ~~ بسسس

    وبعدين حرام تحلفين انج ماتسوين واتسوين

    والاصح انج ماتحلفين خوفج بعدين اتسوين هالشي الي اتحلفين ماتسوينه وانتي ماتدرين

    والله يغفرلج ان شاءالله

    واله يرحم امج ويدخلها الجنه



  2. حكم الحلف بغير الله ، سماحة الوالد العلامة الشيخ ابن باز يرحمه الله .الحلف بغير الله منكر، النبي – صلى الله عليه وسلم -قال: (من كان حالفاً فليحلف بالله أو يصمت)، وقال عليه الصلاة والسلام: (من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك)، وهو حديث صحيح، وقال عليه الصلاة والسلام: (من حلف بالأمانة فليس منا)، وقال: (لا تحلفوا بآباءكم ولا بأمهاتكم ولا بالأجداد ولا تحلفوا بالله إلا وأنتم صادقون)، هذا حكمه عليه الصلاة والسلام وهو منع الحلف بغير الله كائناً من كان، فلا يجوز الحلف بالنبي عليه الصلاة والسلام، ولا بالكعبة ولا بالأمانة، ولا بحياة فلان ولا شرف فلان، كل هذا لا يجوز، لأن الأحاديث الصحيحة دلت على منع ذلك، وقد نقل أبو عمر بن عبد البر الإمام المشهور رحمه الله إجماع أهل العلم على أنه لا يجوز الحلف بغير الله، فالواجب على المسلمين أن يحذروا ذلك، وليس لأحد أن يحلف بحياة فلان، أو شرف فلان، أو بالكعبة أو بالنبي أو بالأمانة، كل هذا لا يجوز .



  3. الحلف بغير لله هل تلزم فيه الكفارة؟
    |
    هل يمكنكم أن تلقوا الضوء على هذه القضية ؟ لو أن شخصا يحلف برأسه ، هل يعد هذا يمينا أم عهدا ؟ وإذا أخل به هل عليه كفارة ؟

    الحمد لله
    الحلف لا يكون إلا بالله تعالى ، أو باسم من أسمائه ، أو صفة من صفاته ، وأما الحلف بغير الله فلا يجوز ، وهو من الشرك ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللَّهِ فَقَدْ كَفَرَ أَوْ أَشْرَكَ ) رواه الترمذي (1535) وأبو داود (3251) وصححه الألباني في صحيح الترمذي . وقال صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ كَانَ حَالِفًا فَلْيَحْلِفْ بِاللَّهِ أَوْ لِيَصْمُتْ ) رواه البخاري (2679) ومسلم (1646) .

    ويدخل في ذلك الحلف بحياة الإنسان ورأسه وشرفه ، والحلف بأمه وأبيه ، والحلف بالكعبة وغير ذلك من المخلوقات .
    واليمين بغير الله يمين غير منعقدة ، ولا تلزم فيها كفارة عند أكثر العلماء .

    قال ابن قدامة رحمه الله : " ولا تنعقد اليمين بالحلف بمخلوق ; كالكعبة , والأنبياء , وسائر المخلوقات , ولا تجب الكفارة بالحنث فيها . وهو قول أكثر الفقهاء " انتهى من "المغني" (9/405) .

    وعلى هذا ، فمن حلف برأسه ، فقد ارتكب أمراً محرماً ، وعليه التوبة إلى الله تعالى ، والندم على ما فعل ، والعزم على عدم العودة إلى ذلك مرة أخرى ، وليس عليه كفارة إذا أخل بما حلف عليه ، لأن هذه اليمين يمين محرمة لا يترتب عليها ما يترتب على الحلف بالله .
    والله أعلم .

    الإسلام سؤال وجواب



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.