اتركوني من الهـوى والصبابـةْ
لم يعدْ في الفـؤاد منهـا صُبابَـةْ
لم يعـدْ فـي الفـؤاد إلا لهيـب
أُضرمت جمـره فألقـى شهابَـهْ
يحرقُ الكافريـن يذكـي نفوسـاً
قـد علتهـا مهـانـة وكـآبَـةْ
خفِّف الوطـأَ ياخفيـفَ القوافـي
أطلق القلبَ من عنى قـد أصابَـهْ
قفْ بتلك الرياض واقطفْ زهـوراً
زهوُها قد أضاءَ حتـى السحابَـةْ
من لعيـنِ المحـبِّ إذ شاهدتهـا
هل سيُخفـيْ سـرورَه وانجذابَـهْ
قف بنا ننتشقْ من الزهرِ عطـراً
نبويـاً دعنـي أشــمُّ تـرابَـهْ
قد سقتهُ السمـاءُ مزنـاً كريمـاً
طاهر الهَمْي لو رأيـتَ انصبابَـهْ
بأبـي أنـت سيـد الخلـق إنـي
لمحـبٌ والشـوق منـه أذابَــهْ
في بساتينكـم لشعـري انتشـاءٌ
يسكب الحبُّ في القوافي انسيابَـهْ
في حماكم أبـثُّ شعـري دفاعـاً
عن رسول الرحمن أرجـو ثوابَـهْ
نظمهُ فيكـمُ افتخـارٌ ومـا مـن
عـاقـلٍ لام إذ رأى إطـنـابَـهْ
يعجـزُ الشعـرُ لا يوفّيـك حقـاً
وكذا النثـرُ أو فصيـح الخطابَـةْ
بأبـي أنـت مـا حييـتُ وأمـي
وبنفسـي أفديـكَ قبـلَ القرابَـةْ
بأبـي ذلـك النبـيّ المسـجَّـى
وبروحي يـا مـن تحـلُّ بطابَـةْ
ذا صغيـر يفديـك قبـل كبـيـرٍ
وفتـيّ يهـدي إلـيـكَ شبـابَـهْ
نشهـذُ الله أن حبـك قـد فــا
ق وليـداً ووالــداً وصحـابـةْ
إنما أنت رحمـة النـاس جـاءتْ
من كريمِ العطاء مـا سـدَّ بابَـهْ
إنمـا أنـت شـاهـد وبشـيـرٌ
ونذيرٌ لمـن هـوى فـي غَيَابَـةْ
أنت زكَّـاك خالقـي فـي كتـابٍ
حـفـظ اللهُ للبـرايـا خطـابَـهْ
خلقٌ عظَّـم الإلـهُ لـهُ الـوص
فَ فطوبـى للمستظـلِّ جنـابَـهْ
قفْ بنا يا خفيفُ نسمـعُ صوتـاً
يطـربُ القلـب أيَّمـا إطـرابَـةْ
عجـبَ الجـنُّ منـه إذ سمعـوه
سلـبَ الكافـرَ الحقـودَ لبـابَـهْ
إنه الحقدُ أيها الشعـر قـل لـي
هل له مـن دوا فنرجـو طِبابَـهْ
شتـمَ الكافـرونَ أزكـى البرايـا
ولسـان الحسـادِ أبـدى سبابَـهْ
شاه وجـه الحسـادِ شُلَّـتْ أيـاد
كتبـتْ حقدَهـا بـأردى كتـابَـة
عصبةُ السوء قد أثـاروا رسومـاً
قبـح اللهُ وجـهَ تلـك العصابَـةْ
أثبتـوا بالدليـل إن كـان حـقـاً
ما ادعيتم جهلاً ترون اضطرابَـهْ
شهد المنصفونَ مـن كـل صقـعٍ
فاسألوا قيصـرا تـروا إعجابَـهْ
أنتـمُ قـد ملأتـمُ الأرضَ جـوراً
اسألوا الشرق إن أردتـم إجابَـةْ
في حروب الصليب ألـف جـوابٍ
يشـرح الظلـمَ والأذى والخلابـةْ
هل نسيتم محاكـم الظلـم ؟ كـلا
وستبقـى عـاراً تـرون مـآبَـهْ
أودعـوا ذا فربمـا فيـه شــكٌ
ربمـا يظهـر الدعـيُّ ارتيـابَـهْ
ذيْ فلسطين ألف جـرحٍ وجـرحٍ
منذ خمسين مـا رأينـا انتحابَـةْ
وكذا فـي العـراق قهـر وبغـيٌ
ضـرب الظلـم فيهـمُ أطنـابَـهْ
في أقاصي مشارق الأرض جـورٌ
هـل سألتـم وديانَـهُ وشعـابَـهْ
عندكم في السجـون ظلـمٌ وغـمٌّ
يشتكي المسلمُ الحزيـن اغترابَـهْ
هل عرفتم مَنْ الطغـاة وأهـل ال
حقدِ من حكمهـم بقانـونِ غابَـةْ
ذاك بعـض الـذي يكـنُّ عدانـا
كشـفَ الكفـرُ عـن أذاه نقابَـهْ
خبثهـم ظاهـرٌ ولـو أبطـنـوه
وبِلـونِ الـودادِ أبـدوا إهـابَـهْ
قد أرادوا حجبَ الهدى وهو نورُ ال
لهِ هـل يستطيـعُ حـيٌّ حجابَـهْ
فانبحـوا أيهـا الكـلابُ بأعلـى
مالديكم فلـن تضـروا السحابَـةْ
لـن تضـروا الإسـلام إلا علـوًّا
كلمـا زدتـمُ يـزيـدُ صـلابَـةْ
نحن أتبـاع سيـدِ الخلـق طـرّا
هديـه هدينـا عشقنـا رحـابَـه
فـإذا مـسَّ بـالإسـاءةِ قمـنـا
نحنُ أنصـارُه وأبنـا الصحابَـةْ
لـو دُعينـا لنـصـره بدمـانـا
لفديـنـا أقـدامَـه وتـرابَــهْ
لو دُعينا لنصره فـي أقاصـي ال
كـون جبنـاه سهلـه وهضابَـه
لو دُعينا لنصـره فـي غمـار ال
بحـر خضنـا عبابَـه وحبـابَـه
لـو دُعينـا إلـى القتـال لقمنـا
نطلـبُ المـوتَ نبتغـي أسبابَـه
لو دُعينـا إلـى الـردى لأجبنـا
نحن نهوى الردى ونهوى جوابَـه
انصروه بالقول فـي كـل صقـعٍ
انشـروا الحـقَّ واقتفـوا آدابَـهْ
ربَّ قولٍ أشدُّ مـن ألـف صـولٍ
وفصيـح تعلـو شفـاه المهابَـةْْ
انـصـروه بالفـعـل واتَّبِـعُـوه
قـد خُذلنـا لمَّـا تركنـا ركابَـهْ
آه لـو أننـا بعصـرِ اعـتـزازٍ
يكتسي المسلـم القـويُّ النجابَـةْ
ثـم قامـوا بخسـةٍ وامتـهـانٍ
لـرأوا منـه طعنَـه وضـرابَـه
ولـذاقـوا مـذلـةً وصـغــاراً
ولنالـوا مـن الخنـوع نصابَـهْ
هـكـذا يفهمونـهـا لاسـواهـا
لغـةَ السيـفِ حــدَّهُ وذبـابـهْ
قد سئمنـا مـن السـلام وأكـذو
باتـه ولـم نتَّبـعْ لهـم أسرابَـهْ
أيهـا الظامئـون هـلاَّ نهلـتـم
من هـداه لـو تعلمـون شرابَـهْ
أيهـا الظامئـون هـلاَّ ارتويتـم
وتركتـم سلامَـهـم وسـرابَـهْ
أيهـا اللاهثـون مـاذا جنيـتـم
إذ يُسيـل الدعـيُّ منكـم لعابَـهْ
مـا جنيتـم إلا الهـوان وكنتـم
بوقـه لـو دعـا هنـا أذنـابَـهْ
أيهـا النائمـون هـلاَّ صحوتـم
فلقـد أنشـبَ الـعـدا أنيـابَـهْ
أيها الممرضـون هـلاَّ صَحَحتـم
كم حملتم مـن فسقكـم أوصابَـهْ
كم سعيتـم فـي أرضنـا بفسـادٍ
وجـزاءُ الإفسـادِ حـدُّ الحرابَـةْ
أمتـي أمـتـي أنـاديـك هــلاَّ
عدتِ للرشـد إذ فقـدتِ صوابَـهْ
أمتـي أمتـي أأحدثـتِ بـدعـاً
ارجعي للرحيـم واخشـي عذابَـهْ
أنا ما زلـت موقنـاً أن نصـر ال
لــهِ آتٍ إذا نصـرنـا كتـابَـه
سنـة الله فـي العبـاد إذا مــا
رمتَ شيئـاً هيـئ لـه أسبابَـهْ
ليـس بالأمنيـات يُنصَـرُ ديـنٌ
فاصـدق اللهَ يفتـح اللهُ بـابَـهْ
وتوكـلْ علـى العزيـز ودعْهُـم
سينالُ الظلـومُ يومـاً عقابَـهْ…
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
اتركوني من الهـوى والصبابـةْ
لم يعدْ في الفـؤاد منهـا صُبابَـةْ
لم يعـدْ فـي الفـؤاد إلا لهيـب
أُضرمت جمـره فألقـى شهابَـهْ
يحرقُ الكافريـن يذكـي نفوسـاً
قـد علتهـا مهـانـة وكـآبَـةْ
خفِّف الوطـأَ ياخفيـفَ القوافـي
أطلق القلبَ من عنى قـد أصابَـهْ
قفْ بتلك الرياض واقطفْ زهـوراً
زهوُها قد أضاءَ حتـى السحابَـةْ
من لعيـنِ المحـبِّ إذ شاهدتهـا
هل سيُخفـيْ سـرورَه وانجذابَـهْ
قف بنا ننتشقْ من الزهرِ عطـراً
نبويـاً دعنـي أشــمُّ تـرابَـهْ
قد سقتهُ السمـاءُ مزنـاً كريمـاً
طاهر الهَمْي لو رأيـتَ انصبابَـهْ
بأبـي أنـت سيـد الخلـق إنـي
لمحـبٌ والشـوق منـه أذابَــهْ
في بساتينكـم لشعـري انتشـاءٌ
يسكب الحبُّ في القوافي انسيابَـهْ
في حماكم أبـثُّ شعـري دفاعـاً
عن رسول الرحمن أرجـو ثوابَـهْ
نظمهُ فيكـمُ افتخـارٌ ومـا مـن
عـاقـلٍ لام إذ رأى إطـنـابَـهْ
يعجـزُ الشعـرُ لا يوفّيـك حقـاً
وكذا النثـرُ أو فصيـح الخطابَـةْ
بأبـي أنـت مـا حييـتُ وأمـي
وبنفسـي أفديـكَ قبـلَ القرابَـةْ
بأبـي ذلـك النبـيّ المسـجَّـى
وبروحي يـا مـن تحـلُّ بطابَـةْ
ذا صغيـر يفديـك قبـل كبـيـرٍ
وفتـيّ يهـدي إلـيـكَ شبـابَـهْ
نشهـذُ الله أن حبـك قـد فــا
ق وليـداً ووالــداً وصحـابـةْ
إنما أنت رحمـة النـاس جـاءتْ
من كريمِ العطاء مـا سـدَّ بابَـهْ
إنمـا أنـت شـاهـد وبشـيـرٌ
ونذيرٌ لمـن هـوى فـي غَيَابَـةْ
أنت زكَّـاك خالقـي فـي كتـابٍ
حـفـظ اللهُ للبـرايـا خطـابَـهْ
خلقٌ عظَّـم الإلـهُ لـهُ الـوص
فَ فطوبـى للمستظـلِّ جنـابَـهْ
قفْ بنا يا خفيفُ نسمـعُ صوتـاً
يطـربُ القلـب أيَّمـا إطـرابَـةْ
عجـبَ الجـنُّ منـه إذ سمعـوه
سلـبَ الكافـرَ الحقـودَ لبـابَـهْ
إنه الحقدُ أيها الشعـر قـل لـي
هل له مـن دوا فنرجـو طِبابَـهْ
شتـمَ الكافـرونَ أزكـى البرايـا
ولسـان الحسـادِ أبـدى سبابَـهْ
شاه وجـه الحسـادِ شُلَّـتْ أيـاد
كتبـتْ حقدَهـا بـأردى كتـابَـة
عصبةُ السوء قد أثـاروا رسومـاً
قبـح اللهُ وجـهَ تلـك العصابَـةْ
أثبتـوا بالدليـل إن كـان حـقـاً
ما ادعيتم جهلاً ترون اضطرابَـهْ
شهد المنصفونَ مـن كـل صقـعٍ
فاسألوا قيصـرا تـروا إعجابَـهْ
أنتـمُ قـد ملأتـمُ الأرضَ جـوراً
اسألوا الشرق إن أردتـم إجابَـةْ
في حروب الصليب ألـف جـوابٍ
يشـرح الظلـمَ والأذى والخلابـةْ
هل نسيتم محاكـم الظلـم ؟ كـلا
وستبقـى عـاراً تـرون مـآبَـهْ
أودعـوا ذا فربمـا فيـه شــكٌ
ربمـا يظهـر الدعـيُّ ارتيـابَـهْ
ذيْ فلسطين ألف جـرحٍ وجـرحٍ
منذ خمسين مـا رأينـا انتحابَـةْ
وكذا فـي العـراق قهـر وبغـيٌ
ضـرب الظلـم فيهـمُ أطنـابَـهْ
في أقاصي مشارق الأرض جـورٌ
هـل سألتـم وديانَـهُ وشعـابَـهْ
عندكم في السجـون ظلـمٌ وغـمٌّ
يشتكي المسلمُ الحزيـن اغترابَـهْ
هل عرفتم مَنْ الطغـاة وأهـل ال
حقدِ من حكمهـم بقانـونِ غابَـةْ
ذاك بعـض الـذي يكـنُّ عدانـا
كشـفَ الكفـرُ عـن أذاه نقابَـهْ
خبثهـم ظاهـرٌ ولـو أبطـنـوه
وبِلـونِ الـودادِ أبـدوا إهـابَـهْ
قد أرادوا حجبَ الهدى وهو نورُ ال
لهِ هـل يستطيـعُ حـيٌّ حجابَـهْ
فانبحـوا أيهـا الكـلابُ بأعلـى
مالديكم فلـن تضـروا السحابَـةْ
لـن تضـروا الإسـلام إلا علـوًّا
كلمـا زدتـمُ يـزيـدُ صـلابَـةْ
نحن أتبـاع سيـدِ الخلـق طـرّا
هديـه هدينـا عشقنـا رحـابَـه
فـإذا مـسَّ بـالإسـاءةِ قمـنـا
نحنُ أنصـارُه وأبنـا الصحابَـةْ
لـو دُعينـا لنـصـره بدمـانـا
لفديـنـا أقـدامَـه وتـرابَــهْ
لو دُعينا لنصره فـي أقاصـي ال
كـون جبنـاه سهلـه وهضابَـه
لو دُعينا لنصـره فـي غمـار ال
بحـر خضنـا عبابَـه وحبـابَـه
لـو دُعينـا إلـى القتـال لقمنـا
نطلـبُ المـوتَ نبتغـي أسبابَـه
لو دُعينـا إلـى الـردى لأجبنـا
نحن نهوى الردى ونهوى جوابَـه
انصروه بالقول فـي كـل صقـعٍ
انشـروا الحـقَّ واقتفـوا آدابَـهْ
ربَّ قولٍ أشدُّ مـن ألـف صـولٍ
وفصيـح تعلـو شفـاه المهابَـةْْ
انـصـروه بالفـعـل واتَّبِـعُـوه
قـد خُذلنـا لمَّـا تركنـا ركابَـهْ
آه لـو أننـا بعصـرِ اعـتـزازٍ
يكتسي المسلـم القـويُّ النجابَـةْ
ثـم قامـوا بخسـةٍ وامتـهـانٍ
لـرأوا منـه طعنَـه وضـرابَـه
ولـذاقـوا مـذلـةً وصـغــاراً
ولنالـوا مـن الخنـوع نصابَـهْ
هـكـذا يفهمونـهـا لاسـواهـا
لغـةَ السيـفِ حــدَّهُ وذبـابـهْ
قد سئمنـا مـن السـلام وأكـذو
باتـه ولـم نتَّبـعْ لهـم أسرابَـهْ
أيهـا الظامئـون هـلاَّ نهلـتـم
من هـداه لـو تعلمـون شرابَـهْ
أيهـا الظامئـون هـلاَّ ارتويتـم
وتركتـم سلامَـهـم وسـرابَـهْ
أيهـا اللاهثـون مـاذا جنيـتـم
إذ يُسيـل الدعـيُّ منكـم لعابَـهْ
مـا جنيتـم إلا الهـوان وكنتـم
بوقـه لـو دعـا هنـا أذنـابَـهْ
أيهـا النائمـون هـلاَّ صحوتـم
فلقـد أنشـبَ الـعـدا أنيـابَـهْ
أيها الممرضـون هـلاَّ صَحَحتـم
كم حملتم مـن فسقكـم أوصابَـهْ
كم سعيتـم فـي أرضنـا بفسـادٍ
وجـزاءُ الإفسـادِ حـدُّ الحرابَـةْ
أمتـي أمـتـي أنـاديـك هــلاَّ
عدتِ للرشـد إذ فقـدتِ صوابَـهْ
أمتـي أمتـي أأحدثـتِ بـدعـاً
ارجعي للرحيـم واخشـي عذابَـهْ
أنا ما زلـت موقنـاً أن نصـر ال
لــهِ آتٍ إذا نصـرنـا كتـابَـه
سنـة الله فـي العبـاد إذا مــا
رمتَ شيئـاً هيـئ لـه أسبابَـهْ
ليـس بالأمنيـات يُنصَـرُ ديـنٌ
فاصـدق اللهَ يفتـح اللهُ بـابَـهْ
وتوكـلْ علـى العزيـز ودعْهُـم
سينالُ الظلـومُ يومـاً عقابَـهْ…
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الله يعطيك العافيه اخوي مشكور على الناشيد السلاميه الجميله
تسلم أخي سفير الحنان
سعدت لقراتك النشيد
يعطيك الف الف عافيه خييوو
تحياتي لك المعطرة بالورد
يزاك الله خير
ما نوفي في حق حبيبنا وشفيعنا محمد بن عبد الله ( عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم )
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»الـــــــــــــــذوق كــــله انـــــــــت الــــلـــــه يعــــــــــــــطـــــــــــيك الــــــــعـــــافيــــــه
وربـــــــــي مــــــــــــــوضـــــــــــــوع جدا جدا جــــــــــــــــــــــــميـــــــــــــــــــــــ ــل
تــــــــــــــــــقـــــــــــبـــــــــــل مروررررري
دمـــــــــــــــــت بخـــــــــــــــــــــــــــــــي
دلـــــــــــــــــــــوع الــــــــــــــــ،،،ـــــــــــــــــــعـــــــــ ــــــــوديــــــــه«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
تسسلَم آلآيآدي يآ " عسلَ " ~
في آنتظآر " جديدك " ~