الفرق بين الطلق الحقيقي والطلق الكاذب
في الحقيقة هناك ثلاثة أنواع من الطلق، ما قبل الطلق، طلق كاذب ، وطلق حقيقي:
· أثناء الأسابيع القليلة الأخيرة من الحمل، يبدأ الرحم بالتقلص أو الانكماش وتعرف هذه التقلصات بتقلصات براكستون هيكس، وتصبح هذه التقلصات أكثر إيقاعاً ووضوحاً. وتسمى هذه الفترة ما قبل الطلق حيث يبدأ عنق الرحم بالتوسع التدريجي والانخفاض استعداداً للولادة.
امومة· عندما تصبح هذه التقلصات مؤلمة أسفل البطن وتزداد، تسمى الطلق الكاذب. حيث تشعرين بأنها تزداد ثم تختفي تماماً. ولا يطرأ تغير على عنق الرحم.
· عندما تصبح التقلصات ذات إيقاع منتظم ومزعج أو مؤلم جداً، فهذا يعني الوصول إلى مرحلة الطلق الحقيقي. سيطلب منك الطبيب أن تنتظري في ردهة الولادة حتى تستمر التقلصات لمدة دقيقة وتحدث كل 10 إلى 15 دقيقة. سيقوم الطبيب أو الممرضة بفحص اتساع عنق الرحم، إذا شعرا بأن عنق الرحم توسع بشكل مناسب فعندها سيتم تحضيرك للولادة الفعلية.
هذا وعلى صعيد آخر ، أصبحت الولادة القيصرية ظاهرة والبعض يعتبرها من خطوط الموضة، حيث أصبحت المرأة الغربية أكثر ميلاً نحو وضع وليدها من خلال عملية جراحية باختيارها الشخصي. وبحلول عام 2024 سوف ترفض نصف النساء في العالم تحمل آلام الولادة الطبيعية.
حيث أصبحت الولادة القيصرية تلبية لرغبة الأم وليس لأسباب صحية. وفي الولايات المتحدة الأميركية تجتاح هذه الظاهرة المستشفيات الأميركية حتى أن حرية اختيار الولادة القيصرية أصبحت مدرجة ضمن قائمة بخيارات أساليب الولادة المختلفة التي تقدمها المستشفيات حيث تنصح المرأة غالباً أن العملية القيصرية ستتيح لها الحفاظ على رشاقتها وتجنبها الآلام وتسمح لها بالاستمتاع بحياتها على عكس الولادة الطبيعية.
ومما لا شك فيه أن اختيار الولادة بالعملية القيصرية هو أمر يبعث على التفكير والتأمل ولاسيما بالنسبة للمرأة العاملة، فعلى عكس الولادة الطبيعية لن تعاني المرأة من آلام المخاض ولن تشغل بالها بموعد الولادة التي قد تفاجئها في أي وقت ومكان. فالجرّاح يستطيع أن يحدد موعد وصول الطفل وبالتالي يتم ترتيب موعد سابق للولادة الطبيعية بأسبوع مثلاً مما يسمح للأمهات بتنظيم أعمالهن وحياتهن الاجتماعية قبل مجيء الطفل.
كما أن تجربة الولادة بالعملية القيصرية أصبحت أسهل، فالغالبية العظمى من عمليات الولادة القيصرية أصبحت تجري تحت تأثير مخدر موضعي بدلاً من المخدر الكامل، فأصبح بإمكان الأم أن تسمع أول صراخ وليدها عند خروجه للحياة، وتستطيع احتضانه بين ذراعيها، كذلك فإن معظم الجرّاحين يتركون الأنابيب الموصلة للمادة المخدرة النخاعية في موقعها بعد الجراحة بحيث يمكن توفير جرعات مخففة للألم في الأيام التي تلي الوضع.
ولكن مع تلك الإغراءات كلها فإن الولادة القيصرية لا تزال تحمل نسبة خطورة على الأم أكثر من الولادة الطبيعية، فهناك حالة وفاة واحدة من بين كل 10000 حالة وضع طبيعية بينما تكون هناك حالة وفاة واحدة في كل 3000 حالة وضع بالجراحة إضافة إلى احتمال إصابة الأمهات بأمراض المسالك البولية.
وكذلك فإن الولادة بالعملية القيصرية تقتضي من الأم البقاء في المستشفى لأيام بينما تستطيع الأم التي تضع مولودها طبيعياً مغادرة المستشفى خلال فترة زمنية قد تتضاءل حتى لا تتعدى 6 ساعات من بعد الولادة. وأخيرا لا ننسى أن الولادة بالعملية القيصرية تكلف ضعف تكاليف الولادة الطبيعية .
منقول
الفرق بين الطلق الحقيقي والطلق الكاذب
في الحقيقة هناك ثلاثة أنواع من الطلق، ما قبل الطلق، طلق كاذب ، وطلق حقيقي:
· أثناء الأسابيع القليلة الأخيرة من الحمل، يبدأ الرحم بالتقلص أو الانكماش وتعرف هذه التقلصات بتقلصات براكستون هيكس، وتصبح هذه التقلصات أكثر إيقاعاً ووضوحاً. وتسمى هذه الفترة ما قبل الطلق حيث يبدأ عنق الرحم بالتوسع التدريجي والانخفاض استعداداً للولادة.
امومة· عندما تصبح هذه التقلصات مؤلمة أسفل البطن وتزداد، تسمى الطلق الكاذب. حيث تشعرين بأنها تزداد ثم تختفي تماماً. ولا يطرأ تغير على عنق الرحم.
· عندما تصبح التقلصات ذات إيقاع منتظم ومزعج أو مؤلم جداً، فهذا يعني الوصول إلى مرحلة الطلق الحقيقي. سيطلب منك الطبيب أن تنتظري في ردهة الولادة حتى تستمر التقلصات لمدة دقيقة وتحدث كل 10 إلى 15 دقيقة. سيقوم الطبيب أو الممرضة بفحص اتساع عنق الرحم، إذا شعرا بأن عنق الرحم توسع بشكل مناسب فعندها سيتم تحضيرك للولادة الفعلية.
هذا وعلى صعيد آخر ، أصبحت الولادة القيصرية ظاهرة والبعض يعتبرها من خطوط الموضة، حيث أصبحت المرأة الغربية أكثر ميلاً نحو وضع وليدها من خلال عملية جراحية باختيارها الشخصي. وبحلول عام 2024 سوف ترفض نصف النساء في العالم تحمل آلام الولادة الطبيعية.
حيث أصبحت الولادة القيصرية تلبية لرغبة الأم وليس لأسباب صحية. وفي الولايات المتحدة الأميركية تجتاح هذه الظاهرة المستشفيات الأميركية حتى أن حرية اختيار الولادة القيصرية أصبحت مدرجة ضمن قائمة بخيارات أساليب الولادة المختلفة التي تقدمها المستشفيات حيث تنصح المرأة غالباً أن العملية القيصرية ستتيح لها الحفاظ على رشاقتها وتجنبها الآلام وتسمح لها بالاستمتاع بحياتها على عكس الولادة الطبيعية.
ومما لا شك فيه أن اختيار الولادة بالعملية القيصرية هو أمر يبعث على التفكير والتأمل ولاسيما بالنسبة للمرأة العاملة، فعلى عكس الولادة الطبيعية لن تعاني المرأة من آلام المخاض ولن تشغل بالها بموعد الولادة التي قد تفاجئها في أي وقت ومكان. فالجرّاح يستطيع أن يحدد موعد وصول الطفل وبالتالي يتم ترتيب موعد سابق للولادة الطبيعية بأسبوع مثلاً مما يسمح للأمهات بتنظيم أعمالهن وحياتهن الاجتماعية قبل مجيء الطفل.
كما أن تجربة الولادة بالعملية القيصرية أصبحت أسهل، فالغالبية العظمى من عمليات الولادة القيصرية أصبحت تجري تحت تأثير مخدر موضعي بدلاً من المخدر الكامل، فأصبح بإمكان الأم أن تسمع أول صراخ وليدها عند خروجه للحياة، وتستطيع احتضانه بين ذراعيها، كذلك فإن معظم الجرّاحين يتركون الأنابيب الموصلة للمادة المخدرة النخاعية في موقعها بعد الجراحة بحيث يمكن توفير جرعات مخففة للألم في الأيام التي تلي الوضع.
ولكن مع تلك الإغراءات كلها فإن الولادة القيصرية لا تزال تحمل نسبة خطورة على الأم أكثر من الولادة الطبيعية، فهناك حالة وفاة واحدة من بين كل 10000 حالة وضع طبيعية بينما تكون هناك حالة وفاة واحدة في كل 3000 حالة وضع بالجراحة إضافة إلى احتمال إصابة الأمهات بأمراض المسالك البولية.
وكذلك فإن الولادة بالعملية القيصرية تقتضي من الأم البقاء في المستشفى لأيام بينما تستطيع الأم التي تضع مولودها طبيعياً مغادرة المستشفى خلال فترة زمنية قد تتضاءل حتى لا تتعدى 6 ساعات من بعد الولادة. وأخيرا لا ننسى أن الولادة بالعملية القيصرية تكلف ضعف تكاليف الولادة الطبيعية .
منقول
ان تحريض الولادة أو الطلق الاصطناعي يقصد به استعمال طرق خاصة لبدء تقلصات الرحم وبدء الطلق لإنهاء الحمل.
وقبل البدء في الحديث عن الطلق الاصطناعي وهو من المواضيع التي تصيب الكثير من النساء بالقلق خوفاً من مشاكله أو انتهاء الولادة بعملية قيصرية ونظراً لوجود عدم المعرفة بكيفية استخدامه ونتائجه.
انه من المهم معرفة ان الطلق الاصطناعي لا يستخدم إلا لوجود اسباب كافية تستدعي البدء به وانهاء الحمل إذا لم يحدث طلق طبيعي.. فمن الحالات التي يستخدم فيها الطلق الاصطناعي حالة تسمم الحمل (ارتفاع مفاجئ في ضغط الدم اثناء الحمل مع وجود زلال في البول) وفي الحالات التي يصعب التحكم بمرض السكري وتبدأ مضاعفات المرض تؤثر على الجنين والأم معاً وكذلك في حالات ضعف نمو الجنين والشعور بأن بقاءه داخل قد يؤثر عليه أو يؤدي إلى وفاته لضغط في تغذية المشيمة للجنين ويعد مرور أكثر من 42اسبوعاً من الحمل أي تعدى الشهر العاشر لأن في هذه الحالة تضعف المشيمة ويتأثر الجنين كما يهتم تحريض الولادة في حالة وفاة الجنين وبعض الحالات تكون الدواعي متصلة مباشرة بالأم كوجود مشاكل في وظائف الكبد.. القلب أو الكلى ولا يسمح مطلقاً باجراء الطلق الصناعي لأسباب خاصة أو اجتماعية.
وعادة يجري الطلق الاصطناعي بعد اكمال الأسبوع 37من الحمل ولكن قد يضطر الاطباء لاجرائه قبل هذا الموعد حسب الحالات المذكورة سلفاً ويجب التأكد من وضع المشيمة قبل البدء باجراء الطلق الاصطناعي أو وجود عمليات سابقة في الرحم أو وجود اضطرابات في نبضات قلب الجنين كما يجب التأكد من امكانية الولادة الطبيعية وعدم وجود ضيق في الحوض وأن يكون الجنين حجمه طبيعيا.
ويعتمد استخدام الطلق الاصطناعي على فحص عنق الرحم فعندما يكون عنق الرحم مغلقا تماماً ويعتري غير مستوى ففي هذه الحالة تعطى تحاميل مهبلية (البروستجلاندين) كل 6ساعات حتى يبدأ عنق الرحم بالاستجابة والانفتاح تدريجياً ويبدأ الطلق وينزل رأس الجنين وتستمر الولادة بعد ذلك بشكل طبيعي إذا استمرت الطلق بشكل منتظم. أما إذا كان عنق الرحم مفتوحا من 3- 4سم ويكون رأس الجنين داخل الحوض فيتم تفجير جيب المياه الأمامي لكيس الحمل عن طريق المهبل ومن ثم اعطاء الطلق الاصطناعي عن طريق الوريد (سينتوسنون) إذا لم يحدث طلق طبيعي بعد تفجير الماء أو عدم انتظام الطلق.
يجب اثناء الطلق الاصطناعي متابعة المريضة بدقة وذلك بقياس نبضات الجنين بشكل متواصل وكذلك معرفة وقياس تقلصات الرحم وذلك عن طريق جهاز تخطيط قلب الجنين وتقلصات الرحم وذلك تفادياً لحدوث بعض المشاكل النادرة مثل فرط التحريض الذي قد يؤدي إلى انفجار الرحم الخطير في بعض الأحيان لا تحدث استجابة للطلق الاصطناعي ففي هذه الحالة يتم متابعة المريضة بدقة وتأجيل الطلق لمدة قد تصل إلى أسبوع إلا في الحالات الماسة والضرورية جداً فإنه يتم اجراء عملية قيصرية.
يتخوف الكثير من النساء من الام الطلق الاصطناعي تكون أشد من الام الطلق الطبيعي وفي الحقيقة هذا ليس صحيحا لأن الالام هي نفسها ولكن يعود ذلك لسبب نفسي. كما أن مسار عملية المخاض والولادة تتبع نفس الطريقة مثل الطلق الاصطناعي ويجب أن نؤكد ان الطلق الاصطناعي مفيد جداً للأم والجنين لتحريض الولادة لأن استمرار الحمل قد يكون ضارا جداً على الأم والجنين.
ان شاء الله يكون الموضوع مفيد …
منقول
1- إلتهاب الغشاء والمياة المحيطة بالجنين
2- تأخر موعد الولادة بعد الموعد المحدد بناء على حالة الأم والجنين
3- تأخر موعد الولادة حتى الأسبوع42 للحمل
4- إذا كان هناك خطورة على الجنين مثال أن يتاثر نمو الجنين اثناء الحمل نتيجة مشاكل بالمشيمة او امراض بالأم
5- إذا تأخرت الولادة بعد إنفجار جيب المياة
عادة تحدث الولادة خلال 48 ساعة بعد إنفجار جيب المياة ولكن بعض الحالات لاتحدث الولادة ويلجأ الطبيب الى عمل تحريض للولادة
6- أمراض الأم التى تؤثر علىالجنين أو الأم مثل تسمم الحمل (إرتفاع ضغط الدم+وجود زلال بالبول+إنتفاخ مفاجئ بالجسم)
7- أحيانا يلجأ الطبيب الى عمل تحريض للولادة لأسباب غير طبية مثل عدم القدرة على الوصول الى المستشفى عند حدوث الولادة او وجود مشاكل عائلية أو أسباب أخرى تكون فيها الولادة الحل للمشكلة بشرط ان يكون الجنين اكتمل النمو أى بعد بداية الأسبوع38 من الحمل
8- أحيانا تكون إنقباضات الرحم أثناء الولادة ليست بالدرجة الكافية لحدوث ولادة طبيعية ولذلك يلجأ الطبيب الى استخدام الأدوية لزيادة وتنظيم إنقباضات الرحم
طرق تحريض الولادة
1- المساعدة فى إتساع عنق الرحم عن طريق عمل فتحة فى جيب المياة أو وضع بالون بعنق الرحم
2- إستخدام لبوس (تحميلة مهبلية) بروستاجلاندين فى المهبل او فى صورة جيل بعنق الرحم يساعد على حدوث تغييرات بعنق الرحم ومن الممكن ان يبدا إنقباضات الرحم
3- دواء الأوكسيتوسين….(هرمون الأوكسيتوسين يفرز من الفص الخلفى للغدة النخامية أثناء الولادة ويوجد دواء بنفس التركيب)
يستخدم فى صورة حقن بالوريد حيث يؤدى الى إنقباضات الرحم ودائما يعطى مع محلول بالنقط حيث يستطيع الطبيب التحكم فى عدد النقط حتى تصل إنقباضات الرحم الى العدد والقوة المطلوبة لحدوث ولادة طبيعية (عادة 3 إنقباضات فى 10 دقائق وتظل كل إنقباضة 45-60 ثانية)
4- ممكن استخدام اقراص ميزوبريستول المهبلية 25 ميكروجرام بدلا من البروستاجلاندين
من المهم ان تعلمى ان هناك بعض الحالات التى يفشل فيها تحريض الولادة وقد يضطر الطبيب ان يعيد عملية التحريض فى وقت أخر وبعض الحالات قد تتطلب إجراء عملية قيصرية لذلك مهم ان تناقشى مع الطبيب احتمالات فشل او نجاح عملية التحريض والتوقعات بالنسبة للعملية القيصرية حتى تكونى مستعدة لجميع الإحتمالات
منقول
أخر مراحل الحمل الولادة
تبدأ الولادة بتغييرات فسيوليجية وعادة تنقسم الى ثلاث مراحل:
1- المرحلة الأولى : تبدأ من بداية إنقباضات الرحم الحقيقية وبداية إتساع عنق الرحم وتنتهى بإتساع عنق الرحم تماما وعادة تستمر 8-14 ساعة قد تزيد او تقل حسب كل حالة
2- المرحلة الثانية: يتم فيها نزول الجنين خلال المهبل الى الخارج ومن الممكن ان تستمر حتى 2 ساعة ولكن فى معظم الحالات تكون 30-40 دقيقة
3- المرحلة الثالثة: يتم فيها نزول المشيمة وعادة لاتستغرق اكثر من 30 دقيقة وفى معظم الحالات تستغرق 5-10 دقائق
الولادة الطبيعية تتم بين اكتمال الأسبوع 37 الى الأسبوع42 من الحمل ومن الممكن ان تبدأ الولادة قبل نهاية الأسبوع 37 وتسمى ولادة مبكرة واحيانا تتأخر الولادة بعد الأسبوع 42 وتحتاج الى تدخل
الولادة القيصرية فى بعض الحالات يتطلب الأمر ولادة الجنين عن طريق فتحة بالرحم من خلال عمل فتحة بالبطن (العملية القيصرية)
بعض الحالات تتطلب عمل القيصرية قبل بدأ الولادة مثل:
– إذا كان وضع الجنين يمنع حدوث ولادة طبيعية مثل ان يكون الجنين مستعرض بالرحم حتى موعد الولادة
– إذا كانت المشيمة قبل الجنين فى اسفل الرحم
– إذا كان هناك أمراض بالأم تجعل الولادة الطبيعية خطر مثل وجود تسمم حمل شديد وعدم استجابة عنق الرحم للتحريض أو وجود بعض الأمراض المنقولة عن طريق الجنس
بعض الحالات تتطلب إجراء القيصرية أثناء الولادة مثل:
– حدوث علامات ختناق بالجنين نتيجة نقص الأكسجين
– إكتشاف ان حجم الجنين اكبر من حجم الحوض بحيث يكون هناك خطورة اثناء الولادة الطبيعية
– عدم إتساع عنق الرحم أثناء الولادة بالدرجة المطلوبة مما يكون لة تأثير على الجنين او الرحم
-حدوث نزيف شديد أثناء الولادة
ماذا يحدث قبل الولادة
من المهم أن يشرح لكى الطبيب ماذا يحدث أثناء الولادة لكى تعلمى بالمراحل التى سوف تمرى بها أثناء الولادة وهناك دروس تعطى اثناء متابعة الحمل ويجب ان تسألى الطبيب عن إجابة لجميع الأسئلة التى تدور بذهنك اثناء متابعة الحمل
يجب أن يكون معك خطة مكتوبةلما تحتاجى إلية مثل:
– كيفية معرفة ان الولادة بدأت
– بمن سوف تستعينى ليكون بجانبك اثناء الولادة ومن سوف يتولى امر الأطفال الأخرين عند غيابك عن المنزل حتى العودة بعد الولادة
– كيفية التوجة الى المستشفى عند حدوث الولادة
– شراء الملابس الخاصة بالمولود الجديد
– معرفة طبيب الأطفال الذى سيتولى متابعة الطفل بعد الولادة والتطعيمات الازمة للطفل
– كيفية تسجيل المولود الجديد بالمكان المخصص لذلك
– حددى ما إذا كنتى ترغبى فى إستخدام مسكنات الألام أثناء الولادة حيث من الممكن ان لاتستخدمى اى مسكنات ومع التدريب على التنفس الصحيح مع وجود انقباضة الرحم وكيفية إحتمال الإنقباضة دون مسكنات ممكن ان تمر الولادة بدون مشاكل ولكن من الممكن ان تحتاجى بعض الأدوية لتخفيف اللآم مثل:
* أدوية عن طريق الحقن… عادة عن طريق الوريد وتستخدم عند بداية الولادة وتصل الى الجنين ولكن مفعولها ينتهى قبل الولادة فلا مشاكل منها ولكن يجب عدم استخدامها عند نهاية الولادة
* الحقن فى تجويف الجافية (فى العمود الفقرى) حيث يتم إدخال قسطرة من خلال العمود الفقرى الى مكان لحبل الشوكى او التجويف الذى يحيط بة ويتم حقن مخدر حتى يتم تخدير الجزء الذى يشعر بالام الولادة وممكن ان تستخدم لإجراء عملية قيصرية ايضا وتكونى فى وعيك وتشعرى بكل المحيط الخارجى ولكن لاتشعرى بأى الام ودائما يشرح لكى طبيب التخدير كل ما يتعلق بهذا النوع من التخدير
* التخدير الموضعى بحقن المخدر داخل المهبل قد يستخدم فى بعض الحالات عند استخدام الجفت او عند عمل غرز فى المهبل والفرج إذا لزم الأمر
العلامات التى تسبق الولادة
1- الشعور بالخفة
فى أخر الحمل ومع نزول الجنين فى الحوض تبدأى بالشعور بتغيير فى شكل البطن وتشعرى ان الجنين ليس ثقيلا كما كان سابقا وتبدأى فى الشعور بتحسن فى التنفس عما سبق نتيجة نزول الجنين بالحوض وإبتعاد الرحم عن الحجاب الحاجز وهذا يصاحبة الشعور بالرغبة فى كثرة التبول نتيجة ضغط الجنين على المثانة البولية كما كان يحدث فى اول 3 شهور (نتيجة ضغط الرحم على المثانة البولية فى اول 3 شهور)
هذة التغييرات تكون ملحوظة فى الحمل الأول من بداية الشهر التاسع ومن الممكن ان لاتشعرى بها فى الحمل الثانى او بعدة
2- تغييرات عنق الرحم
قبل الولادة يبدأ عنق الرحم ففى التغيير ويكون اقل سمكا واكثر لينا عما سبق ويستطيع الطبيب ان يكتشف هذة التغييرات بالفحص المهبلى وعادة يعطى نسبة مئوية لهذ التغييرات من 0 الى 100%
3- إتساع عنق الرحم
كلما اقتربت الولادة كلما بدأ عنق الرحم فى الإتساع
فى اول حمل لايحدث اتساع عنق الرحم قبل ان تحدث التغييرات فى سمك عنق الرحم ودرجة ليونتة ولكن فى الحمل الثانى وبعدة عادة تحدث التغييرات فى وقت واحد حيث يتم اتساع عنق الرحم مع التغييرات فى السمك والليونة وعادة تحدث مع الولادة
ويستطيع الطبيب معرفة مدى إتساع عنق الرحم ويقاس بالسنتيميتر فيكون اتساع عنق الرحم 2سم او اقل قبل الولادة وعندما يكون 3سم او اكثر غالبا تكون الولادة بدأت ويصل الى 10سم قبل ولادة الجنين (حيث تكون المرحلة الثانية للولادة) واحيانا يستخدم الطبيب قياس عنق الرحم بالأصبع فيكون اتساع عنق الرحم 2-3 أصبع مع بداية الولادة ويصل الى 5 اصابع مع بداية المرحلة الثانية للولادة
4- علامة الولادة
أثناء الحمل يتكون إفراز مخاطى سميك يقفل فتحة عنق الرحم ويحمى الجنين من وصول الميكروبات الى داخل الرحم
مع قرب الولادة ينزل هذا الإفراز نتيجة التغييرات التى تحدث لعنق الرحم وعادة يكون مصاحب لدم بسيط حيث عادة ما تتكسر الأوعية الدموية الصغيرة نتيجة التغييرات التى تحدث لعنق الرحم ونزول هذا الإفراز عادة ما يكون قبل الولادة ب24 ساعة ولكن بعض الأحيان يكون قبل الولادة بأيام
5- إنقباضات الرحم
عادة تشعرى فى الشهر الأخير بشد وإرتخاء فى البطن وهذا نتيجة إنقباض وإنبساط الرحم وعادة ما يكون غير منتظم عكس إنقباضات الرحم الحقيقية والبعض خصوصا فى اول حمل يعتقدن ان الولادة بدأت ولكن هناك فرق بين هذة الإنقباضات والانقباضات التى تحدث مع الولادة
إنقباضات الولادة إنقباضات ما قبل الولادة
1-منتظمة وتزيد فى التقارب مع الوقت 1- غير منتظمة وقد تختفى لفترة طويلة
2-لايمكن إيقاف الإنقباضات مع تغيير الوضع 2- ممكن ان تتوقف الإنقباضات
3- تزيد قوة الإنقباضة مع الوقت 3 – لاتزيد قوة الإنقباضة
4-عادة–وليس دائما– تشعرى بالإنقباضة 4- الإنقباضة تكون فى البطن فقط
فى الظهر وتمتد الى البطن
[عندما تشعرى بالإنقباضة الحقيقة للولادة ستجدى انها تحدث كل 5 دقائق ثم تكثر فى العدد اى تكون كل 2-3 دقائق وتزيد فى القوة ولاتختفى مع تغيير وضعك وبالتالى يجب ان تتصلى بالطبيب حيث ان الوسلية الأكيدة لمعرفة بدأ الولادة تكون بفحص عنق الرحم
وبعض الأحيان يتطلب ان تبقى تحت الملاحظة بالمستشفى حتى يتأكد الطبيب من ان الولادة بدأت ام لم تبدأ وكثيرا ما تذهب السيدة الحامل( خصوصا فى اول حمل )الى المستشفى على ان الولادة بدأت ولكن بالفحص يخبرها الطبيب ان الولادة لم تبدأ وعليها ان تعاود الرجوع بعد عدة ايام
فى بعض الحالات تحدث الولادة قبل نهاية السبوع 37 من الحمل وهذا ما يسمى الولادة المبكرة حيث ان الحمل الكتمل يكون بين بداية الأسبوع38 والأسبوع42 للحمل
الأعراض
1- إفرازات مهبلية : عادة تشعرى بتغيير فى الإفرازات وممكن ان تصبح على شكل مياة او مدممة او سميكة كالمخاط
2- اللام بالظهر مستمرة او متقطعة
3- إنقباضات بالبطن مع او بدون إسهال
4- إنتظام إنقباضات الرحم
يجب ان تتصلى بالطبيب حيث تحتاج الحالة الى دخول المستشفى واذا سمحت الحالة فمن الممكن ان يعمل الطبيب على أيقاف تقدم الولادة حيث ان الرحم اضمن حضانة للجنين
طرق إيقاف تقدم لولادة:
* الراحة بالسرير
* إعطاء المحاليل لتجنب الجفاف
* إعطاء أدوية لإيقاف إنقباضات الرحم وعادة تكون عن طريق الحقن بالوريد فى اول 48ساعة ثم عن طريق اقراص بالفم
فى حالات كثيرة ينجح الطبيب فى إيقاف تقدم الولادة أذا ذهبتى للطبيب مبكرا وقبل ان يتسع عنق الرحم وغالبا ما ينجح الطبيب اذا كان اتساع عنق الرحم اقل من 3سم
أحيانا تفشل المحاولة لإيقاف تقدم الولادة وبعض الحالات يكون هناك طورة فى إيقاف الولادة مثل وجود نزيف شديد وفى مثل هذة الحالات تتقدم الولادة ويحدث ما يسمى ولادة جنين مبتسر
الأطفال المبتسرين أكثر عرضة للوفاة وفى الغالب ما يكونوا فى حاجة الى حضانة صناعية حيث انهم اكثر عرضة لصعوبة التنفس مع عدم إكتمال الأعضاء الداخلية
مثل هؤلاء الأطفال من الممكن ان يتعرضوا لمشاكل مستقبلية مثل مشاكل الجهاز التنفسى- العصبى – امراض الرئة ومشاكل فى التعليم ونقص النمو ولكن مع العناية اللازمة بعد الولادة تقل هذة المشاكل
كلما كانت الولادة قرب الموعد المحدد كلما قلت مشاكل الجنين ومن الأخطاء الشائعة جدا ان تتخيل الحامل ان جنين ابن سبعة شهور يعيش اكثر من ابن 8 شهور فهذا خطأ شائع حيث كما ذكر كلما استمر الجنين بالرحم حتى موعد الولادة كلما قلت المشاكل التى يتعرض لها
المواظبة على متابعة الحمل من اهم العوامل التى تحمى الأم والجنين
منقول
يجب الإتصال بالطبيب أو الذهاب الى المستشفى عند حدوث أى من الأعراض الأتية:
1- إنفجار جيب المياة. عادة يحدث نزول مياة غزيرة فجأة وأحيانا تكون قليلة ولكن مستمرة وهى عبارة عن المياة المحيطة بالجنين (السائل الأمنيونى) تنزل عندما يحدث تمزق الغشاء المحيط بالجنين
2- نزول دم من المهبل
3- حدوث إنقباضات الرحم كل 5 دقائق أو أقل لمدة ساعة
4- حدوث ألم مستمر بالبطن
5- إذا قلت حركة الجنين بدرجة ملحوظة
ماذا يحدث اثناء الولادة
عند الدخول الى المستشفى ستم أخذ البيانات الشخصية والتاريخ المرضى وكل ما يتعلق بالحمل وعمل الفحص الطبى العام مثل قياس الضغط والنبض ودرجة الحرارة وسرعة التنفس والوزن كما يتم عمل فحص للجنين عن طريق البطن اولا لمعرفة وضع الجنين وسماع نبضات قلب الجنين وعددها والبعض يقوم بعمل تخطيط لضربات نبض الجنين لفترة 15-20 دقيقة وعموما لابد متابعة نبضات قلب الجنين ظوال فترة لولادة سواء بسماع قلب الجنين بالسماعة الخاصة لذلك او بمتابعة تخطيط رسم القلب للجنين حسب ما يرى الطبيب وعادة تسمع ضربات القلب بعد إنقباضة الرحم
من الممكن ان تطلبى مسكن للام حسب ما تحتاجى واذا كنتى طلبتى من الطبيب اثناء متابعة الحمل فسوف يقوم بإعطاءك الأدوية او استدعاء طبيب التخدير لعمل تخدير نصفى اذا رغبتى فى ذلك (إنظرى الولادة-1 )
كما ذكر من قبل (الولادة-1) تمر الولادة بثلاث مراحل كل منها تنقسم الى فترات :
المرحلة الأولى (إتساع عنق الرحم)
1- الفترة المبكرة 2- الولادة الفعلية 3- الفترة الإنتقالية
1- الفترة المبكرة
يبدأ عنق الرحم فى الإتساع من 0 الى 3سم وعادة تكون إنقباضات الرحم متوسطة فى القوة وتكون كل 5-10 دقائق وتستغرق 30-60 ثانية وعادة تلاحظى علامة الولادة فى هذة الفترة والبعض قد يشعرن بلام بالظهر – الام بالمعدة – اسهال احيانا
هذة المرحلة المبكرة قد تستغرق بضع ساعات الى بضع ايام وعادة تكون اطول فى الولادة الأولى
– الولادة الفعلية
يبدأ عنق الرحم فى الإتساع من 3 الى 7سم وعادة تكون إنقباضات الرحم أكثر قوة كل 2-4 دقائق وتستغرق 45-60 ثانية
كثيرات يشعرن بضغط فى الظهر ويجب ان تكونى بالمستشفى فى هذة الفترة
عادة تستغرق هذة الفترة من 3 الى 8 ساعات وعادة تكون اطول فى الولادة الأولى
3- الفترة الإنتقالية
يتسع عنق الرحم من 7 الى 10سم وهى أقصر فترة فى الولادة ولكنها أصعبها حيث تزداد قوة إنقباضات الرحم وتقل الفترة بين الإنقباضات حيث تستغرق الإنقباضة 90 ثانية كل 1-2 دقيقة
كثيرات يشعرن بضغط فى الظهر وعلى الشرج ومن الممكن ان تشعرى بالرغبة فى التبرز نتيجة الضغط على الشرج ومهم عدم الدفع الا بعد ان يطلب الطبيب ذلك حيث ان محاولة الدفع قبل اتساع عنق الرحم قد يؤدى الى سقوط بالمهبل والرحم فيما بعد
تستغرق هذة الفترة بين 15 دقيقة الى 3 ساعات وايضا تكون اطول فى الولادة الأولى
المرحلة الثانية (خروج الجنين)
فى هذة المرحلة يكون عنق الرحم متسع تماما بيحث يكون قناة مع المهبل يمر من خلالها الجنين الى الخارج
فى هذة المرحلة سوف يطلب منك الطبيب الدفع أثناء انقباضة الرحم حيث تستخدمى عضلات البطن مع انقباضات الرحم فى دفع الجنين الى الخارج ويجب ان لاتدفعى الا مع وجود الإنقباضة ثم تستريحى بين الإنقباضات حتى لاتجهدى
البعض يفضلن وضع مستلقى على الظهر او الجلوس واكثر الحالات يستخدم سرير خاص بالولادة حيث تكونى مستلقية على الظهر مع رفع الأرجل بثنى الفخذ والركبة
مع كل إنقباضة ينزل الجنين خلال المهبل ويتغير وضعة نتيجة شكل وعضلات الحوض بحيث ينزل بسهولة خارج المهبل ومن الممكن عمل شق فى العجان عند ولادة الرأس إذا شعر الطبيب ان ولادة الرأس ممكن ان تحث تهتك بالمنظقة وعادة يكون هذا فى اول حمل ويستخدم تخدير موضعى حيث لاتشعرى بشئ
تستغرق هذة المرحلة من بضع دقائق حتى 2ساعة او اكثر وتكون اطول فى اول ولادة او اذا تم استخدام التخدير النصفى اثناء الولادة
الجفت والشفاط أثناء المرحلة الثانية
بعض الحالات تتطلب مساعدة من الطبيب لإخراج الجنين وهناك طريقتين:
1- إستعمال الجفت: عبارة عن ألة حديد مثلملعقتين كبار يتم وضعها داخل المهبل حول رأس الجنين لكى يتم جذب الرأس الى خارج المهبل
2- الشفاط: يوضع كأس بلاستيك على رأس الجنين داخل المهبل ويتم استخدام مكبح يعمل بالتفريغ حتى يتم مسك الرأس بالكأس ثم يتم جذب الراس مع انقباضة الرحم فيساعد على خروج الجنين
مجرد خروج الرأس يتم تنظيف الأنف والفم من الإفرازات بواسطة المساعد ويتأكد الطبيب الطبيب من عدم وجود الحبل السرى حول عنق الجنين ثم يولد الكتفين والجسم
بعد خروج الجنين يتم ربط وقطع الحبل السرى ويتم تنظيف المولود ووزنة واخذ مقاسات الطزل ومحيد الرأس وعادة تؤخذ بصمة الأرجل ويضع شريط بأسم الأم حول معصم الجنين ويتم تقييم الحالة العامة للمولود عن طريق متباعة 5 علامات بالمولود تعطى درجات 0-1-2
1-مدى انقباض العضلات 2- النبض 3-لون الجلد 4- التنفس 5- رد الفعل
تم عمل هذا التقييم بواسطة سيدة تدعى فيرجينا ابجار فى سنة 1956 ولذلك يستخدم مصطلح معيار أبجار لتقييم حالة المولود
المرحلة الثالة للولادة (خروج المشيمة)
يستمر الرحم فى الإنقباض بعد الولادة وعادة لايكون هناك الام فى هذة الفترة وتساعد إنقباضات الرحم فى نفصال المشيمة عن بطانة الرحم وتنزل خارج الرحم خلال 5-10 دقائق بعد ولادة الجنين وقد يستغرق هذا 30 دقيقة ولكن اذا لم تنزل بعد 30 دقيقة قد تحتاج الى التدخل لإخراجهاباليد تحت مخدر عام وتستمر انقباضات الرحم بعد خروج المشيمة وهذا بدون الام ولكن يساعد كثيرا فى عدم حوث نزيف بعد الولادة وتفحص المشيمة وبتم وزنها والتأكد من عدم وجود بقايا من الغشاء المحيط بالجنين او المشيمة داخل الرحم
إذا تطلب الأمر من الممكن عمل غرز بالعجان فى هذة الفترة ويكون تحت تخدير موضعى
يتم وضع حفاضة لإمتصاص الدم ومعرفة كميتة بعد الولادة ويتم متابعة الأم لعدة ساعات ومن الممكن ان تعود الأم بالجنين الى المنزل بعد 6 ساعات طالما لم يكن هناك أى مشاكل ولكن الغالبية تمكث 24 ساعة اثناءها تبدأ الأم ف الرضاعة
ملحوظة: فى اول ساعة بعد الولادة قد تقوم الممرضة بتدليك الرحم من البطن كل 10-15 دقيقة حتى تتأكد تماما من استمرار انقباض الرحم وبالتالى التأكد من عدم حدوث نزيف بعد الولادة وعادة تسمى هذة الساعة المرحلة الرابعة للولادة ودائما لايوجد الام
وعسى الله يسهل على الجميع ان شالله
خوووش موضوع وايد استفدت وتوضحت لي الصورة اكثر..
يعطيج العااااافيه
والله يجعله في ميزان اعمالج ويسهل على كل حامل
اللي اعرفه ان الطلق الطبيعي ايي بفترات منتظمه وكل ما كانت الفترات قريبه من بعض كان افضل
بس اذا كانت مو منتظمه يعني لي الحين ما يه الطلق الحقيقي