يقول الله تعالى:
( ولا تقف ماليس لك به علم ، إن السّمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا).
في الحياة تواجه الإنسان عدة حالات تتمثل ب: الوهم ، الظن ، الشك ، اليقين .
واليقين هو الجزم ووضوح الرؤيا والمقياس للحقيقة المطلقة التي تختفي عندها الحالات الأخرى ..
فكيف لنا أن نطبق هذه الحالات في مجالات حياتنا ؟
في العقيدة …
الوهم والظن والشك هي رواسب في مصفاة الحقيقة .. واليقين هو الحقيقة الصافية الفاصلة.
وفي العلم …
لاتعد النظرية في مستوى الحقيقة حتى تصل الى درجة اليقين ..
فكم قرأنا عن نظريات قوّضتها نظريات أخرى …وقلبتها رأساً على عقب ؟!..
وفي مجال العلاقات والأخلاق..
يجب أن يستند حكمنا على اليقين وليس على الشك أو الظن أو التوهم !
يجب … أن نتحرى الحقيقة تماماً ..
ولا نحكم حكماً قاطعاً دون التثبت ،
فليس على الذين يعيشون تحت سماء لاترى الشمس ..
أن لا يؤمنوا بوجود الضوء في الجانب الآخر …فلعل الحقيقة في الطرف الآخر !.
في حوارنا مع الآخرين حول أية فكرة أو أي موضوع..
يجب أن نملك سلاح المعرفة فيما نناقش فيه ..
قبل أن ندخل في حوارنا ؛ لأننا إن افتقرناها فسندخل في جدال عقيم فارغ ..
ونخوضه بعبارات جوفاء ..
فنفتح بابا للعداوة والأحقاد ….. ! إذن هنا أيضاً يجب أن نصل لمستوى اليقين !
وفي هذا الأمر يدعونا الإسلام الى أن نسأل ونستفهم عما لانعلم لنصل الى مانعلم !
وأن نبتعد عن الجدال بغير علم ! فنكون معاندين إضافة الى جهلنا !
في أي قضية .. حين يتقدم الشاهد بشهادته يجب أن يكون على درجة من الوثوق ،
كمثل من يرى الشمس .. رأي العين ساطعة في كبد السماء ..
كذلك اليقين …!
( حديث الروح )
ولي نبض آخر
يقول الله تعالى:
( ولا تقف ماليس لك به علم ، إن السّمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا).
في الحياة تواجه الإنسان عدة حالات تتمثل ب: الوهم ، الظن ، الشك ، اليقين .
واليقين هو الجزم ووضوح الرؤيا والمقياس للحقيقة المطلقة التي تختفي عندها الحالات الأخرى ..
فكيف لنا أن نطبق هذه الحالات في مجالات حياتنا ؟
في العقيدة …
الوهم والظن والشك هي رواسب في مصفاة الحقيقة .. واليقين هو الحقيقة الصافية الفاصلة.
وفي العلم …
لاتعد النظرية في مستوى الحقيقة حتى تصل الى درجة اليقين ..
فكم قرأنا عن نظريات قوّضتها نظريات أخرى …وقلبتها رأساً على عقب ؟!..
وفي مجال العلاقات والأخلاق..
يجب أن يستند حكمنا على اليقين وليس على الشك أو الظن أو التوهم !
يجب … أن نتحرى الحقيقة تماماً ..
ولا نحكم حكماً قاطعاً دون التثبت ،
فليس على الذين يعيشون تحت سماء لاترى الشمس ..
أن لا يؤمنوا بوجود الضوء في الجانب الآخر …فلعل الحقيقة في الطرف الآخر !.
في حوارنا مع الآخرين حول أية فكرة أو أي موضوع..
يجب أن نملك سلاح المعرفة فيما نناقش فيه ..
قبل أن ندخل في حوارنا ؛ لأننا إن افتقرناها فسندخل في جدال عقيم فارغ ..
ونخوضه بعبارات جوفاء ..
فنفتح بابا للعداوة والأحقاد ….. ! إذن هنا أيضاً يجب أن نصل لمستوى اليقين !
وفي هذا الأمر يدعونا الإسلام الى أن نسأل ونستفهم عما لانعلم لنصل الى مانعلم !
وأن نبتعد عن الجدال بغير علم ! فنكون معاندين إضافة الى جهلنا !
في أي قضية .. حين يتقدم الشاهد بشهادته يجب أن يكون على درجة من الوثوق ،
كمثل من يرى الشمس .. رأي العين ساطعة في كبد السماء ..
كذلك اليقين …!
( حديث الروح )
ولي نبض آخر