بسم الله الرحمان الرحيمو الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
تتمنى الكثير من النساء لو كانت من صاحبات العيون الملونة، والكثير منهن يستعملن العدسات اللاصقة لتحقيق هذه الأمنية، لدرجة أن البعض منهن يصل إلى حد الهوس بحيث تغير لون عينيها حسب لون الملابس التي ترتديها، وقد تم اكتشاف ط·ط±ظٹظ‚ط© أخرى لتغيير لون العينين وذلك بواسطة الليزر، فهل لديك الجرأة على فعل ذلك؟!!
مؤخراً تم اختراع ط·ط±ظٹظ‚ط© لتغيير لون العين عن طريق سحب صبغة الميلانين من الطبقة الخارجية للقزحية، فيتحول لون العين من البني إلى الأزرق بعد مدة من الوقت، ولكن الأمر الجدير بالذكر أنه يستحيل استعادة اللون الأصلي للعين بعد أن يتم تغييره من خلال هذه الطريقة، هناك البعض من الناس التي ممكن أن تتحلى بالجرأة والشجاعة للقيام بشيءٍ كهذا ومن المتوقع شيوع وانتشار هذه العملية في جميع أنحاء العالم مع مرور الزمن.
لقد تقدم الطب كثيراً وصار قادراً على تغيير وترميم ومعالجة الكثير من الأمراض والمشاكل التي ممكن أن تصيب الإنسان، ولا زال الطب في مرحلة تقدمٍ وازدهارٍ كبيرين والله أعلم ما يخبىء لنا المستقبل من اكتشافات وتطورات.
تتمنى الكثير من النساء لو كانت من صاحبات العيون الملونة، والكثير منهن يستعملن العدسات اللاصقة لتحقيق هذه الأمنية، لدرجة أن البعض منهن يصل إلى حد الهوس بحيث تغير لون عينيها حسب لون الملابس التي ترتديها، وقد تم اكتشاف ط·ط±ظٹظ‚ط© أخرى لتغيير لون العينين وذلك بواسطة الليزر، فهل لديك الجرأة على فعل ذلك؟!!مؤخراً تم اختراع ط·ط±ظٹظ‚ط© لتغيير لون العين عن طريق سحب صبغة الميلانين من الطبقة الخارجية للقزحية، فيتحول لون العين من البني إلى الأزرق بعد مدة من الوقت، ولكن الأمر الجدير بالذكر أنه يستحيل استعادة اللون الأصلي للعين بعد أن يتم تغييره من خلال هذه الطريقة، هناك البعض من الناس التي ممكن أن تتحلى بالجرأة والشجاعة للقيام بشيءٍ كهذا ومن المتوقع شيوع وانتشار هذه العملية في جميع أنحاء العالم مع مرور الزمن.
لقد تقدم الطب كثيراً وصار قادراً على تغيير وترميم ومعالجة الكثير من الأمراض والمشاكل التي ممكن أن تصيب الإنسان، ولا زال الطب في مرحلة تقدمٍ وازدهارٍ كبيرين والله أعلم ما يخبىء لنا المستقبل من اكتشافات وتطورات.
